في إطار علاقاتنا مع الآخر تبرز قضايا أبعد من موضوع الاختلاف والتنوع من قبيل ارتكاب أخطاء غير مقصودة في إطار التفاعل أما لتوتر أو لعدم توافر أجواء تفهم الآخر أو لسوء فهم أو أي سبب آخر.. فهل نركز على الأسلوب وما يعتريه في إطار تلمسنا الطريق إلى الآخر أم نبحث عن مقاصده ونعزز من فرص التفاعل إيجابا بالتسامح مع الزلات أو الهفوات غير المقصودة؟؟؟ هذه معالجة قصيرة تنتظر تفاعلاتكم لإنضاجها
متابعة قراءة التسامح مع أخطاء غير مقصودة في أثناء الأداء والتفاعل بين كل منا والآخر