رسالة توكيد لحرية المعتقد في إطار التعددية والتنوع والالتزام بالمصالح العليا للشعب

في مراسلة شخصية مع عدد من الصديقات والأصدقاء أحلت نص رؤية مقترحة، عالجتُ فيها موضوع ((دعم أتباع الديانات والمذاهب)) في حقوقهم الثابتة في القوانين والمواثيق الوطنية والدولية.. وذلك بمناسبة ورود بيان مجموعة أعلنت وجودها وحقها في ممارسة طقوس معتقدها؛ هم أتباع الديانة الزرادشتية بكوردستان. وإذا كان الدفاع عن حرية المعتقد هو جزء لا يتجزأ من التمسك بمفردات الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، فإن تسجيل موقف تجاه أية مجموعة لأتباع أي دين أو مذهب في العراق هو أداء منتظر منا جميعا كيما نحمي التعددية والتنوع في بلاد الحضارة وثراء تنوع مكوناتها وأطيافها.. أضع هنا مراسلتي ونص معالجتي بين أيديكم. مع الاعتزاز والتقدير لكم ولكل تفاعلاتكم اللموضوعية الكريمة.

متابعة قراءة رسالة توكيد لحرية المعتقد في إطار التعددية والتنوع والالتزام بالمصالح العليا للشعب

...

رسالة دعم لمبادرة الشخصية الوطنية والأممية الأستاذ كاظم حبيب لتنقية العلاقات المجتمعية وأجوائها

  • هذه مراسلة تؤكد تضامنها مع مبادرة الشخصية الوطنية والأممية الصديق الدكتور هابيل كاظم حبيب بشأن تنقية الأجواء المجتمعية بين أبناء الجالية وممثليها في برلين وتفعيل الأنشطة الموحدة فيما بين المنتديات المهجرية العراقية هناك. على أساس من توكيد الحرص على مستويات وعي بمستوى النضج والتمدن وقيم الإخاء والتسامح والسمو المميزة لأبناء الجالية. ولتعزيز الفائدة أضعها هنا توكيداً لمعاني الرسالة ومقاصدها في عملنا المشترك الدائب لإزالة ما قد يعكر صفو المسيرة المدنية وهويتها الإنسانية المتمدنة. وشكرا لتفاعلات بنات وأبناء الجاليات العراقية في المهجر الأوروبي بخاصة هنا بألمانيا وهولندا.

متابعة قراءة رسالة دعم لمبادرة الشخصية الوطنية والأممية الأستاذ كاظم حبيب لتنقية العلاقات المجتمعية وأجوائها

...

إدانة الاعتداءات السافرة على المتظاهرين السلميين في ساحة التحرير

إدانة الاعتداءات السافرة على المتظاهرين السلميين في ساحة التحرير

مجدداً تلجأ بعض عناصر الحكومة وقوات حراسة المفسدين إلى استخدام العنف المفرط؛ بإطلاق الرصاص الحي تجاه المتظاهرين فضلا عن كل أشكال قمع التظاهر الذي مارسته من الحصار وتقطيع أوصال المدينة ومنع الجموع من وصول أماكن التظاهر ومنعهم من الحراك بالاتجاه الذي يريدون الوصول إليه للتعبير السلمي عن مواقفهم..

 

متابعة قراءة إدانة الاعتداءات السافرة على المتظاهرين السلميين في ساحة التحرير

...

أجمل التهاني وأبهى الأماني نقدمها لأحبتنا الصابئة المندائيين في الوطن والمهجر بعيد التعميد الذهبي

أجمل التهاني وأبهى الأماني نقدمها لأحبتنا الصابئة المندائيين في الوطن والمهجر بعيد التعميد الذهبي

نستلهم اليوم المناسبة، ليتجدد اللقاء في احتفاليات غنية بتنوعات المشاركين في (الدهفة اد ديمانا \ عيد التعميد الذهبي) المندائي. وإذا كانت الجوانب الطقسية تتحدث عن اليوم الذي تعمد فيه الملاك (هيبل زيوا \ جبرائيل) بعودته من عالم الظلام إلى عالم الأنوار، فإنّ الصابئة المندائيين يستثمرون المناسبة من أجل تعزيز الأواصر الاجتماعية ويفتحون جسور العلاقات الإنسانية توكيداً للقيم السامية التي يحملونها في عيدهم هذا… ولعلّ من أبرز السمات الدالة على قيم الوفاء والصدقية عملهم اللوفاني (ثوابا لأرواح الراحلين) وتعميداً لعهدهم الإنساني متجسدا بكل ما يطبع احتفالياتهم ومنها طابع اللباس الجديد (رسته).

متابعة قراءة أجمل التهاني وأبهى الأماني نقدمها لأحبتنا الصابئة المندائيين في الوطن والمهجر بعيد التعميد الذهبي

...

أين يكمن سرّ الخروق الأمنية؟ وما المطلوب لإنهاء آلام الأبرياء؟

تتصاعد بين الفينة والأخرى جرائم إرهابية بشعة بكل ما تخلفه من فجائع وآلام بسبب ما تُوقعه من ضحايا وجراحات فاغرة وسط الأبرياء. وعادة ما تأتي تلك الجرائم بُعيدة تفاقم الخلافات السياسية وطفوها على السطح بشكلها الفج. وغب تلك الصراعات بين قوى الطائفية المهيمنة على مقاليد السلطة بكل مفاصلها، وجدنا تكرراً تراجيديا موجعاً أوقع أفدح الخسائر بين فقراء الوطن وسط أحيائهم وبيوتهم المتهاوية الفقيرة…

متابعة قراءة أين يكمن سرّ الخروق الأمنية؟ وما المطلوب لإنهاء آلام الأبرياء؟

...

في ضوء لقائي الإذاعي مع محطة دويتشة فله بشأن مؤتمر للمعارضة في باريس

بمشاركة الدكتور عبدالخالق حسين حاورنا الإعلامي السيد ملهم الملائكة وقد نوقش موضوع مؤتمر باريس للمعارضة العراقية من خارج العملية السياسية وقد أوردتُ في اللقاء عدداً من التفاعلات بحسب حجم الوقت القصير الذي أتيح فيما أضيف هنا بعض معالجاتي بالخصوص مما لم يستوعب الوقت فرصة تقديمه… موجهاً التحية للإعلامي المميز بحواراته الأستاذ ملهم الملائكة وبالتأكيد للعزيز الدكتور عبالخالق حسين مؤكداً أنّ الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية…

متابعة قراءة في ضوء لقائي الإذاعي مع محطة دويتشة فله بشأن مؤتمر للمعارضة في باريس

...

خيار المواطن العراقي بين الفكر المدني والطائفي، هو عامل الحسم

تتابع تداعيات الأزمة الكلية الشاملة لحكم النظام الطائفي الكليبتوقراطي في البلاد، الانحدار يومياً بالبلاد إلى هواية أعمق لتزيد من مشكلات العباد وتفرط فيما تضعه على كواهلهم من أحمال فوق الطاقة وتقييدهم بأغلال جديدة ممعنة في استعبادهم وإذلالهم.. ومع ذلك ينبغي الإقرار أثر الطائفية في تضليل جمهور واسع مازال مستمراً في التحكم بأولويات الرأي العام واتجاهاته الأبرز في الشراع العراقي…

متابعة قراءة خيار المواطن العراقي بين الفكر المدني والطائفي، هو عامل الحسم

...

صدور العدد 46 من مجلة المنتدى الديموقراطي العراقي

صدر العدد الجديد ذو الرقم 46 من مجلة المنتدى الديموقراطي العراقي الناطقة باسم المنتدى العراقي لمنظمات حقوق الإنسان. وقد بات في منافذ التوزيع بطبعته الورقية. ونحن في ألواح سومرية معاصرة نضعه بين أيديكم للقراءة عبر النشر الألكتروني، بصيغة (PDF). نتطلع لتفاعلاتكم ومد المجلة بالمواد الحقوقية من مختلف المنظمات (الحقوقية) العاملة والناشطات والناشطين الحقوقيين. لكم الاعتزاز وأهلا وسهلا.

 
نشكر لكم ملاحظاتكم بشأن صيغة النشر وآليات التوزيع ممتنين لكل المساهمات التي تردنا من زميلاتنا وزملائنا في الحركة الحقوقية العراقية

...

نداء يتطلع لتفاعلكم مع استفتاء رأي الوطنيين المخلصين من مختلف تيارات المشهد السياسي العراقي

هذه أسئلة و\أو تساؤلات استفهامية بلا إجابة شافية يمكنها أن تلف حولها قوى الشعب بخارطة طريق تستطيع صنع التغيير.  ونحن نطلق نداءنا هذا متطلعين إلى تفاعلاتكم مع أسئلة استفتاء الرأي هذه لكل الوطنيين المخلصين من مختلف تيارات المشهد السياسي العراقي.. والفكرة تقتضي إقرار فشل المشروع الطائفي بعد أن ارتكب أفدح الجرائم والأخطاء بحق الشعب والوطن سواء بعند وقصد أم بإهمال وخطل معالجة وإعدار للطاقات والثروات المادية والبشرية.. ومن ثمّ التبني لمشروع بديل يقوم على التغيير السلمي ورسم خارطة طريق التغيير في ضوء ذلك.. شكرا لكم ولكل تداخلاتكم

متابعة قراءة نداء يتطلع لتفاعلكم مع استفتاء رأي الوطنيين المخلصين من مختلف تيارات المشهد السياسي العراقي

...

العراق بين ثقافتين متناقضتين.. ما السبيل إلى البديل؟

أكتب في ضوء ما يجري من دفع نحو ذرى الاحتراب المفتعل كعادة سياسة الطائفيين الذين يتحكمون اليوم، إشارة إلى احتراب لا يتوجه بآلامه إلا ضد قوى الشعب الحية ومكوناته.. وفصول الكارثة تجري في اتجاهين: تعزيز للميليشيات استعدادا لحروب دموية أبشع طائفيا طبعا على حساب الدولة العراقية (الفديرالية) واتجاه الجرائم الاقتصادية التي تهمل الاستثمار وتحريك عجلة الاقتصاد وتعتمد توسيع ظاهرة الفقر لاستغلال الناس ولمحاولة شراء الذمم ولا نهاية في هذا، سوى الانهيار والوقوع بين  براثن متاريس الحرب التي يستعدون لها.  فاللحظة التالية ستكون لا تأخير دفع أرزاق الناس بل حرمانهم الكلي بسبب الإفلاس ومن ثمّ التوجه للفوضى وطرف يأكل الآخر…
هذه قراءة عجلى في المجريات، عبر مقارنة بين نموذجين اقتصاسياسيين واتجاههما لعل هذي القراءة تكون بذرة تنبيه لجميع الأطراف كي تفرض اعتماد سياسة بنائية استثمارية لا تشغيلية استهلاكية مرضية ولتشرع في التحضير لمواجهة المخطط المرضي البائس ووقف مفرداته التي تقدمت بنيرانها كثيراً وهي تلتهمنا جميعاً وكافة
وعسانا نوصل الصوت ونتعرف إلى البديل الأنجعالذي ينقذنا

متابعة قراءة العراق بين ثقافتين متناقضتين.. ما السبيل إلى البديل؟

...