الناس أنفسهم هم من يعيد للتهنئة بالعام الهجري وجوده واستحقاقه وليس الاكتفاء بتمنيه فقط
في مطلع كل عام هجري جديد يتبادل قادة الإسلام السياسي الطائفيين المفسدين التهاني وهم بأفراح في استمرار استغلالهم ونجاحهم في مواصلة مخادعة جمهور ووضعه في أتون حروبهم وما يخدم مفاسدهم ورغائبهم وقشمريا…