نداء لحملة توقف مخادعات منطق الخرافة ودجله ومحاولات التضليل لفرض قشمريات بعض الساسة

نداء لحملة توقف مخادعات منطق الخرافة ودجله ومحاولات التضليل التي تبتغي فرض قشمريات بعض الساسة
في إطار أنشطة المجتمع وأنسنة وجوده. إذ يجابه الشعب العراقي ظروفا معقدة من خطاب ظلامي ومصادرة بذرائع شتى أحدها محاولة إلزامه باحترام قدسية مُدّعاة ولكنها ليست سوى الستار لألاعيب ظلاميين لا ينثرون سوى منطق الخرافة والتجهيل وجهدا لفرض أضاليل باسم الدين وهي ليست سوى مزاعم التدين الكاذب بمعنى السياسة ولا غير وهي سياسة قوى المافيا الفاسدة!! فما الموقف منها؟ وماذا تفيدنا أحداث افتتاح بطولة رياضية في كربلاء وما طفا بشأنها؟؟؟؟

صورة من النت من أجواء الاحتفالية

فيديو من النت قناة الحرة اضغط هنا للانتقال للنشيد الوطني بأداء عازفة مشرقة بإبداعها

طفت مؤخراً قضية أخرى من محاولات التضليل وبث الطقسيات المزعوم قدسيتها بقصد تمرير الدجل وأضاليل الظلاميات. فقد صرحت حكومة كربلاء بأنها تتحفظ على فقرات حفل افتتاح بطولة غرب آسيا في الملعب الأولمبي؛ وإذ أعلنت أنها لم يكن لها دور في إعداد البرنامج المنسوب لوزارة الشباب والرياضة، فقد أكدت أنها “لن تسمح بإقامة أي برنامج لأي جهة الا بالتنسيق معها…”.
من جهة أخرى سارع المالكي وحزبه إلى استنكار ما حصل في ملعب كربلاء وطالب بتحقيق عاجل ومحاسبة من أسماهم المقصرين. وقال المالكي في بيانه، “نستنكر وندين بشدة ما حصل مساء أمس في ملعب محافظة كربلاء المقدسة خلال افتتاح بطولة غرب آسيا، والتي رافقها حفل موسيقي راقص يعدّ تجاوزا على حرمة المدينة وهتكاً لقدسية مدينة الإمام الحسين عليه السلام”.


فيما جاء بعض الرد على تلك الأصوات التي تعالت من طرف القوى الإسلاموية الظلامية مجسَّداً في تصريحات مدير عام العلاقات في وزارة الشباب والرياضة قائلا: إنه لا يوجد [في أنشطة وزارة الشباب والرياضة] أيّ انتهاك لقدسية مدينة كربلاء، مبيناً بأن العاصمة العراقية بغداد أيضا مقدسة ويوجد بها الإمامين الكاظمين، ولكنها مليئة بالملاهي والبارات. وأكد لشبكة روداو الإعلامية، “لا توجد قدسية لمدينة… فلو تعاملنا مع الأمر بهذه الطريقة، فيجب الحفاظ أيضاً على مدينة بغداد، ومنع افتتاح البارات والملاهي فيها”.
وأضاف، “.. بأنّ قدسية كربلاء محفوظة بأهلها وبوجود العتبات المقدسة، وعليهم أن يهتموا بإيجاد فرص العمل للشباب العاطلة والمرأة وتقديم الخدمات بدل التطرق الى مثل هذه الأمور”.
وبشأن دعوات المحاسبة لمنظمي الاحتفالية قال: “على أي أساس وعلى وفق أي قانون يطالبون بمحاسبة المسؤولين، هل يوجد هناك قانون مشرع حول قدسية كربلاء؟”. كما أشار إلى أنّ من يتحدث عن خرق قدسية المدينة، هو ذاته الذي يقوم بجلب الفنانات من هنا وهناك لتغني في الملاهي وهو راعي الحفل لنجده اليوم يعترض على حفل الافتتاح.


وأردف “اذا استمر الوضع الحالي فقد تقتصر البطولات القادمة على اقامتها في أربيل والبصرة فقط، ولكن ستكون هنالك نتائج عكسية وسيهدد الرأي العام العالمي”.
ويُذكر أيضاً أنّ الوقف الشيعي وعدد من الشخصيات السياسية المتنفذة كانوا قد اعتبروا حفل افتتاح بطولة غرب آسيا لكرة القدم في مدينة كربلاء والذي شهد عروضاً غنائية واستعراضية، بأنه كان انتهاكاً لقدسية المدينة.
إننا هنا نود إعادة التوكيد على حقيقة مزاعم تلك الأطراف التي عادة ما تتحفنا بخطاب مشحون بالتوتر والتهديد والوعيد وابتزاز الجمهور بعامة عبر صب خطابها على تشويه قوى الديموقراطية وأي نشاط تنويري يخدم أبناء الوطن من نشاط رياضي أو فني أو أدبي..
ولطالما شهدنا الاعتداءات والبلطجة التي طاولت منتديات اتحاد الأدباء وروابط الفنانين فضلا عن استمرار إغلاق دور السينما والمسرح ووصم المنتديات الترفيهية بتشويهات إنما تمثل من يختلقها ويصطنعها أكثر مما تقع على تلك المنتديات ولكن تلك القوى التحريضية التكفيرية توغل في التشويه بقصد الابتزاز وإدامة سطوتها وبلطجتها…
وهي إذ تتحدث عن القدسية وتسقطها على أمور بعينها فإنّما تقوم بذلك حصريا عبر إسقاط القدسية على رجالات أحزابها وميليشياتها ممن ارتدى جلباب التدين زوراً لفرض كلمتهم قهريا قسرياً على الناس وللتضليل بشأن خطابهم السياسي الفاسد بتمريره بوساطة إسقاط تلك القدسية ثم لمواصلة اللعبة والإبقاء على المحافظات تحت سلطان تحكمهم بها على أنها إقطاعيات خاصة بهم بإسقاط سمة القدسية على هذه المحافظة أو ذاك القضاء…
إن القدسية المحصورة في جميع الديانات بالمطلق الإله الواحد، يقومون بالترويج لفكرة شمولها رجال كهنوت سياسي يتجلببون بجلابيب التدين الكاذب هي في الحقيقة بعيدة كل البعد عنهم كونهم يمارسون مصادرة الحقوق والحريات والاعتداء على الناس جهاراً نهاراً ونهب ثروات المحافظات وتوزيعها غنائم بينهم لصوص البلاد ومافياتها…


إن عبثية (القدسية المزيفة) إنما يدركها الشعب حتى ببسطاء القوم بمجرد استذكار أحاديث وآيات من قبيل عامل يعمل خير من ألف عابد وغيرها من آيات ترفض وجود الأكليروس الديني وتؤكد منطق أن الحياة البشرية حرة حيث “لكم دينكم ولي ديني” و “متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا”…
لكن تلك الحفنة اللصوصية المافيوية من طبقة الكربتوقراط الوليدة ما بعد 2003 تواصل تكريس نظام الطائفية الكليبتوقراطي بطابع المحاصصة التي ألغت أي معنى لتوافق مجتمعي وأحالته لمجرد عقود بيع وشراء وهمية للنهب والسلب، وحرصا على إدامة اللعبة تصر على استعمال منطق الخرافة في إثارة طقوس واصطناعها بقصد مزيد تضليل ودجل ومخادعة..
إننا إذ ندين ألاعيب ساسة التدين المزعوم وادعاءات قادة التضليل من ظلاميي زمن التجهيل وإشاعة التخلف فإننا نؤكد إدراك القوى الشعبية لتلك الحقائق وفضح خلفياتها التي ما عادت تنطلي على مواطن..
إنّ صحيح الرد اليوم في مثل هذا الخطاب يتأسس في أوسع حملة شعبية تفضح الدجل والتضليل من جهة وتحيل صريخ أدعياء القدسية المزيفة إلى منصة للجم تلك الأصوات المثيرة للاحتقانات والتوترات وللأزمات المصطنعة المفتعلة..
وعلى قوى التنوير الرد بمقاضاة تلك الأصوات كونها تثير المشكلات العقدية بوجه الحراك الشعبي لممارسة حقوقه واستعادة مكانة البلاد وسط عالم متقدم يرى في الرياضة والفن والأدب وكل شؤون ثقافة العصر أداة لأنسنة وجودنا وإغناء قيمنا الروحية النبيلة السامية..
ومن حق العراقيين جميعا وليس أبناء محافظة كربلاء وحدهم فقط بل هم أسوة بغيرهم من أبناء مدن البلاد ومحافظاته كافة يمتلكون حق ممارسة كل الأنشطة التي تليق بأبناء العصر ولعل الموسيقا والغناء وكل الفنون والآداب والرياضات هي ثيمة رافقت مسيرة المجتمعات كونها الغنى الروحي الأبهى..
من هنا، وجب الفصل بين قدسية يدركها ويعرفها الجميع ويمارسونها بفضل سلامة إيمانهم وبين قدسية مزعومة مزيفة يسقطها نفر من دجالي العصر من ساسة الطائفية المتجلببين بجلابيب قدسية كاذبة مُدَّعاة وشتان بين الاثنين..
فمنذ عصور الأنبياء والصالحين كانت الرياضة وكانت الآداب والفنون والقيم الروحية السامية رديفة الوجود الإنساني بلا من يستطيع حظرها ومصادرتها لأنّ كل ما يعني الإنسان الحر هو مما ينبغي ممارسته جدلا بلا اعتراض وعرقلة أو كبح ومصادرة واستلاب قهري..
بخلاف ذلك جاءت نُظُم الطائفية وأحزابها فاستولدت طبقات الفساد وتشكيلاتها المافيوية والميليشياوية لتكون الأذرع التي تصدح بصراخ العابثين بالقدسية المزيفة من جهة وبادعاءات التحريم والتكفير والتجريم ومن ثم الحظر والمصادرة!!

رابط فيديو آخر من قناة الحرة لبهاء الإبداع وجنالياته تفضل بالنقر هنا للاطلاع ولاحظ صورة نصب الحرية

ولكن، يحق اليوم للشعب برمته أن يقاضي ما يثيره بعضهم من توترات تستند لمتشددين من مختلف الفرق وما تفرضه تلك العناصر من لغة مرضية على حساب حيوات الناس..
يحق للشعب أن يقف بوجه إمراضه فيدعو اليوم بقوة ردا على الادعاءات وما يُرتكب في ظلال التجييش الهمجي إلى مقاضاة من يشق الصفوف ويتلاعب بعقول بعض مضلَّلين وأن تطالب بإعادة افتتاح دور السينما والمسرح والمنتديات الاجتماعية مقابل منع مصادر قوة مالية للأدعياء ممثلة بنشرهم المخدرات واتجارهم بالبشر مما يجب وضعه في أولوية مهام المكافحة!
إنني أطالب بواجب إجماع قوى التنوير على بيان مشترك يتضمن فضح الأدعياء وخطابهم ويتضمن مطالب محددة بأسقف زمنية لافتتاح دور الثقافة كافة وفتح ملف يلجم قوى التخلف الظلامية من ارتكاب جرائم التكفير وحظر الأنشطة الإنسانية النبيلة السامية كما جرى ويجري منذ 2003 وحتى يومنا..
فالبلاد فيها شعب واع يعرف طريقه ويدرك معاني الإيمان وما تقتضيه من حريات واحترام للتعددية والتنوع ورفض للأحادية والقهر والقسر في الحياة اليومية للإنسان..
وبهذا تتحمل قوى التنوير اليوم موضوع تنظيم نفسها وتوحيد جهودها للرد الفاعل المؤثر ومنع ربط نضالاتها التنويرية بقوة أو أخرى من قوى التدين المتوهم المزعوم عبر أي تحالف أو تنسيق يظل غير مبرر بل لا يدخل إلا في باب الأضاليل التي مورست بحق شعبنا وحراكه وتفاصيل عيشه ويومه العادي…!
ألا فاكتبوا وسجلوا أصواتكم هنا وقولوا للظلاميين الطائفيين من قوى الإسلام السياسي كفى تلاعبا بمصائر الناس فهم أحرار في عيشهم

 

 

ملاحظة مهمة:

المعالجة لا تتعرض لامرئ في شخصه وذاته ولكنها تعالج المواقف بين ما تقع به تلك المواقف وتؤدي إليه من مزالق وبين إعادتها إلى جادة الصواب وما يتفق والقيم الدستورية لدولة اختار شعبها طريق الديموقراطية لا طريق الأضاليل.. فليردوا حيث ينبغي الوصول إلى ما يتلاءم وحريات الناس وحقوقهم لا يتجه بهم إلى سوداويات أوقعت الجميع بما آل إليه وضع البلاد والعباد.. دول في المنطقة أعادت بناء وجودها وبنت عشرات المدن الكبرى بربع المدة الزمنية كما مصر وأهلها نفخر بهم فيما العراق يُمنع على أهله أن يمارسوا وجودهم الإنساني!!!

 

 

 

 

 

زاوية نوافذ وإطلالات تنويرية 5 – 21 الروابط في أدناه

للانتقال إلى ((زاوية نوافذ وإطلالات تنويرية)) يرجى الضغط هنا على هذا الرابط \ د. تيسير عبدالجبار الآلوسي

sedahnet11111111111111111111111

موقع الصدى.نت

توطئة: اخترتُ تسمية نوافذ، لأنّ كل معالجة تتجسد بموضوع بعينه يمثل (نافذة) من النوافذ ليمر إلى جمهوره عبر تلك النافذة؛ في حلقات.. وتمثل كل حلقة (إطلالة) من الإطلالات التنويرية. ومن هنا جاء اختيار اسم الزاوية كونها (نوافذ) تمر عبرها (إطلالات) تنويرية الدلالة والقصد. بمعنى أنّها تجسد محاولة لـ تلخيص التجاريب الإنسانية بجهد لمحرر الزاوية؛ متطلعاً لتفاعلات تجسد إطلالات المتلقين بتداخلات ورؤى ومعالجات مقابلة، يمكنها تنضيج المشترك بين مقترح النوافذ وإطلالاتها التنويرية وبين توصيات المتخصصين والجمهور وما يروه حاسماً في تقديم المعالجة الأنجع.

مرحبا بكنّ، مرحباً بكم في زاوية ((نوافذ وإطلالات تنويرية))، إنها محاولة لتفتيح النوافذ ومن ثمّ تفتيح البوابات وجعلها مشرعة للحوار الأنجع والأكثر تنضيجاً لمعطيات تجاريبنا الخاصة والعامة، تجاريبنا الجمعية التي نتبادل فيها الخبرات ونستقطب منها وبوساطتها المتاح من القيم السامية لمنجزنا المشترك

 نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام

بالأساس أكتب إطلالات لكل نافذة من نوافذ التنوير بوصفها حلقات في إطار الخطاب الثقافي جوهرياً، ولكنني هنا بهذه النافذة أشير إلى وجه آخر بقع بإطار ضغوط الخطاب المجتمعي العام ومنه السياسي على حركة التنوير بما يجسد ما يرتكبه الظلاميون وخطابهم وأضاليله ضد التنوير محاولا الإجابة عن أسئلة تحدد مهام التنوير والتنويريين بروح سلمي مكين.. متطلعا لحوار القارئ وإضافاته مقترحاتٍ وتوصياتٍ فأهلا وسهلا

صفحة د. تيسير عبدالجبار الآلوسي: زاوية نوافذ وإطلالات تنويرية بموقع الصدى نت

 

 

 

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(21): نداء لحملة توقف مخادعات منطق الخرافة ودجله ومحاولات التضليل لفرض قشمريات بعض الساسة

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(20): معنى الانهيار القيمي في الدولة الريعية؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(19): خراب وسائل التنوير الثقافية وجلد الذات بدل خوض المعركة من أجل الانعتاق والتحرر

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(18): فيك الخصام وأنت الخصم والحكم أم فيك الخصام وأنت الخصم لا الحكم!؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(17): تداعيات بشان صياغة المواقف التضامنية بدقة وسلامة خيار؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(16): دور المعلم بين واجباته وهمومه؟؟؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(15): تراجع خطير في أوضاع المرأة العراقية وتفاقم كوارث التمييز

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(14): قضايا التغيير الديموغرافي تتفجر من جديد ولكن بصورة فاقعة أكثر وأخطر!؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(13): بعض مؤثرات في المنظومة القيمية ونتائجها فردياً جمعياً

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05):فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة(12): إدارة مشروعات التعليم بين المال والخرافة

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\  إطلالة (11): الوحدة في التنوع وإجابات المصير والحرية 

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\  إطلالة (10): علمنة الخرافة ومحاولات اختراق التعليم العالي وتشويهه!

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\  إطلالة (09): حرق الغاز وانعكاساته على الاقتصاد والسياسة في العراق؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\  إطلالة (08): الثقافة وتنوير طريق التغيير في عراق اليوم

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (07):  بقعةُ ضوءٍ لـ تنويرٍ في القضيةِ العراقية بين فيضانٍ وطوفان؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (06):  معنى وجود الميليشيا بوجود الجيش الوطني؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (05):  حركات شعبية من أجل التغيير ومنطقة على صفيح ساخن

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (04): بين التسامح والثأر ماذا نختار من الخطابين المتضادين فكرياً منهجياً؟ 

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (03):  الوطنية والمشهد العراقي بين الحاكم والمحكوم

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (02):  هل حقاً لا يمكن التخلي عن الميليشيات في المدى المنظور؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (01): التنوير بين إرادة السلام وبلطجة الميليشيات

***************************************

نافذة (1) بعنوان: منطق  العقل العلمي ومنهجه

نافذة (2)  بعنوان:  المسرح والحياة

  نافذة (3)  بعنوان:    التعليم وآفاق متغيراته

إطلالات جديدة في نافذة (4) بعنوان: التنوير بين جماليات الأدب ومضامينه

سلسلة إطلالات تنويرية للنافذة الرابعة؛ تقدم حركة التنوير عبر اشتغالات الأدب وجمالياته ومعالجاته موضوعاته واقتراحات مضامين المعالجة تلك.. إنَّ سلسلة الكتابات التنويرية تتطلع إلى تحولها لكتيبات تكون قناديل وسط ظلمة مفروضة قسرا على العقل الفردي والجمعي في العراق بقصد إدامة استعباد الناس وإخضاعهم لنير التخلف ومنطق الخرافة وإفرازات نفاياتها.. فهلا تفاعلنا لمزيد تنضيج وتفعيل لأدوار التنوير تلك !؟؟؟؟

سنتابع إطلالات التنوير والأدب مع ظهور إطلالات ضمن نافذة التنوير يقارع الظلام

 

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة(04): التنوير بين جماليات الأدب ومضامينه \\ إطلالة: (06)   الطباعة والتوزيع وبلطجة المطبوع التنويري

نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(04): التنوير بين جماليات الأدب ومضامينه\\ إطلالة (05): اتحاد الأدباء بين الالتزام في خطاب الأدب وضغوط التشوش والخلط بالسياسي

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة(04): التنوير بين جماليات الأدب ومضامينه \\   إطلالة (04): المحظور في الأدب بين ممارسات التنويري والظلامي

نوافذ وإطلالات تنويرية \\نافذة (04): التنوير بين جماليات الأدب ومضامينه\\   إطلالة (03): بغداد وقد انتصف الليل فيها حكاية المرأة العربية تفتح سرديات شهرزاد مجددا

نوافذ وإطلالات تنويرية \\نافذة (04): التنوير بين جماليات الأدب ومضامينه\\   إطلالة (02):  رواية حسن متعب (شجرة المر) قراءة تمهيدية أولى

نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(04): التنوير بين جماليات الأدب ومضامينه \\ إطلالة (01): الأدب بين التنوير والظلامية بعهد الطائفية ونظامها

*** ***** ***

إلى إطلالات النوافذ التنويرية السابقة

*** ***** ***

 إطلالات النافذة (3)  وكانت بعنوان:    التعليم وآفاق متغيراته

 سلسلة إطلالات تنويرية للنافذة الثالثة؛ كل إطلالة هي حلقة من سلسلة حلقات المعالجة التي تصب بتناول  العمق الفلسفي الفكري لخطاب التعليم وعلاقته بالواقع ومتغيراته في حركة التقدم اللولبية بإطار يتحدد بمنطق العقل العلمي ومنهجه:

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (03): التعليم وآفاق متغيراته  \\ إطلالة(15): منظومات إدارة أنشطة التعليم وتوجيهه وجهود التنوير والتغيير

يمكنكنّ ويمكنكم  الاطلاع على حلقات النافذة الثالثة أسفل (تحت) مادة الحلقة الأخيرة الموجودة  في الرابط أعلاه

*** ***** ***

إطلالات النافذة (2) وكانت بعنوان: المسرح والحياة

زاوية: نوافذ وإطلالات تنويرية  \\  نافذة  02: المسرح والحياة  \\ إطلالة 20: المسرح المدرسي ونظام التعليم

يمكنكنّ ويمكنكم  الاطلاع على حلقات النافذة الثانية أسفل (تحت) مادة الحلقة الأخيرة الموجودة  في الرابط أعلاه

*** ***** ***

إطلالات النافذة (1) وكانت بعنوان: منطق  العقل العلمي ومنهجه

نوافذ وإطلالات تنويرية منهج العقل العلمي \\ نافذة 1ج منهج العقل العلمي وقدرات الفعل  \\  إطلالة 30: منهج العقل العلمي وجوهر التجربة التاريخية لحركة التنوير

يمكنكنّ ويمكنكم  الاطلاع على حلقات النافذة الأولى أسفل (تحت) مادة الحلقة الأخيرة الموجودة  في الرابط أعلاه

****************************************************************************

اضغط على الصورة للانتقال إلى الموقع ومعالجاته

********************يمكنكم التسجيل للحصول على ما يُنشر أولا بأول***********************

تيسير عبدالجبار الآلوسي
https://www.facebook.com/alalousiarchive/

للوصول إلى كتابات تيسير الآلوسي في مواقع التواصل الاجتماعي
https://www.somerian-slates.com/2016/10/19/3752/

...

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *