لقاء متلفز بشأن مجريات الحدث في عراق اليوم

العاشر من يناير كانون الثاني 2020 هو موعد لقاء متلفز لقناة الآرامية ABN موضوعه المعايير المزدوجة في قراءة (السيادة) إشكالية في الدولة العراقية اليوم
يدير اللقاء الأستاذ نشأت المندوي مشاركتنا في اللقاء من بوابة ميادين التحرير مؤازرة ودعما وتضامنا ومفردة في جملة الثورة بحتمية التغيير وبناء عراق جديد.. ما قراءة الحدث الآني وما تقلباته وماذا رشح عنها وما التالي في خطى ساحة التحرير رداً على مآرب القوى المتنفذة؟؟؟

لقاء متلفز بشأن مجريات الحدث في عراق اليوم

مع الانتباه على فلسفة الإعلام وأجهزته، وعلى المشاركات وطابعها وهوياتها يبقى الثابت الأسمى ذي الأولوية كامنا في إيصال أصوات أبناء الشعب ومسار حراكهم وثورتهم عبر مختلف المنافذ المتاحة الممكنة وصولا إلى اوسع جمهور من ذاك الذي بقي ماسورا للختادق والمتاريس المفتعلة المصطنعة فاليوم أنجزت الثورة بمدرستها فلسفتها البديلة التي باتت ساطعة وبحاجة لتجسّد بمختلف أدوات النشر والحوار .. تحية لكل مساهمة صادقة تنهض بها جهة إعلامية على الرغم من الظروف المعقدة الصعبة…
مجدداً نتابع حركة إعلامية وأضواء ناشطة في قضية التهبت منذ 2003 ليواصل مشعلو الحرائق إذكائها بفعل ما ارتكبوا ويرتكبون..
ما تحولات استهداف قادة تلك الجرائم؟ وكيف جرى تمرير خطاها؟ وكيف يرد الشعب وقوى الثورة الحية فيه على مجمل الألاعيب؟ ما تكتيكات جبهتا الصراع بين الشعب وناهبي ثرواته وقاتلي أبنائه؟ وهل تنسجم مع استراتيج قادر على الانتصار؟؟؟
تلك الأسئلة ستكون محاور لقاء الجمعة الخامسة مساء الجمعة العاشر من يناير 2020 على قناة الآرامية
للمشاهدين الذين لم يعثروا على إرسال البث الفضائي للقناة، يمكنهم متابعة اللقاء على البث المباشر من خلال صفحة القناة على الفيس بوك
ABNSAT
او من خلال قناة اليوتيوب
ABNSAT Broadcast
او من خلال موقع القناة الرسمي على الانترنيت
www.abnsat.com

**********************************************************

اضغط على الصورة للانتقال إلى الموقع ومعالجاته

********************يمكنكم التسجيل للحصول على ما يُنشر أولا بأول***********************

تيسير عبدالجبار الآلوسي
https://www.facebook.com/alalousiarchive/

للوصول إلى كتابات تيسير الآلوسي في مواقع التواصل الاجتماعي
https://www.somerian-slates.com/2016/10/19/3752/

...

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *