لا تسمحوا لاختلاف الرؤى أن تفسد مشاطرة الآخرين مشاعرهم
في ضوء بعض ما ينشره جانب من كتّاب مواقع التواصل الاجتماعي من تفاعلات ناريية تنحدر أحيانا عند بعضهم الأقل إلى مستوى الشتيمة وأدنى! في ضوء ذلك أجدني أكتب بضع كلمات عسى تنفع التذكير بواجباتنا في أنسنة…