مجريات التحكّم بشعوب المنطقة والتمدد على حساب قوى التنوير فيها؟؟

مقتبس: “بركام كل جرائم الظلاميين الطائفيين هناك جريمة كارثية هي الأخطر، ألا وهي جريمة مصادرة حرية التعبير ونحن نشهد ذلك يومياً حتى في اشتغال السلطتين التنفيذية والقضائية! فما رد التنويريين على تفاقم ارتكابها!؟”.

 

الأوضاع في عدد من دول الشرق الأوسط تتراجع متدهورةً أكثر فأكثر مع تداعيات الصراعات التي تلف حبال مشانقها حول رقاب شعوبها وحركات التنوير العلمانية فيها. ومن يدير اللعبة، يواصل تكريس ألاعيبه مستغلاً عاملين: البلطجة من جهة حيث تمكنت الميليشيات الموجهة من مقراتها خلف الحدود وأيضا انحدار أوضاع الناس اقتصادياً حيث التجويع والإفقار المادي والروحي الثقافي القائم على نشر منطق الخرافة والتجهيل ما يُسهِّلُ فرص التلاعب والعبث بالتجيير وفرض الشروط والتوجيه لمخططات بائسة هي بالأساس ضد الشعوب!

ولأنّ جناحي اللعبة التي تستهدف شعوب تلك البلدان يتكاملان فلقد كان وجود أحدهما فرصة لدعم مخططات الآخر.. فوجود ما يسمونهم التكفيريين هو شرعنة لوجود من يرتدون قناعا مقابلا…

هنا، بدت بصورة فجة مفضوحة، تدخلات ملالي الجهل والتخلف حيث استغلال القدسية الدينية بزيف وجودها  وادعاءاتها؛ حيث راحت بعد تكريس انتشار أدواتها الميليشياوية لا تقف عند حدود أسر مفاصل الدولة وحراكها بل تأسر عناصر وشخصيات تنويرية عبر أحابيل التوريط والابتزاز ومن ثمّ محاولات السيطرة بصورة ما على قوى ديموقراطية ومصادرة فرص اتصالها بجمهور الشعب وقيادته!!

المرحلة الحالية، تتضمن بوضوح مصادرة حرية التعبير في الشارع.. إذ لا يمكن لأية قوة تنويرية أو تنتمي لأنشطة المجتمع المدني والحقوقي أن تقول كلمةً من دون وجود تهديد في الأفق! فمثلا لا تستطيع الحركة الحقوقية أن تدين البشاعات المرتكبة من عناصر البلطجة الميليشياوية وهي لا تستطيع التصدي لمافيات الفساد التي تنخر لا بميزانية الدولة بل بلقمة الجوعى من فقراء الشعب..

ففي مخيمات النزوح واللجوء الداخلية والخارجية يخضع الجميع لأعمال ابتزاز ومصادرة واستغلال بكل أشكاله وتصنيفاته التي ترصدها الحركة الحقوقية على وفق اللوائح والقوانين الإنسانية الحقوقية المحلية والأممية…

ومن أطفال الشوارع والعمال المرسلين إلى قارعة أرصفة العطالة والتبطل يجري اختلاق انتحاريين ومنتسبي المجموعات الإرهابية المسلحة وبلطجية بخدمة أوامر السيد \ السادة باختلاف مراجعهم…

لكن مصادرة حرية التعبير لا تقف عند هذا الحد ففي العراق اصطنعوا (لجنة مركزية) لتظاهرات نُطلق إعلانات تزعم التمثيل الحصري المطلق للشعب وتمنع أو تحظر كليا عليه أية تظاهرة من دون رخصتها عدا عن رخصة الحكومة الطائفية!

ومصادرة حرية التعبير تمنع أي شكل للنقد و\أو العتب من أي شخصية حتى لو كانت من الوسط الطائفي نفسه! إذ أن الصحفي أو الإعلامي لا يمكنه اختراق سدود وخنادق قوة الإرهاب الميليشاوية متعددة المستويات والأشكال والتمظهرات والمراجع..

ولطالما تمّ ارتكاب جرائم الإخفاء القسري والاختطاف وارتكاب جرائم الاغتصاب وأشكال الابتزاز إلى حدّ اغتيال الصوت الحر الذي لا يخضع لهم! الأمثلة يعرفها جمهور الشعب بكل بلد بالمنطقة فيه تدخل إيراني سافر أو أخونجي تابع لتركيا…

والدولة نفسها أو بعض مؤسساتها ومفاصل العمل فيها باتت منصة تمّ السطو عليها وإخضاعها لأوامر تلك الأطراف الخارجية بأدوات محلية..

وترون في لبنان كيف تم اعتقال صحفي وضع مانشيتا عريضا لا يتجاوز العتب ولأنه مسَّ السيد (الإيراني) باتت قضية تقليم أظفاره واجبة ملزمة! والأمر بعشرات الأمثلة في العراق حتى أن شخصا أفلت من مطاردات أحابيلهم صار عضوا برلمانيا ولم يمكنوه من العضوية وحين أفلت واستحصل بقدرة استثنائية على حكم محكمة مُنِع من دخول ما يسمونه برلمانا..!! دع عنك أن العراق موضوع على قائمة أخطر البلدان على إعلامييه وصحفييه!!   

إنَّ من يتعرض لوكلاء الملالي الذين باتوا يتحكمون ببعض بلدان المنطقة، بنقد او حتى مجرد عتب؛ فإنما يمس خطاً (أحمر) ممثلا بأتباع من يحاول مصادرة أصوات شعوب دول بالمنطقة وقواها التحررية، إنّ هؤلاء باتوا شخصيات مستهدفة مصادرة مقموعة…

فإن لم تنتفض تلك الشعوب بجميع قواها، بصورة (موحدة) فإنَّ منطق الإرهاب التصفوي سيسود لقرون على شعوبنا…!

فانتبهوا أيتها السيدات، أيها السادة

إنَّ شعار: الكرامة، الحرية، العدالة؛ بات في مهب ريح ليس آنياً بل بهزيمة استراتيجية ثقيلة!

معالجتي هذه، دعماً لأهلنا وحرياتهم في: العراق، سوريا، اليمن، لبنان ودول المنطقة التي تستباح باختراق خطير لعبث الجريمة المافيوية؛ هي نداء تضامني لانتباه واجب على المجريات..

فوكلاء ملالي الظلام سواء من إيران بحجم تدخل كارثي فادح، ينصبون اليوم، ((محاكمَ تفتيشٍ للتنويريين)).. ويحاولون أسر بعض قوى لمخططات تضليلية بتهديدات تصفوية!

والصرخة التضامنية تقول متسائلةً: ألم يحن موعد الانعتاق؟

إنّ قضية مصادرة حق التظاهر الفعلي المعبر عن مطالب الشعوب وقمع الانتفاضات والهبّات الشعبية بالحديد والنار والتلاعب بمطالب القطاعات المختلفة صارتكريسا فعليا مطلقا لآليات النهب واللصوصية والفرض القسري للطابع المافيوي وانتهاك السيادة.. فضلا عن قمع حرية التعبير ومصادرة أي فرصة للكتابة الرصينة التي تعالج مشكلات ملايين أبناء شعبنا المكتوين ببلطجة الميليشيات وصراع جناحيها المدعي تمثيل سنة أو شيعة، فيما هما }وكلاء (رسميين){ بفجاجة عار الفضيحة المكشوفة لتبعيتهم لملالي الجهل والتضليل..

لقد استهترت تلك القوى وباتت تعلنها فجة صارخة أنها لا تصطف مع وليهم السفيه  بل تتبع له ورهن إشارته! ولهذا فإن اعتقال صحفي أو إعلامي او سياسي تنويري إنما هو أمر عابر لا يرعوي أسوأ تافه عن ارتكاب ما يريد بلا ما يعيقه أو يعرقل مآربه..

وبجهة أخرى مختلفة هي الجهات الرسمية التنفيذية والقضائية هناك تطويع و\أو ضغط يفعل فعله بمستوى جد معقد بما يخدم اللعبة برمتها بعيدا عن إنصاف الحقيقة! أو على أقل تقدير ما يمنح طمأنة لمواطن عندما يريد التعبير عن نفسه وحقوقه!

وإلا ما معنى مرشح لرئاسة محجوز  بتوقيت بعينه! أو فائز بمقعد برلماني لا يستطيع دخول المبنى! أو آخر ينتزعون منه الحصانة لتمرير ما يبيتونه بليل له ولمن تسول له نفسه أن يركب حصان الحقيقة والعدل وتبني كرامة الناس ومطالبهم العادلة!!؟

ما معنى أن تكون صحفية وأبناؤها مهجولة في المنفى؟ ما معنى أن يغتالون صوتا ثقافيا برصاصة ولا يستطيع قضاء أن يقول من اغتال المثقف الفلاني الذي لم يستطع حتى من يقف بجانبه \ بجانبهم أن يشير علنا إلى القاتل!!!؟؟؟

ما معنى أن  يضطر مجتمع يبحث عن دولة حديثة معاصرة بقوانين تحفظ كرامة الناس وحقوقهم وحرياتهم، أن يضطر إلى الخضوع لمفردات سوقية متخلفة لتكون بديلا عن المصطلحات الحقوقية التي يحتويها معجم العصر للإنسان محفوظ الكرمة والحقوق والحريات!؟ أليست قضية تلاعب للتنفيس وتمرير أزمات ((نظام الطائفية المافيوي)) بكل أمراضه وتخلف معجمه وأدواته وتجييره كل شيء على حد استعباد الوطن والناس!!؟

الكارثة وقوع بعض تنويريين بمنطقة تتوهم أن الوصول للناس يمر عبر إجازة أو رخصة من هذا المتخلف أو ذاك ممن يتحكم ببلطجته بقسم من الجمهور! أو باستخدام عباراته السطحية السوقية بفجاجتها لتكون (مشروعا) وهي ليست مشروعا إلا بمعنى الانهيار القيمي وبمعنى تجميد العقل بمدافن خربة في الأرض البور التي استباحوها وحولوا حقولها الزاهرة بالإنسان الحر على حضائر عفنة بمخلفات الخرافة ومنطق التجهيل والتضليل….

صديقاتي أصدقائي

فليكن اعتقال صحفي أو نفي صحفية أو محاصرة صوت حدثا خطيرا لا نمررله مآربه بصمت لأن التالي ليس سوى الاغتيال كما حدث مع من نعرفهم وسيقول جمهورنا الواسع لماذا أوقع نفسي بتهلكة ومن يقود منشغل بهامشيات مرضية لا يعنيه ابتلاء حر رفع كلمة حق عاليا!؟

قولوها بصرخة موحدة عالية الصوت والفعل: كلا لتمرير قوانين زمن العبودية ففضاء الحصول على المعلومة وإعلانها وإعلان الراي الحر هي خط الشعب الأحمر ولا خطوط من أي لون للبلطجية وميليشياتهم فأصل وجودهم مرفوض بدولة تنتمي للعصر ومنطق الحداثة والعقل العلمي لا منطق الخرافة ودجل أضاليلها وقدسيتها المزيفة…

 

 

 

  • أبرز المعجبين
    عبد الحفيظ محبوب صدقت دكتور ما يدور في المنطقة كارثة أسوا من زمن استبداد النظم الفردية والأحزاب التقدمية والبعثية والناصرية التي يقابلها الاخوان والسلفية فإيران فاقت الجميع لذلك لا ينتهي الامر الا بالقضاء على الملالي الذي يتولاه ترمب والسعودية ارجو ان ينجحا في ذلك لان مصالح الطرفين تضررت وتستفيد المنطقة العراق سوريا لبنان اليمن سلم قلمك دكتور تيسير التنويري
    Tayseer A. Al-Alousi مرحبا بك صديقي، أتفق تماما مع فكرة أن الدولة الوطنية التي حكمتها سياسات استبدادية لمرحلة أو مركزية مقيتة أهملت التنمية والحريات إلا أنها دولة وطنية كانت تتحرك بأطر مأسسة وجودها واحترام بعض أركان القانون اليوم يقابلها مهمة إلغاء الدولة وتحويل مؤسساتها إلى أدوات مساعدة للتغطية ولتمرير مشروع إلحاقها بتبعية لدجل وتضليل ينتمي لمراحل ما قبل الدولة من تخلف وخرافة واستعباد للإنسان! اليوم نحن بموجة طوفان سوداوية مرضية خطيرة بصورة وبائية! ومهامنا تنويريا ستتابع وإن باشكال وصور متنوعة فإنها ستعيد مسيرة الناس باتجاه الحقوق والحريات ودولة حديثة تنتمي للعصر وللعقل العلمي المشرق.. دمت بهيا وأشكرك جزيل الشكر لتداخلاتك وإضافاتك

     

     

  • أبرز المعجبين

    Khairia Al-Mansour الكاتب د.تيسير الآلوسي من زاويته نوافذ واطلالات تنويرية يكتب … مجريات التحكّم بشعوب المنطقة والتمدد على حساب قوى التنوير فيها؟؟ ..

    Tayseer A. Al-Alousi حسن متعب عبد الحفيظ محبوب DrAmer Salih رائد الهاشمي Husham Kamil Tameem Amjad Tawfiq Muayed Abdulqader ابوعلي ابوتنك المطيري Basim Aliraqi AtHir HaDdad Aziz Alqenaei

     

  • أبرز المعجبين
    Husham Kamil منطق الخرافة والدجل طغى بسبب الحديد والنار الذي تفرضه مليشيات هؤلاء الجهلة..
    ماذا عساها قوى التنوير ان تفعل رغم عصر الحداثة والتكنولوجيا وهم قلة وسلاحهم الكلمة. قوتهم بالشعب ان بدأ الثورة..
    فسيزال الرعاع من رجالات دين منافقون وساسة عبيد بلا انتماءعرض المزيد
    Tayseer A. Al-Alousi شكرا جويلا لمرورك وتداخلك أيها الرائع، أتفق مع فكرة دور العنف في القمع وفي تسيير الأمور على وفق منطق استغلال التجهيل وشيوع الخرافة من مستهدفات يرومون تحقيقها على حساب الناس المنومة والمصادرة بغفلة من زمن…! ثقتي أن الشعب الذي انتفض أكثر من مرة سيعاود فتلك قوانين الحياة.. ولكن قوى التنوير بحاجة لتفعيل دورها بتوحيد الصفوف وترتيب البيت الداخلي لقيادة ممنهجة ببرامج سديدة.. دمت بهيا

     

 

 

 

 

زاوية نوافذ وإطلالات تنويرية 5 – 34 الروابط في أدناه

للانتقال إلى ((زاوية نوافذ وإطلالات تنويرية)) يرجى الضغط هنا على هذا الرابط \ د. تيسير عبدالجبار الآلوسي

sedahnet11111111111111111111111

موقع الصدى.نت

توطئة: اخترتُ تسمية نوافذ، لأنّ كل معالجة تتجسد بموضوع بعينه يمثل (نافذة) من النوافذ ليمر إلى جمهوره عبر تلك النافذة؛ في حلقات.. وتمثل كل حلقة (إطلالة) من الإطلالات التنويرية. ومن هنا جاء اختيار اسم الزاوية كونها (نوافذ) تمر عبرها (إطلالات) تنويرية الدلالة والقصد. بمعنى أنّها تجسد محاولة لـ تلخيص التجاريب الإنسانية بجهد لمحرر الزاوية؛ متطلعاً لتفاعلات تجسد إطلالات المتلقين بتداخلات ورؤى ومعالجات مقابلة، يمكنها تنضيج المشترك بين مقترح النوافذ وإطلالاتها التنويرية وبين توصيات المتخصصين والجمهور وما يروه حاسماً في تقديم المعالجة الأنجع.

مرحبا بكنّ، مرحباً بكم في زاوية ((نوافذ وإطلالات تنويرية))، إنها محاولة لتفتيح النوافذ ومن ثمّ تفتيح البوابات وجعلها مشرعة للحوار الأنجع والأكثر تنضيجاً لمعطيات تجاريبنا الخاصة والعامة، تجاريبنا الجمعية التي نتبادل فيها الخبرات ونستقطب منها وبوساطتها المتاح من القيم السامية لمنجزنا المشترك

نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام

بالأساس أكتب إطلالات لكل نافذة من نوافذ التنوير بوصفها حلقات في إطار الخطاب الثقافي جوهرياً، ولكنني هنا بهذه النافذة أشير إلى وجه آخر بقع بإطار ضغوط الخطاب المجتمعي العام ومنه السياسي على حركة التنوير بما يجسد ما يرتكبه الظلاميون وخطابهم وأضاليله ضد التنوير محاولا الإجابة عن أسئلة تحدد مهام التنوير والتنويريين بروح سلمي مكين.. متطلعا لحوار القارئ وإضافاته مقترحاتٍ وتوصياتٍ فأهلا وسهلا

صفحة د. تيسير عبدالجبار الآلوسي: زاوية نوافذ وإطلالات تنويرية بموقع الصدى نت

 

 

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(34): مجريات التحكّم بشعوب المنطقة والتمدد على حساب قوى التنوير فيها؟؟؟

 

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(33): أسئلة الأمن وضماناته في ظل فوضى النظام في العراق!؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(32): لماذا يدفعون إلى البطالة والفقر؟ وكيف يستغلونها لإدامة نظام الفساد الطائفي؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(31): من أجل سلامة مسيرة دمقرطة الحياة واستعادة اتزان الخطى والتمسك بمبادئ سامية ومنهج أنسنة الحياة

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(30): أوهام وجود عداء وسط الديموقراطيين بين المبالغة المرضية واستخدامه منصة للتبرير!

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(29): رؤى وملاحظات في ضوء بعض مصاعب تجابه الديموقراطيين

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(28): المشكلة بنظام الفساد وطابعه لا بقرابين المخادعة التي تُقدَّم لحفظ ديمومته!

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(27): فزعة أم وساطة أم تفاعل للدعم والمؤازرة؟؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(26): مازال العراقي بحاجة لمساعدات إنسانية! ولكن لماذا؟ ولِمَ لَمْ تصلْ إليه؟؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(25):مظاهرات بين هدف التغيير أو بيعها للمروِّضين

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(24): استمرار إضعاف الجيش العراقي ومحاولات إلغاء عقيدته العسكرية الوطنية

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(23):مقارنة ودروس وعظات بين استقلالية التنويري والتبعية أو التجيير للطائفي

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(22) :ومضة: من دروس تجربتي السودان والعراق ومواقف بعض قوى التنوير فيهما

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(21): نداء لحملة توقف مخادعات منطق الخرافة ودجله ومحاولات التضليل لفرض قشمريات بعض الساسة

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(20): معنى الانهيار القيمي في الدولة الريعية؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(19): خراب وسائل التنوير الثقافية وجلد الذات بدل خوض المعركة من أجل الانعتاق والتحرر

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(18): فيك الخصام وأنت الخصم والحكم أم فيك الخصام وأنت الخصم لا الحكم!؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(17): تداعيات بشان صياغة المواقف التضامنية بدقة وسلامة خيار؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(16): دور المعلم بين واجباته وهمومه؟؟؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(15): تراجع خطير في أوضاع المرأة العراقية وتفاقم كوارث التمييز

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(14): قضايا التغيير الديموغرافي تتفجر من جديد ولكن بصورة فاقعة أكثر وأخطر!؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(13): بعض مؤثرات في المنظومة القيمية ونتائجها فردياً جمعياً

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05):فضاءات التنوير يقارع الظلام \\إطلالة(12): إدارة مشروعات التعليم بين المال والخرافة

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\  إطلالة (11): الوحدة في التنوع وإجابات المصير والحرية 

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\  إطلالة (10): علمنة الخرافة ومحاولات اختراق التعليم العالي وتشويهه!

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\  إطلالة (09): حرق الغاز وانعكاساته على الاقتصاد والسياسة في العراق؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\  إطلالة (08): الثقافة وتنوير طريق التغيير في عراق اليوم

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (07):  بقعةُ ضوءٍ لـ تنويرٍ في القضيةِ العراقية بين فيضانٍ وطوفان؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (06):  معنى وجود الميليشيا بوجود الجيش الوطني؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (05):  حركات شعبية من أجل التغيير ومنطقة على صفيح ساخن

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (04): بين التسامح والثأر ماذا نختار من الخطابين المتضادين فكرياً منهجياً؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (03):  الوطنية والمشهد العراقي بين الحاكم والمحكوم

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (02):  هل حقاً لا يمكن التخلي عن الميليشيات في المدى المنظور؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (01): التنوير بين إرادة السلام وبلطجة الميليشيات

***************************************

نافذة (1) بعنوان: منطق  العقل العلمي ومنهجه

نافذة (2)  بعنوان:  المسرح والحياة

  نافذة (3)  بعنوان:    التعليم وآفاق متغيراته

إطلالات جديدة في نافذة (4) بعنوان: التنوير بين جماليات الأدب ومضامينه

سلسلة إطلالات تنويرية للنافذة الرابعة؛ تقدم حركة التنوير عبر اشتغالات الأدب وجمالياته ومعالجاته موضوعاته واقتراحات مضامين المعالجة تلك.. إنَّ سلسلة الكتابات التنويرية تتطلع إلى تحولها لكتيبات تكون قناديل وسط ظلمة مفروضة قسرا على العقل الفردي والجمعي في العراق بقصد إدامة استعباد الناس وإخضاعهم لنير التخلف ومنطق الخرافة وإفرازات نفاياتها.. فهلا تفاعلنا لمزيد تنضيج وتفعيل لأدوار التنوير تلك !؟؟؟؟

سنتابع إطلالات التنوير والأدب مع ظهور إطلالات ضمن نافذة التنوير يقارع الظلام

 

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة(04): التنوير بين جماليات الأدب ومضامينه \\ إطلالة: (06)الطباعة والتوزيع وبلطجة المطبوع التنويري

نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(04): التنوير بين جماليات الأدب ومضامينه\\ إطلالة (05):اتحاد الأدباء بين الالتزام في خطاب الأدب وضغوط التشوش والخلط بالسياسي

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة(04): التنوير بين جماليات الأدب ومضامينه \\   إطلالة (04): المحظور في الأدب بين ممارسات التنويري والظلامي

نوافذ وإطلالات تنويرية \\نافذة (04): التنوير بين جماليات الأدب ومضامينه\\   إطلالة (03): بغداد وقد انتصف الليل فيها حكاية المرأة العربية تفتح سرديات شهرزاد مجددا

نوافذ وإطلالات تنويرية \\نافذة (04): التنوير بين جماليات الأدب ومضامينه\\   إطلالة (02):  رواية حسن متعب (شجرة المر) قراءة تمهيدية أولى

نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(04): التنوير بين جماليات الأدب ومضامينه \\ إطلالة(01): الأدب بين التنوير والظلامية بعهد الطائفية ونظامها

*** ***** ***

إلى إطلالات النوافذ التنويرية السابقة

*** ***** ***

 إطلالات النافذة (3)  وكانت بعنوان:    التعليم وآفاق متغيراته

 سلسلة إطلالات تنويرية للنافذة الثالثة؛ كل إطلالة هي حلقة من سلسلة حلقات المعالجة التي تصب بتناول  العمق الفلسفي الفكري لخطاب التعليم وعلاقته بالواقع ومتغيراته في حركة التقدم اللولبية بإطار يتحدد بمنطق العقل العلمي ومنهجه:

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (03): التعليم وآفاق متغيراته  \\ إطلالة(15): منظومات إدارة أنشطة التعليم وتوجيهه وجهود التنوير والتغيير

يمكنكنّ ويمكنكم  الاطلاع على حلقات النافذة الثالثة أسفل (تحت) مادة الحلقة الأخيرة الموجودة  في الرابط أعلاه

*** ***** ***

إطلالات النافذة (2) وكانت بعنوان: المسرح والحياة

زاوية: نوافذ وإطلالات تنويرية  \\  نافذة  02: المسرح والحياة  \\ إطلالة 20: المسرح المدرسي ونظام التعليم

يمكنكنّ ويمكنكم  الاطلاع على حلقات النافذة الثانية أسفل (تحت) مادة الحلقة الأخيرة الموجودة  في الرابط أعلاه

*** ***** ***

إطلالات النافذة (1) وكانت بعنوان: منطق  العقل العلمي ومنهجه

نوافذ وإطلالات تنويرية منهج العقل العلمي \\ نافذة 1ج منهج العقل العلمي وقدرات الفعل  \\ إطلالة 30: منهج العقل العلمي وجوهر التجربة التاريخية لحركة التنوير

يمكنكنّ ويمكنكم  الاطلاع على حلقات النافذة الأولى أسفل (تحت) مادة الحلقة الأخيرة الموجودة  في الرابط أعلاه

**********************************************************

اضغط على الصورة للانتقال إلى الموقع ومعالجاته

********************يمكنكم التسجيل للحصول على ما يُنشر أولا بأول***********************

تيسير عبدالجبار الآلوسي
https://www.facebook.com/alalousiarchive/

للوصول إلى كتابات تيسير الآلوسي في مواقع التواصل الاجتماعي
https://www.somerian-slates.com/2016/10/19/3752/

...

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *