نهج تكريم العقل بين نقيضين أحدهما يمتلئ علماً وقيماً وآخر جعجعة بلا طحن!؟

نسعد ونطرب وننتشي بتكريم يأتي من منظمة مجتمع مدني من خارج مجتمعاتنا، وربما ينظر بعضهم إلى التكريم المتأتي من منظمات مجتمع مدني ببلاده بلا قيمة ويتعالى عليها أو يستصغرها ويرفضها بينما سليم التمسك بنهج التكريم إيجاباً يحتفي بكل تقويم من بسطاء الناس ومن نخبهم فذلكم يعمّد الجوهر المقصود من التكريم إنسانيا بصورته العامة والخاصة هذه كلمة في التكريم من زاوية أخرى تخص المكرَّم بين الحقيقة والادعاء ومعنى التناقض بين تكريم العالم والمتعالم بكل ميادين الإنجاز المعرفي بعلومه التطبيقية الرياضية  والجمالي الأدبي الفني

متابعة قراءة نهج تكريم العقل بين نقيضين أحدهما يمتلئ علماً وقيماً وآخر جعجعة بلا طحن!؟

...

مسرحية سبيليات إسماعيل في لاهاي

يشتغل المبدع العراقي مضاعفاً بأمل أن يسبق الزمن وألا يقال عنه أنه كسرته ظروف التهجير ومحاصرة أضواء إإبداعه؛ ها هو (رسول الصغير) أحد أنجم مسرحنا مترعاً بالأمنيات والآمال لو استنبتناها لصارت بساتين ورود وحقول أشجار وارفة تعيد الحياة في الوطن وبين بنات الجالية وأبنائها.. حضورنا المسرحية تمسك برائع قيمنا المتمدنة الشامخة في أنفس الجمهور ليس عراقياً حسب بل عربياً شرقأوسطيا حيث المسرح ابن حضارات المنطقة مهد التراث الإنساني الباقي والمتجذر فينا جميعا

متابعة قراءة مسرحية سبيليات إسماعيل في لاهاي

...

المسرح المدرسي ونظام التعليم

مقتبس من المعالجة: “يبقى المسرح المدرسي وجودا بنيويا مؤثرا في دفع نظام التعليم باتجاه يرفض المنطق الملائي الذي يجمد العقل بخلاف المسرح الذي يعني الإبداع مثمرا شخصية خلاقة. فكيف نقرأ اشتغال طرفي تلك المعادلة؟”.

متابعة قراءة المسرح المدرسي ونظام التعليم

...

زاوية: نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة  02: المسرح والحياة \\ إطلالة 19: تكنولوجيا المسرح والإبهار

مقتبس من المعالجة: ”تخدمُ حركةُ التطورِ، التكنولوجي تحديداً، المسرحَ ونموَّهُ؛ إذا ما صادفت موقفاً نوعياً سليماً، لكنَّها تكونُ مجرَّد بحثٍ في الإبهارِ المفرَّغ من الدلالةِ والقيمةِ، إذا ما اتخذتْ منحى الاشتغالِ الشكلاني المحدود. فما هي آثارُ المتغيِّرِ التكنولوجي عراقياً؟ وكيف تمَّ التوظيف..؟”.

 

متابعة قراءة زاوية: نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة  02: المسرح والحياة \\ إطلالة 19: تكنولوجيا المسرح والإبهار

...

زاوية: نوافذ وإطلالات تنويرية  \\  نافذة  02: المسرح والحياة  \\  إطلالة 18: المسرح بين استدعاء التراثي إيجاباً واجتراره إحياءً للمنقرض

مقتبس من المعالجة: “في المسرح وبيئته العامة المحيطة أيضاً، ينغمِسُ الظلاميُّ في اجترارٍ مرضيٍّ للمنقرضِ ومحاولة إحيائِهِ بعصرٍ، تجاوز كلَّ أسبابِ وجودِهِ.. فيما ترى القوانين البنائية للمسرح، أنَّ الاستفادة من المنقرض تتحدد في دراسة تجاريبه نجاحاً وفشلاً ومن ثمَّ توظيفها جمالياً فكرياً بمنطق الحداثة والتنوير”.

متابعة قراءة زاوية: نوافذ وإطلالات تنويرية  \\  نافذة  02: المسرح والحياة  \\  إطلالة 18: المسرح بين استدعاء التراثي إيجاباً واجتراره إحياءً للمنقرض

...

زاوية: نوافذ وإطلالات تنويرية  \\  نافذة  02: المسرح والحياة  \\  إطلالة 17: كرنفالات المسرح وأهمية التبني والتفعيل

 مقتبس من المعالجة: ”إنّ إعادة إحياء الكرنفالات المسرحية لا تقف عند تخوم الربط بين دوريهما شعبياً جماهيرياً بل تحدد اتجاه السلطة تنويريةً أو ظلامية في ضوء التفعيل أو التعتيم. فهلا تمعّنا في المقصد والأهمية..؟”.

متابعة قراءة زاوية: نوافذ وإطلالات تنويرية  \\  نافذة  02: المسرح والحياة  \\  إطلالة 17: كرنفالات المسرح وأهمية التبني والتفعيل

...

زاوية: نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة  02: المسرح والحياة \\ إطلالة 16: تعقيد الحديث وتركيبية اشتغال البوئيم

 المنجز المسرحي الحديث يتسم بتعقيد وتركيب بالمسار الإيجابي للوصف من جهة امتياحه من متراكم المسيرة التاريخية للمسرح بمجمل الأعمال وإضافاتها ومن طابع عصرنا ومعاني الحداثة وما توصل إليه معرفيا ثقافيا وجماليا… هل يمثل البوئيم كل هذا أم أن المسرحية الأكبر من مسرحية هو الوصف والتسلية الأنسب؟ وماذا تمثل تلك السمة التركيبية للمسرحية والتعبير عن قيم الحياة؟ محاولة أولية لمعالجة جوانب من الإشكالية

متابعة قراءة زاوية: نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة  02: المسرح والحياة \\ إطلالة 16: تعقيد الحديث وتركيبية اشتغال البوئيم

...

زاوية: نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة  02: المسرح والحياة \\ إطلالة 15: المسرح والمعاصرة ومعاني الحداثة أسلوبا ومعالجات مضمونية

هذا الموضوع تتم معالجته بقراءة تجمع بين المعجم الاصطلاحي وتوغلاته في ميداني الواقع وتمظهراته بنصوص جمالية مسرحية بكل ما فيها من تجديد من جهة ومن تجسيد للعصر وقيمه وللبنى أو التشكيلات المجتمعية بكلية وجودها.. وهنا تسجيل لحوار الحدث ووقائعه وطريقة معالجته جمالياً بما يمثل من فكر فلسفي بعينه.. هل استطاعت معالجتي اقترح محاورها النظرية والعملية هنا؟ ذلك ما تتطلع إليه ليس عبر ادعاء كمال بشيء بقدر ما تتطلع إليه من استكمال عبر الحوار الذي يأخذ تطبيقات المعالجة لا مسرحيا فحسب ولكن بكل اتجاهات توظيف قراءتي المتواضعة التي يدين بعض ما يرد فيها محاولات أسر مجتمعاتنا في اجترار عفن الماضي لا الاستفادة من تجاريبه .. أترك لكنّ ولكم إطلالة هي ومضات الضوء التي تعمّق الاسترشاد بصحيح المعالجات ونلتقي مجدداً بإطلالات جديدة أخرى

 

متابعة قراءة زاوية: نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة  02: المسرح والحياة \\ إطلالة 15: المسرح والمعاصرة ومعاني الحداثة أسلوبا ومعالجات مضمونية

...

نوافذ وإطلالات تنويرية\\نافذة02: المسرح والحياة\\ إطلالة 14: لا معقول المسرح انعكاس مباشر لمنطق الحياة تنفلت من مسارها

 مقتبس من المعالجة: ”إنّ اللامعقول ليس خيالا ترفياً ظهر بين مذاهب المسرح وأساليب تعبيره، ولكنه انعكاس للحياة البشرية تتكسر فيها قوانينها وأعرافها حيث جنون الانفلات وثيماته وما تختزن من شفرات ومداليلها؛ فكيف نقرأ هذي الظاهرة مسرحياً فلسفياً؟”.

  متابعة قراءة نوافذ وإطلالات تنويرية\\نافذة02: المسرح والحياة\\ إطلالة 14: لا معقول المسرح انعكاس مباشر لمنطق الحياة تنفلت من مسارها

...

نوافذ وإطلالات تنويرية \\  نافذة  02: المسرح والحياة \\ إطلالة 13:  مرايا السخرية بين الحياة والمسرح وأصداء أوالياتها الأحفورية

مقتبس من المعالجة: ”للسخرية أوجه تتعدد في الدلالات ومن ثمّ الأواليات فتتشكل أصداء وتنعكس صور على مرايا باختلاف زوايا النظر.. فلنبحث تلك الإشكالية ولنوظفها بناءً بوجودنا وقيمنا لا هدما وتراجعاً…”.

متابعة قراءة نوافذ وإطلالات تنويرية \\  نافذة  02: المسرح والحياة \\ إطلالة 13:  مرايا السخرية بين الحياة والمسرح وأصداء أوالياتها الأحفورية

...