التعرف إلى نجوم الفن ومنهم المسرحيون: ما الدلالة وما الأهمية؟

استطلاع رأي الجمهور في نجوم المسرح العراقي وأهمية العلاقة بينهم وجمهورهم وأهمية التكريم وما ينتظر منا منّا من تفاعلات بالخصوص.. ما رأيك بفناني المسرح العراقي الرواد الراحلين منهم والباقين والمجددين اليوم؟ اكتب موقفا باي اتجاه تراه

التعرف إلى نجوم الفن ومنهم المسرحيون: ما الدلالة وما الأهمية؟

هذا استطلاع راي أنتنّ وأنتم من يكتب إجابته.. شارك برأيك هنا  بكل ما يخص نجوم مسرحنا والفنون كافة غناسيقية وتشكيلية وغيرها. وجودك هنا دليل وعيك  وانتمائك لعصرك

يوماً كنّا نعرف أعمدة الفن في العراق ونحترمهم ومنجزهم المميز البهي وما زال جيلنا كذلك. فما دلالة أن نعرف مبدعاتنا ومبدعينا؟ وما أهمية تلك المعرفة والعلاقة باحترامهنّ وباحترامهم؟

هل القضية قضية عشق مراهقين لنجومهم؟ أم هي قضية أكثر دلالة في تكريم الإبداع ومنح قيمه ومنجزه المكان والمكانة مجسدة بمن يتقدم به وسط بيئة تتطلع دوماً إلى إضافات جمالية غنية المضامين؟

لماذا نعرف يوسف العاني وزينب وناهدة الرماح وقاسم محمد وزكية خليفة ونحيا بأنفاس طيبة لسامي عبدالحميد وآزادوهي صاموئيل ولماذا نستذكر منجزاتهم ونتطلع لتخليد قاماتهم؟

هل يقابل هذا محاولة من جمهور اليوم التعرف لمعاني هذا الاستذكار وما بقي من منجز الراحلين؟ وهل هناك محاولة اليوم للتبجيل والاحترام لمن بقي من تلك القامات؟ هل يدرك جمهور اليوم تلك الأهمية التي تقف وراء العلاقة بقامات الإبداع؟ وما هو المحرك الذي سيتيح الربط بين المنجز وجمهوره؟

من هي الشخصيات النسوية والرجالية الإبداعية اليوم؟ ما منجزها؟ ما أهمية البحث في اشتغالاتهم ومتابعتهم؟

هل سيكون هناك منصات تكريم مجتمعية مناسبة لهم؟ كيف؟ ومن سيوجدها؟

ماذا تعني لنا علاقة الود والاحترام مع نجوم الفن؟ هل نمتلك اليوم علاقة بمستوى التي كانت بمبدعاتنا ومبدعينا بالأمس؟ ولماذا تغيرت وما نوع التغير الذي ترصده؟ هل هو إيجابي أم سلبي؟ كيف نحتفظ بعلاقة تقدير وتكريم لأنجم المسرح والفنون كافة؟ لكم وضع التساؤلات والرؤى التي ترونها ايضا

تلك مجرد (بعض) تساؤلات قد تثير انتباهنا وربما تفاعلنا إن وصلت هذه الكلمات وقرأها امرئ يضع أولوية لقيم الثقافة والإبداع في أنسنة وجودنا..

 

الدكتور تيسير عبدالجبار الآلوسي\أستاذ الأدب المسرحي

رئيس البرلمان الثقافي العراقي في المهجر\رئيس الجمعية العربية لأساتذة الأدب المسرحي

نشير هنا بالخصوص إلى رسائل مسرحيي العراق وحملاتهم المخصوصة الآتية:

رسالة مسرحي من بيت أكيتو السومري في اليوم العالمي للمسرح2015

https://www.somerian-slates.com/2015/03/27/78/

 

مسرحا أكيتو وبغداد، يهدران بسمفونية عراقية الهوى والهوية

https://www.somerian-slates.com/2015/03/27/71/

 

الرسالة السنوية لمسرحيي العراق في اليوم العالمي للمسرح 2015

https://www.somerian-slates.com/2015/03/27/67/

 

الرسالة السنوية لمسرحيي العراق في اليوم العالمي للمسرح 2014

https://www.somerian-slates.com/mss_old/p1025T.htm

 

الرسالة السنوية لمسرحيي العراق في اليوم العالمي للمسرح 2013

https://www.somerian-slates.com/mss_old/p912Theatre.htm

 

الرسالة السنوية لمسرحيي العراق في اليوم العالمي للمسرح 2011

https://www.somerian-slates.com/mss_old/p723Theatre.htm

 

رسالة المسرحيين العراقيين بيوم المسرح العالمي2010: في تراث الإنسانية المجيد وسِفرها الخالد: انبعث المقدس من بيت أكيتو تأسيسا لحضارة البشرية ولثقافة الإنسان الأول ووعيه

https://www.somerian-slates.com/2010/03/27/502/

 

رسالة المسرحيين العراقيين بيوم المسرح العالمي: اليوم تورق سنديانة المسرح العراقي الحديث2009

https://www.somerian-slates.com/2009/03/27/500/

 

تحية لهدير الإبداع في مسرحنا العراقي بمناسبة اليوم العالمي للمسرح2007

https://www.somerian-slates.com/2007/03/27/377/

 

في يوم المسرح العالمي: دعوة للتضامن وأخرى للعمل2004

https://www.somerian-slates.com/2004/03/27/383/


https://www.somerian-slates.com/p656theatre.htm
https://www.somerian-slates.com/p586theatre.htm
https://www.somerian-slates.com/babil27Theatre.pdf

نأمل للأهمية القصوى تفضلكم بتوقيع الحملتين بشأن المسرح العراقي ونضع رابطيهما هنا في أدناه بغرض توسيع رقعة الأداء التضامني فيها
http://www.ahewar.org/camp/i.asp?id=213
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=139953

شكرا لتسجيلكم تحاياكم للمسرحيين واستذكاراتكم ورسالئلكم

*********

اضغط على الصورة للانتقال إلى الموقع ومعالجاته

********************يمكنكم التسجيل للحصول على ما يُنشر أولا بأول***********************

تيسير عبدالجبار الآلوسي
https://www.facebook.com/alalousiarchive/

للوصول إلى كتابات تيسير الآلوسي في مواقع التواصل الاجتماعي

...

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *