جرى في إطار تشكيل الكابينة الحكومية في بغداد إعادة آليات النظام ومنظومته القيمية البائسة.. والأنكى تجسد في فرض عنصر ميليشياوي على رأس وزارة (الثقافة) وقد أصدر الأدباء والكتاب والفنانون في الوطن بيانات رافضة ومحددة للبديل فكانوا بوجه المدفع! وهنا مجموع مثقفينا في المهجر ومنظماتهم تعلن كل التضامن مع إرادة الأدباء والكتّاب والفنانين العراقيين رفضاً لمقدمات لا تعني سوى تعطيل المؤسسة الرسمية للثقافة وقمع عناصرها وتكبيلهم بمنطق الخرافة وظلاميات تشوه المسار الحداثي بثقافة العصر.. بين اياديكنّ واياديكم بيان بهذا الشان سيوضع بعد وصول توقيعاتكم في حملات التمدن
متابعة قراءة بيان منظمات الثقافة في المهجر بشأن المكلَّف بوزارة الثقافة