رسائل برقية وتغريدات أطلقتها طوال الشهر الماضي بمحايثة مع انتفاضة البصرة وثورتها من أجل نظام يكفل العدالة الاجتماعية في دولة علمانية ديموقراطية توقف الضحك على الذقون والأضليل والمخادعة مما يسمونه زرواً تدينا وهو طقوس مصطنعة مختلقة للتغطية على أكبر جرائم إبادة ونهب وسلب .. العراق يكافح لاستعادة وجوده وهويته وكرامته.. وهذي بعض ما يجسد حراك الشعب السلمي من أجل التغيير