نداء من أجل عقد المؤتمر الوطني لقوى التنوير والديموقراطية في العراق

ليكسب كل مشارك عشرة موقعين آخرين فتلك أبسط مهمة لوقف النزيف
إن توقيع النداء بصورة جماهيرية حتمية واجبة للضمائر الحية
لم نطلق النداء لحملة عادية عابرة إننا نواصل التضحية كسبا لصوت هادر ملأ فضاء الوطن والكون
توقيع النداء فعل وطني ديموقراطي يدفع بقوة باتجاه التغيير

ليكسب كل مشارك عشرة موقعين آخرين فتلك أبسط مهمة لوقف النزيف
إن توقيع النداء بصورة جماهيرية حتمية واجبة للضمائر الحية
لم نطلق النداء لحملة عادية عابرة إننا نواصل التضحية كسبا لصوت هادر ملأ فضاء الوطن والكون
توقيع النداء فعل وطني ديموقراطي يدفع بقوة باتجاه التغيير
هذا النداء يجسد حراكا شعبيا جماهيريا يقتضي جهد كل من يساهم هنا كيما نستكمل الضغط على القوى المعنية للارتقاء بنشاطها لمستوى مسؤولية لا تنتظر مناقشة شروط فنحن نتحدث عن مطلب (منصة اللقاء الوطني الديموقراطي) وهي لا تفترض اشتراطا مسبقا ولا تُخضِع من يساهم لشروط تتطلب مناقشة ولكنها تنهض بمهمة واحدة باتت أكثر من ضرورة إنها حتمية اللقاء تتويجا لكل التضحيات الجسام للشعب وانتقالا لمنطقة التفاوض باسم الشعب ومطالبه محليا ودوليا وحماية له من مزيد نزيف.. فهلا تنبهنا واتخذنا القرار بعد أن خسرنا كثيرا!؟ ثقتي وطيدة بالجميع
أنتنّ صديقاتي رفيقاتي وأنتم أصدقائي رفاقي يوم تقدمون أبسط الواجبات الإنسانية بتوقيع النداء الفعل فلنكن قدر مسؤولية الضمير الحي الذي أث بأنكنّؤ وأنكم تحملونه جميعا
تيسير عبدالجبار الآلوسي

 

...

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *