الانتفاضة بين إدامة الزخم وطابع المناورات

ومضة “تحاولُ قوى الطائفية بإشاعاتِها، استعجال إنهاء الانتفاضة والتخلص منها؛ لكنَّها تظلُّ مرعوبةً لإدراكها أنَّ المعارك الكبرى للشعوب، تتخذُ مستوياتٍ مختلفةً متنوعةً؛ بقصد إدامةِ الزخم حتى لحظةَ الحسم. وهنا يعلو يقين انتصار الشعب.”

متابعة قراءة الانتفاضة بين إدامة الزخم وطابع المناورات

...

بعضٌ من آخرِ تغريداتي في الشأن العام في يونيو ويوليو 2018

في محاولة لتسهيل قراءة مواقفي ومعالجاتيا؛ أضع كثيرا منها  بصيغة تغريدات و\أو تصريحات موجزة تحدد تصورات أتبناها في الشأن العام.. وتحت هذا العنوان: “بعضٌ من آخرِ تغريداتي في الشأن العام فكريا سياسياً، سوسيوسياسيا، ثقافياً أكاديمياً معرفياً بمنطق العقل العلمي وتنويره” أنقل لكم ابرز ما نشرته في تويتر والفيس بوك ومواقع وصحف نقلت ذلك إيصالا لمحاور لا تدعي العصمة فيما تقترح بل تبحث  عن تفاعلاتكم  متطلعة إلى كل التداخلات التي تغني وتتقدم بنا غلى امام، فمرحبا واهلا وسهلا

 

متابعة قراءة بعضٌ من آخرِ تغريداتي في الشأن العام في يونيو ويوليو 2018

...

تفاعلات مع قراءات أقلام حرة للانتفاضة العراقية من زوايا ومحاور مختلفة

هذه بعض تفاعلاتي مع معالجات محللين آخرين لقضايا متنوعة والقاسم المشترك أوضاع الشعب العراقي وانتفاضتهوكيف نقرأها ومن كيف نحدد الموقف من وقائعها؟ تتفق في الموقف الأخلاقي القيمي بالمعنى الأعم للمصطلح ولكنها تختلف في منظورها الاستراتيجي عندما تقع بعضها في غقرار إبقاء النظام مع بضع ترقيعات وتغفل أو تهمل أو يغيب عنها الموقف الاستراتيجي الذي ينص على ضرورة بناء دولة علمانية ديموقراطية بديلا عن الدولة الطائفية الكليبتوقراطية.. فهلا تنبهنا للموقف؟؟؟

 

متابعة قراءة تفاعلات مع قراءات أقلام حرة للانتفاضة العراقية من زوايا ومحاور مختلفة

...

لماذا التركيز على من شق تحالف التنويريين ودمره؟

قبل اكتمال المعالجة أنشر المادة وأتركها للاستكمال أيضا من طرف القراء الأفاضل

إنّ الثقة بأطراف الحركة التنويرية راسخة لا تتزعزع حتى يومنا. ولهذا فإن كل طرف في تلك الحركة يبقى له مكانه الثابت فيها ويبقى الأمل بضرورة ضمه لمسار الحراك وخطاه في إطار وحدتها واستقلاليتها.

متابعة قراءة لماذا التركيز على من شق تحالف التنويريين ودمره؟

...

المرصد السومري لحقوق الإنسان يدين بشدة  استمرار الاعتقالات

تستمر في العراق مظاهرات احتجاجية غاضبة بدأت مطلبية بما رفعته من شعارات ومطالب ثم سرعان ما تحولت إلى انتفاضة شعبية رداً على مجابهتها من السلطة وميليشياتها الرصاص الحي والغازات المسيلة للدموع وخراطيم المياه المغلية في هذا الصيف القائض الذي سجل العراق فيه أعلى درجات حرارة عالميا.. وعلى الرغم من سلمية الاحتجاجاتفقد أوغلت السلطة الطائفية المستبدة باعتقالات عشوائية وطاردت النشطاء ومارست أشكال التعذيب والعنف فضلا عن إكراه المتظاهرين على توقيع تعهدات بعدم معاودة التظاهر!؟

اليوم تردنا أخبار عن استمرار حملات الاعتقال والتعذيب وانتزاع اعترافات وتعهدات بصور غير قانونية الأمر الذي وجب لفت أنظار العالم إليه بوجه عاجل لاتخاذ الإجراء الذي يردع سلطة البلطجة عما ترتكب من جرائم 

إليكم بيان المرصد السومري لحقوق الإنسان

  متابعة قراءة المرصد السومري لحقوق الإنسان يدين بشدة  استمرار الاعتقالات

...

من يتجنب شعار تغيير النظام؟ ولماذا؟

الردود العفوية انطلاقات احتجاجية صارخة ضد الحرمان والعوز الذي تتسبب به الدولة وسلطتها السياسية الفاسدة الفاشلة.. لكن عندما تصل الأمور إلى أوضاع كارثية شاملة عميقة الغور كالتي في العراق، حيث مصادرة الحياة نفسها، تثور كرامة الوطن والشعب لتغيير الحال.. ومن يتجنب (التغيير) ليس سوى من ينتمي للنظام أو من يداهنه أو يتوهم فيه فرصة أخرى! لكن هذا التجنّب، يدعم تغوّل النظام لمرحلة أقسى وأسوأ وأكثر كارثية: فما العمل؟ وكيف نقرأ أسباب تجنب التوجه إلى التغيير..؟ والأهم هنا، كيف نحيل مطلب التغيير إلى رسالة ونداء واستصراخ للضمائر الحية كي يفرض القرار والصوت الأعلى للشعب ولتطلعاته؟؟؟

فلنتداول عاجلا الموقف ونخطو إلى حيث حسم انتصار البديل ولات ساعة مندم

متابعة قراءة من يتجنب شعار تغيير النظام؟ ولماذا؟

...

تفاقم جرائم الاغتيال في العراق ومخاطر ما تؤشره جريمة اغتيال المحامي البصري الشهيد البهادلي

يتابع المرصد السومري لحقوق الإنسان الأوضاع الحقوقية ومجرياتها اليوم في العراق، وهو يرصد بعيون أبناء الشعب الفواجع المأساوية المهولة حجماً، تلك التي انتفض الشعب العراقي، بملايين فقرائه وعاطليه ونازحيه، بملايين الأيتام والأرامل والمهمّشين؛ لاستعادة حقوقه وحرياته.. لكنه لم يلقَ سوى العنف الوحشي الأبشع حيث الاختطاف والتعذيب والتقتيل..

متابعة قراءة تفاقم جرائم الاغتيال في العراق ومخاطر ما تؤشره جريمة اغتيال المحامي البصري الشهيد البهادلي

...

الانتفاضة العراقية: إدراك ألاعيب الطائفيين وردود الشعب الواعية ونداءات التضامن

هناك تشويه متعمد للانتفاضة سواء بادعاء كونها مجرد تظاهرات لمطالب خدمية أو من عناصر مدسوسة أو بكونها هامشية محدودة بمشاركيها ويستكملون خطاب التشويه بالزعم أن الحكومة تعد بالاستجابة وانتهى كل شيء! فيما الحقيقة تجدها في الميادين حيث يعلو الصوت بشعار الشعب يريد تغيير النظام.

متابعة قراءة الانتفاضة العراقية: إدراك ألاعيب الطائفيين وردود الشعب الواعية ونداءات التضامن

...

عُنفُ السلطة وميليشياتها  و عُنفُ الثورة السلمية

واجباتنا في التمييز بين (عُنفُ السلطة وميليشياتها  و عُنفُ الثورة السلمية) منعاً لخلط الأوراق و وقوفاً ضد محاولات التعمية والتضليل أو وقوع بعض أصحاب النيات الطيبة في مطب الخلط غير المقصود

إنّ هذا التنبيه لا يدعي الصواب المطلق ولكنه يفتح حواراً موضوعيا بقصد تدقيق اشتغالات قوى التنوير الوحيدة التي تنتمي للشعب ولحراكه السلمي وتتبنى مشروع التغيير بالضرورة ومن ثمّ يقع عليها واجب التصدي لمهامها في قيادة الحراك الشعبي السلمي بشعار ((الشعب يريد تغيير النظام)) حصراً بعد فشل كل تلك الادعاءات التي تحمل مشروع الإصلاح المعبر عن الترقيعات المضللة تلك التي لم يحصد منها الشعب سوى مزيد الكوارث والمآسي.. ومثل هذا الموقف المؤمل في قوى التنوير يفرض واجب تدقيق مشروعها وبياناتها تلك التي تبدأ بعرض الحال المأساوي وتشخيص سببه في نظام الطائفية الكليبتوقراطي لتنتهي ((بعضها)) بمطب تكرار شعار (الإصلاح) الذي طالما كان سبب اغتيال الانتفاضات الشعبية السابقة ولا يجب أن يتكرر الأمر اليوم.. مقترح قراءة يتطلع لتفاعلاتكنّ وتفاعلاتكم

 

متابعة قراءة عُنفُ السلطة وميليشياتها  و عُنفُ الثورة السلمية

...

التظاهرات السلمية بين المطلبية والتغيير المنشود

مقتبس من المعالجة المقترحة:”في ظل همجية  الآلة الجهنمية، تنطلق بين شهر وآخر تظاهرات مطلبية؛ لكنها بعد 15 سنة عجافاً، قررت وقف عبثية السجال مع سلطة الفساد الظلامية، واتجهت إلى مطلب سياسي يمثل طريق الحسم الوحيد بـتغيير النظام ورفض الترقيعات التي باتت مجرد بيع أوهام مسكِّنة لا طائل من ورائها“.

متابعة قراءة التظاهرات السلمية بين المطلبية والتغيير المنشود

...