اليوم الدولي للتعليم وإمكانات إنهاء خطاب الخرافة وتمكين خطاب العقل العلمي وفرص مكافحته خطاب الكراهية

مر يوم التعليم شبه مغيّب أو مغيبا بالتمام ببعض البلدان بخاصة مع وجود تشوهات في استراتيجية رعاية التعليم أو التخطيط له.. ولعل توجه اليونسكو في تحويل التعليم إلى منصة بنيوية في التنمية البشرية وفي مكافحة التمييز والعنصرية وخطاب الكراهية مما يعد من أبرز أولويات التعليم في ظروفنا الراهنة تلك التي نشهد بانزلاق مجتمعات عديدة نحو العنف الفردي والجمعي المنظم ميليشاويا أو المنفلت في ضوء التفكك وخطاب الاستعداء والتنمر والكراهية وإثارة الأحقاد والضغائن.. فما موقفنا من إعادة تبني استراتيجية جديدة للتعليم في اليوم الدولي للتعليم؟ هل سنجد رأس الشليلة كما يقول العراقي في مبادرة التغيير؟؟ هذه معالجة موجزة في اليوم الدولي للتعليم الذي مر بالأمس بلا صوت يستحقه والإشارة للعراق تتضاعف وتتفاقم بخلفية ما يجري فيه وفي إدارة مسيرته منذ 2003 وحتى يومنا

متابعة قراءة اليوم الدولي للتعليم وإمكانات إنهاء خطاب الخرافة وتمكين خطاب العقل العلمي وفرص مكافحته خطاب الكراهية

...

نسبة نجاح الطلبة كيف نقيسها وماذا تؤشر عراقيا وبم تذكرنا وتثيره من أسئلة خارج مسارها المعتاد؟؟؟

أثارت في ذهني إحصاءات نتائج التعليم للثانوية العامة بمصر وهي نتائج أو إحصاءات معتادة بمختلف دول العالم والمنطقة، أقول أثارت تداعيات بشأن أوضاع طلبتنا ومخرجات التعليم عندنا وهوية منظومة التعليم برمتها منذ 2003 حتى يومنا. وبخلاف بلدان العالم فإن الأسئلة التي تُثار لا تستقيم مع المعتاد لأن الكارثة الكامنة وراء الأرقام وأية إحصاءات تبقى حبلى بأشكال الفساد المترع بجرائم تخريب العقل العلمي وإفشاء منطق الخرافة وظلاميات ما أنزل الله بها من سلطان بأيٍّ من عصور العتمة والتخلف التي مرت بالبشرية!!؟ فلنقرأ جانبا من تلك التداعيات عساها تمنح فرص تفكّر وتدبر تجاه الأشمل والأوسع في وضع العراق وجوديا قبل أن ترسم الإحصاءات لحظة فناء !!!!؟

متابعة قراءة نسبة نجاح الطلبة كيف نقيسها وماذا تؤشر عراقيا وبم تذكرنا وتثيره من أسئلة خارج مسارها المعتاد؟؟؟

...

نداء من أجل تبني ((منصة للطفل والطفولة في العراق))

هذا نداء حقوقي متخصص بقضايا الطفل والطفولة ومصائر وجودية وما يعانون مما يجابه العراق من كوارث مجتمعية وانهيار بدءا بالعائلة وليس انتهاء بالطفل والطفولة.. وإذا كان التشظي والتفكك هو طابع وجود منظمات مختلفة تُعنى بالطفل وقضاياه فإن ارتباطها بالعمل الموسمي والفردي والطابع الخيري السطحي في مجابهة جوهر الجرائم المرتكبة؛ فإنَّ وجود منصة لططفل والطفولة وبرامج عمل نوعية واستراتيجية تتجاوز الخطابات الرسمية والسياسية التزويقية هو المنطلق المؤمل اليوم وعاجلا بقضية استفحلت وباتت تُعطي مخرجات خطيرة.. فهلا بدأنا العمل!؟

متابعة قراءة نداء من أجل تبني ((منصة للطفل والطفولة في العراق))

...

من أجل موقف حازم وحاسم لمجابهة الاعتداء غير الدستوري على الحقوق والحريات بحظر اتحاد الطلبة العام

هل ستبقى قضية حظر اتحاد الطلبة بحدود القضاء الإداري إذا ما تم التعامل معها قضائياً أم ستكون أبعد وأعمق فتُلزم القضاء مسؤولياته لحسم الموقف منها قبل تداعيات معقدة أكبر من الخطأ الإداري نفسه!؟

متابعة قراءة من أجل موقف حازم وحاسم لمجابهة الاعتداء غير الدستوري على الحقوق والحريات بحظر اتحاد الطلبة العام

...

قضية رأي عام مطروحة للحوار والمساءلة الرسمية عراقياً\ حظر أنشطة لاتحاد الطلبة العام

تداولت مواقع التواصل الاجتماعي كتابا رسميا يمتلئ بنصوص بلا محدد مادي ملموس وفيها ما ينصب بالاتهامات والتحريض ضد اتحاد الطلبة العام في جمهورية العراق بل يؤكد حظر عمله في الجامعات ومؤسسات التعليم! فهل هي حال تحضير لمهاجمة قوى الديموقراطية مثلما وقع من قبل في سبعينات القرن المنصرم مثلا!؟ أليس هناك ما يشي بالتحريض على قوى ديموقراطية معروفة!؟ لماذا اختيار اتحاد الطلبة العام لمثل هذا الهجوم غير المبرر!؟ لماذا جاءت الصياغة بالكتاب الرسمي المفترض نسبته لمكتب معالي وزير التعليم بما يتعارض وقيم الدستور ويقمع الحقوق والحريات!؟ أسئلة مطروحة للحوار والمناقشة وقطع الطريق على سبل محاصرة الحراك الديموقراطي العراقي بنهج الخطوة خطوة بذرائع تهم العمالة وغيرها كما أننا هنا نسجل رفضنا للتعامل مع طلبة بعمر المسؤولية القانونية وكأنهم جهلاء (يمكن) استغفالهم واستغلالهم!!؟ ونسجل بقراءتنا الأولية هذه

مطالبتنا بحملة وطنية وأممية تليق بالدفاع عن اتحاد الطلبة العام وهو المنظمة العريقة المعروفة عالميا

مطالبتنا بفتح مساءلة في مجلس النواب والرد القانوني على تلك النصوص وخطابها وما ربما وقعت بخطأ التعبير لكنها مثلت خطرا جسيما في تناول القضية

مطالبتنا نقابتا المحامين العراقيين والحقوقيين بفتح مساءلة قانونية ومتابعة القضية حيثما اقتضت مهمة الحل والمعالجة الموضوعية

إن أطراف الحركة السياسية في البلاد مسؤولة هنا بالقدر الذي يدعوها لإبداء مواقفها وتصحيح ما انعكس بسبب القرار

متابعة قراءة قضية رأي عام مطروحة للحوار والمساءلة الرسمية عراقياً\ حظر أنشطة لاتحاد الطلبة العام

...

ما يناهز المليون طفل عراقي بمجابهة وقائع (سوق) العمل وساسة الدجل!!!؟

نسب مقلقة من حجم فئات الفقر في العراق هم من الأطفال ونسبة أخرى من هؤلاء يقعون فريسة التشغيل التعسفي المفرط بقسوته على طفولتهم.. وفي اليوم العالمي لمكافحة تشعيل الأطفال بتلك الأعمال لا صدى في الظرف العراقي أكثر من تصريحات بلا طائل بل هي أصوات دجل مخادعة مضللة لدرء العقاب الذي عادة ما أفلت المسؤول منه وترك آثار الجرييمة تحفر ندوبها على أجساد الطفولة الغضة.. تقول إحصاءات ((رسمية)) إن نسبة (2%) من هذه الكوكبة من أطفال العراق هم بسقف سوق العمل ولكن الحقيقة أكبر بكثير من هذه اللعنة غير الصغيرة بمارثتها ومخاطر نتائجها الآتية.. هذه قراءة عجلى تتطلع لأدواركم فيما تضيفون

متابعة قراءة ما يناهز المليون طفل عراقي بمجابهة وقائع (سوق) العمل وساسة الدجل!!!؟

...

الطفل والطفولة في العراق بين انتهاك الحقوق وتطلعات الحماية والرعاية

لا عيد للطفل والطفولة اليوم ومجدداً لسنة أخرى في العراق، ومن يحتفل بفرحٍ فهو يحتفي ممالئاً مشاركاً (انتصارات) قوى الاستغلال والابتزاز وانتهاك حقوق الطفل والطفولة حيث ملايين أطفال هذا البلد الغني بثرواته يقبعون لا بخط الفقر ولكن بخطوط الفقر المدقع في التربية والتعليم والتنشئة والحماية والرعاية مما يضيع ويختفي خلف متاريس انتهاك حيوات الطفل والطفولة عراقياً.. والأولويات تبقى بعيداً عن الضرورة والحتمية مما تفرضه اتفاقية الطفل وما سجلته هي والاتفاقات والعود واللوائح الحقوقية العالمية.. فعيدكم أطفالنا آتٍ نحن ندرك ان التغيير آتٍ وان إشراقات الحياة وإن تأخرت عليكم لابد متحققة وتنتهي كل أسباب صنع الألم وكل عام وأنتم اقوى وافضل حالا مما تمرون به وأجالكم المتعاقبة منذ عقود

متابعة قراءة الطفل والطفولة في العراق بين انتهاك الحقوق وتطلعات الحماية والرعاية

...

معالجة موجزة في مخاطر منطق التلقين وضرورة التوجه الحداثي المؤمل حلا موضوعيا بديلا

مازال حتى يومنا بعضهم يصر على اتباع نهج التلقين والتحفيظ الآلي السلبي بكل ما لذلك من آثار خطيرة تحطم بنية الشخصية وتمزقها في عصر هو أحوج ما يكون لتمكين الشخصية الإنسانية من إجابة أسئلة بيئته وعصره.. هذه المعالجة إذ تشير لنهج التلقين فإنها تشير أيضا للتحديث وتوظيف طرائق جديدة تتناسب وعصرنا وتمكين المرء من حل ما يجابهه من تحديات بابتكار يتلاءم وتلبية الحاجة الملموسة.. كيف نقرأ الموضوع ونعالجه؟ هذا ما يحاول هذا المقال الإجابة عنه

متابعة قراءة معالجة موجزة في مخاطر منطق التلقين وضرورة التوجه الحداثي المؤمل حلا موضوعيا بديلا

...

ومضة بطرائق التعليم بين تزمت منطق التلقين وإشكالات التحديث

هذه معالجة في واحدة من أبرز قضايا التعليم وطرائق التدريس الأمر الذي يعود لأبعد من ممارسة أدائية احترافية مهنية أو غير ذلك.. إنها قضية فكرية عميقة بفلسفتها ونهجها.. تم نشر المعالجة الموجزة بومضة رئيسة في موقع سفن إي نيوز هذا اليوم الأربعاء 15 مارس آذار 2023وسيكون هناك لقاء متلفز بالموضوع وما طرح من رؤية ومعالجة على قناة الظفرة الإماراتية على تمام الرابعة مساء اليوم بتوقيت هولندا السابعة بتوقيت الإمارات

متابعة قراءة ومضة بطرائق التعليم بين تزمت منطق التلقين وإشكالات التحديث

...

في اليوم الدولي للتعليم: انهيار بمنظومة التعليم في العراق واشتباك مفاهيم ومعضلات بلا حلول   

هذه مطالعة أشبه بجولة بين بعض ما يجابه التعليم بخاصة في العراق اليوم وذلك بمناسبة اليوم العالمي للتعليم.. وهي بحقيقتها معالجة جد موجزة لمحاور العملية التعليمية بين أبعادها النظرية وتلك التي تتسيَّد المشهد واقعيا فعليا.. والمحاولة التي كتبتها على مراحل عدة مع استناد لكثير من المرجعيات التي تناولت الإشكالية وأخذت عنها بعض الأرقام أو رصدت عبرها بعض الوقائع، وهي بهذا تتطلع لاستكمالها عبر ما يرد من تداخلات بشأن كل محور تطرحه هنا.. فإلى ذلك أضع هذه التوطئة العجلى

متابعة قراءة في اليوم الدولي للتعليم: انهيار بمنظومة التعليم في العراق واشتباك مفاهيم ومعضلات بلا حلول   

...