لقاء متلفز مع الدكتور الآلوسي لتغطية خاصة بالأوضاع العراقية المستجدة

الوضع العراقي تكتنفه تعقيدات زادتها ضغوط خارج الإرادة تتشارك والعالم في زمن كورونا والانهيارات الاقتصادية أزمات متفاقمة.. التقى الإعلامي بقناة أحوازنا السيد ميسم الأديب الأكاديمي الدكتور تيسير الآلوسي واجتهد باسئلته أن يغطي مساحة واسعة من آخر المستجدات العراقية أجاب عنها البروفيسور الآلوسي بمعالجة كشفت بفقرات منها عن بعض الخبايا المُتستَر عليها.. وعن الدور الميليشياوي ووقوفه مشكلة بنيوية بالضد من الإرادة الوطنية سواء في بناء جيش عراقي بعقيدة عسكرية وطنية ام بالضد من مسار الحدث بمجمل الوضع الوطني عراقيا.. إليكم اللقاء بتفاصيله شاكرا كل التفاعلات الواردة ومؤكداً دعم إعلاميينا الشباب بتوجههم إلى إلقاء الأضواء الكاشفة عبر لقاء الشخصيات الودنية الديموقراطية وطرح الأسئلة ذات الأهمية لأبناء شعوبنا كافة وهي تتطلع للانعتاق والتحرر وإحداث التغيير الكلي فمرحبا واهلا وسهلا

لقاء تنويري  في  الحدث السياسي الراهن،  يتضمن طروحات فكرسياسي حر مستقل
لقاء يتطلع لتفاعلاتكم هو منطلق للصوت الحر المستقل وهو دعم لإعلام جديد ينظر إلى الشعوب وممثليها ومن يسلط الضوء الكاشف على مجريات ما يحيط بها وهو حتما لا يتظاهر بكمال بقدر ما يؤكد تمسك بالتطور وتنمية أدوات العمل والأداء للوصول سريعا لأفضل اشتغال إعلامي مؤمل من أبناء الشعب يبحثون عن المعنى وعن الجوهر المؤمن بالشعب لا المداهن لسلطات تمتلك مالا مافيويا فاسدا من غنائم مسروقة منهوبة .. تحية للإعلامي ميسم الأديب وتمنيات لتطوير أدوات اشتغاله وبالتوفيق في جذب شخصيات داعمة لاجتهاده وممثلة لنهج التنوير والأنسنة.. معالجات للدكتور تيسير الآلوسي في لقاء مخصوص بالقضية العراقية ومستجداتها

لمتابعة اللقاء كاملا وبصورة متلفزة مباشرة يرجى التفضل بالضغط هنا على هذا الرابط

من محاور اللقاء

فصل المآل السياسي في خطاب المقال الأكاديمي، اجتراح دعم لنهج قناة تتحدث عن حقوق الإنسان وحق تقرير المصير والتقدم نحو الحرية والسلام فضاء للأنسنة .. إدانة لمقاتل المجموعات المسلحة واعتماد نهج البناء فعليا لا لفظيا ولا مداهنة والتفافا

فضح جرائم التقتيل والاغتيال ومعها جرائم الاختطاف والتعذيب ووجود السجون السرية وعشرات آلاف الضحايا تحت الحكم الطائفي المافيوي الميليشياوي الفاشي

الكشف عن التحديات لفرض مطالب الشعب ومنع تحول وعود السلطة بحكومتها (كابينتها) الجديدة إلى أوهام أو أضغاث أحلام يلتفون بها على الإرادة الشعبية

معاني الدعم الدولي الأممي وكيفية جذبه لصالح الشعب وإعادة التوازن للمصالح المشتركة مفهوما وأداء في نهج الحكومة الجديدة بدل وقوعنا تحت الخروق البنيوية المتحولة لاحتلال  و\أو استغلال 

تأكيد كفاح مخصوص من أجل ولادة: (منصة اللقاء الوطني) أرضية ىوحدة مثلث أثافي الحركة الشعبية من اليسار الديموقراطي والقوى الليبرالية والقومية التقدمية حيث القيادة الوطنية المعنية بالمتغيرين الوطني والأممي الدولي 

كيف ينظر الشعب لتشكيل الحكومة ونهج التعامل وأمثلة عملية من ألاعيب الحكم الطائفي

معالجات متنوعة مرت أيضا على الشؤون الحقوقية من قضايا بطالة وفقر ونزوح وما أكدته من استغلال حد الاستعباد لبنات الشعب وأبنائه وما بعض الحلول وإن تجنبت التفصيل في إجابة أو أخرى لاتساع الموضوع واسئلته ولتجنب التفاصيل التي قد تؤثر على التركيز على موضوعة المستجدات الآنية بشأن تشكيل الكابينة على سبيل المثال سؤال القروض الداخلية المعنية بتجنب القروض الخارجية والتي تركز على استسدانة ربما ستجد المقاصة او المقاصات التي تعفي الدولة منها لاقا لكن الأهمية تكمن اليوم في تلبيتها

ملاحظة ليست على الهامش في التحية للبرنامج وإعداده وتقديمه

أرحب بصورة ثابتة دائمة وراسخة (بكل) الرؤى والتداخلات المختلفة والمتفقة ، لأن هدفنا سيبقى الإنسان والأنسنة وليس فرض موقف أو رؤية على وجودنا.. إن احترامنا تنوعنا وتعدديتنا أمر يشكل اللبنة الرئيسة لتقدمنا.. كما أن دعمنا بعضنا بعضا وحمل مهمة مؤازرة جهود الآخر بخاصة الإعلام الجديد ستبقى أداة تأسيس للتنوير والتنمية والتقدم وفي وقت أرى أن تفاعل الجهود بين مختلف الأصوات الإعلامية هو قوة أؤكد دعمي للمنطلقات الوطنية المتحصنة بالانتماء الوطني الهوية وفي ذات الوقت المحمية بجسور الانفتاح على الأممي حيث الآخر يمد الخبرة والتجربة ويمنحها فرص حياة متجددة.. فلنؤازر بعضنا بعضا ولنتجه غلى حيث بناء منصة وطنية قوية بإنسانيتها وبانفتاحها على الآخر.. لكم جميعا أيتها القارئات أيها القراء كل التحية والتقدير ومرحى بما ورد ويرد هنا من تفاعلات ومحبة وسلام

مهام دعم الصوت الجديد ومساعي الاستقلالية والاشتغال التنويري

وفي جانب أدائي أحيي هنا معد ومقدم البرنامج الشاب الإعلامي ميسم الأديب وحيويته ومثابرته في البحث وراء أسئلة الواقع وإدارة حلقات برامجه السياسية منها والثقافية وتطوير اجتهاده بميدان العمل الإعلامي ما يتطلب الدعم والمؤازرة بخاصة وهو يعمل بقناة تظل بحاجة لدعم كي ترتقي لمسؤولياتها النوعية في عرض موضوعات تخص أهدافها الإنسانية ومحاولة تبني نهج إعلامي حر مستقل .. تحية للعزيز السيد ميسم الأديب واجتهاداته وتمنيات بمزيد تألق وتطوير وتحية لنوافذ تتيحها تلك القناة باتجاهات تتسع بها لآفاق موضوعية اشمل وأكثر مهنية لمطاردة الإعلام الفضائي الحر خدمة لجمهورها بتنوعاته من الوطني المباشر إلى فضاء الجسور المفتوحة على ناطقي العربية وداعمي الحركة التحررية الحقوقية

 

******************************************************

اضغط على الصورة للانتقال إلى الموقع ومعالجاته

********************يمكنكم التسجيل للحصول على ما يُنشر أولا بأول***********************

تيسير عبدالجبار الآلوسي
https://www.facebook.com/alalousiarchive/

للوصول إلى كتابات تيسير الآلوسي في مواقع التواصل الاجتماعي
https://www.somerian-slates.com/2016/10/19/3752/

...

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *