استطلاع ونتائج الأحزاب الهولندية قبل أسبوع من انتخابات 15آذار مارس 2017 بالنسب وبعدد المقاعد

استطلاع الأمس ونتاائج الأحزاب بالنسب وبعدد المقاعد.. نتابع النداء لحث جمهورنا بخاصة المنشغلين والذين لديهم مساحة وقت ضيقة جدا أو تمنعهم أية ظروف عن متابعة أخبار الاستطلاعات الانتخابية ، نحن نضعها بين أيديهم بقصد الانتباه على أهمية التصويت والمشاركة في الانتخابات يوم الأربعاء 15 آذار مارس لأننا أما نصوّت وننجح في تحقيق نتيجة اختيار سليمة أو نتماهل ونتكاسل ولا نشارك فنخسر لا أربع سنوات تالية بل مصيرنا ومصائر الأبناء.. كونوا أكثر وعيا وساهموا شاركوا في التصويت والانتخاب لا تستكثروا دقائق وضع خياركم لخطورته وأهميته القصوى. تفضلوا بقراءة النتائج التي تدعونا لتغيير النتيجة بأوسع مشاركة

برجاء النظر في الاستطلاع عبر الرابط. في أدناه. لا تنسوا لمن صوت لليمين عليه تذكر أن (اليمين الشعبوي المتطرف) الممثل للعنصرية مازال يحتل الموقع (الثاني) وهو موقع لا يمثل رؤية الهولنديين ولكنه يحتله بسبب عدم ظهور الصوت الإيجابي في الاستطلاعات وكذلك ستتكرر النتيجة السيئة إذا لم نشارك بكثافة من جميع أبناء الجاليات ومن الهولنديين الإيجابيين تكون كثافة هي الأعلى: للقول: إن هذا (التوجه العنصري) لا يمثلنا وإننا نريد هولندا تحترم التنوع والمساواة وإنصاف ذوي الدخول الواطئة وتلبية مشروعات التعليم والصحة وضرائب عادلة وبيئة نظيفة..
إذن صوتوا لأحزاب اليسار التي تتقدم حثيثا اليوم ولكن كثير منا لم يساهم بعد في إظهار الموقف الأنجع؛ إنما نتطلع لمساهمة أكيدة منكم في يوم الانتخاب..
فلا تتركوا الساحة لصعود خطاب الكراهية والعنصرية واستغلالنا اقتصاديا وإرسالنا للأزمات ومطاحنها.. صوّتوا للبرامج الأنجع بغض النظر عن التصورات المسبقة بخصوص قضايا الفكر والأيديولوجيا القضية المعنيين بها اليوم هي من يبني ومن يلبي برنامجه وجودا إنسانيا سليما نريده
ها نحن نكتب بوضوح بالعربية لمن لم يتابع ولم يقرأ لأي سبب ونؤكد النداء مجددا صوتوا لأحزاب:

NOS_Percentages

NOS_Zetels

تجدون هنا مصدر التخطيطات والاستطلاع برجاء الحرص على توكيد المصدرpeilingwijzer.tomlouwerse

لمزيد من التفاصيل للنتيجة ورسم الخريطة كما أظهرتها استطلاعات الرأي يوم 8 آذار مارس اضغط هنا

Groen links lijst 8
SP                   lijst 4
D66                lijst 6
PvdA             lijst 2

تيسير عبدالجبار الآلوسي
Tayseer A. Al Alousi

...

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *