نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة   (03): التعليم وآفاق متغيراته \\ إطلالة (05): التنوير وبيوت العلم من المدرسة حتى الجامعة

مقتبس من المعالجة: ” إنَّ ثلاثي (الرحم، البيت، المدرسة) إنما هي مواضع التكوين التأسيسية للإنسان. من دون سلامتها جميعاً سيكون التشوّه والنقص والانحراف عن تكوين الإنسان السليم وهنا بيت قصيد هذي المعالجة حيث المدرسة رحم بناء عقل الإنسان وأدوات اشتغاله وهويته.

متابعة قراءة نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة   (03): التعليم وآفاق متغيراته \\ إطلالة (05): التنوير وبيوت العلم من المدرسة حتى الجامعة

...

نوافذ وإطلالات تنويرية   \\ نافذة  (03):  التعليم وآفاق متغيراته  \\ إطلالة(04):  التنوير ومناهج التعليم وتأثيرات الظلامي النقيضة

كيف يمكن للتنويري المحاصر المقموع أن ينتصر في معركة الانعتاق والتحرر لبناء منظومته تحديدا عبر العملية التعليمية بوصفها منطقة استنزراع واستنبات النموذج الذي يبني ويؤسس للتقدم والتنمية؟ وما هي ألاعيب الظلامي لتخريب العملية التعليمية وتحويلها لمنصة أخرى من منصاته لتشكيل العقل السلبي الخانع لمنظومة قيمه الهدمية التخريبية؟ ما الفيصل باتجاه عالم تنويري في ظل هيمنة مطلقة لمنطق الخرافة والتخلف وبلطجة فظاعات عنفه التصفوي؟؟ تلكم محاولة باتجاه الإجابة بإطار متخصص بالجهد التعليمي في ضوء قيم التنوير وتطلعاتها، الأمر الذي يتطلع للتفاعلات البهية

متابعة قراءة نوافذ وإطلالات تنويرية   \\ نافذة  (03):  التعليم وآفاق متغيراته  \\ إطلالة(04):  التنوير ومناهج التعليم وتأثيرات الظلامي النقيضة

...

نوافذ وإطلالات تنويرية  \ نافذة  (03):  التعليم وآفاق متغيراته  \  إطلالة(03):  التنوير يقتضي اهتماماً بالمعلم وإعداده وحمايته

في هذه المعالجة المفتتح لموضوعة المعلم ودوره واشتغالاته وظروفها من الإعداد إلى التوظيف نضع ملامح محاور المعالجة الأشمل التالية التي نعد أنها ستندرج في سياق كتيب عن التعليم بمفاصله المتنوعة.. لكن مكان المعلم ومكانته إشكالية مستحقة ووضعناها بهذا التسلسل استثمارا لليوم العالمي للتدريسي وكشفا لبعض ما يطوف حول المعلم نفسه من تفاصيل قضايا  لا نستثني منها الخلل أو المرض الذي قد يتسلل وسط نظام كليبتوقراطي فيطيح ببعض المحسوبين على التعليم وقدسيته الحقيقية لا المزيفة فنجد بعضهم يصير بسوق البورصة وآخر تطيح به أوهام الخرافة ودجلها وهم نفر قليل معالجتنا تريد أن تبحث في مجابهة المرض كي لا يصير وباءً… أتطلع لتفاعلاتكنّ وتفاعلاتكم
متابعة قراءة نوافذ وإطلالات تنويرية  \ نافذة  (03):  التعليم وآفاق متغيراته  \  إطلالة(03):  التنوير يقتضي اهتماماً بالمعلم وإعداده وحمايته

...

صدور العدد (28) من مجلة (ابن رشد) العلمية المحكَّمة

صدور العدد 28 من مجلة ابن رشد العلمية

بين أياديكم العدد (28) من الدورية العلمية المحكمة الصادرة عن جامعة ابن رشد وهي تجمع بين دفتيها بحوثاً لزميلات وزملاء من مختلف الجامعات ومراكز البحث ببلدان عديدة.. 
مرحباً بكنّ، مرحباً بكم في رحاب البحث العلمي واشتغالات العقل وخطاب التنوير

 

متابعة قراءة صدور العدد (28) من مجلة (ابن رشد) العلمية المحكَّمة

...

نوافذ وإطلالات تنويرية \ نافذة  (03):  التعليم وآفاق متغيراته  \  إطلالة(02): مكانة التعليم بين الاهتمام والتهميش ونتائجهما

مقتبس من المعالجة: “لا مستقبل لأمةٍ يسودُ فيها الجهل وتتحكم الأميةُ بمصائر ملايينها، بعقول محشوة بالخرافة.. بينما أول طريق النجاة والحياة أن تهدموا صنمية مرجعية الزيف والتضليل وأن تشرعوا بإعمار الأنفس والعقول بخطى التنمية البشرية الواجبة الملزمة“.

متابعة قراءة نوافذ وإطلالات تنويرية \ نافذة  (03):  التعليم وآفاق متغيراته  \  إطلالة(02): مكانة التعليم بين الاهتمام والتهميش ونتائجهما

...

نوافذ وإطلالات تنويرية \ نافذة  (03):  التعليم وآفاق متغيراته  \  إطلالة(01): التعليم وحفظ المنجز العقلي للإنسان قديماً وحديثاً

مقتبس من المعالجة: “التعليم ليس مجرد عملية نقل للمعارف والعلوم ولكنه أسّ تحويل التراكم إلى قدرات إنتاج جديدة تتجاوز الاجترار لتبني الإنسان وتستثمر بيئته إيجاباً؛ وشرط هذا صواب المنتَج وسلامة المنهج“.

 

متابعة قراءة نوافذ وإطلالات تنويرية \ نافذة  (03):  التعليم وآفاق متغيراته  \  إطلالة(01): التعليم وحفظ المنجز العقلي للإنسان قديماً وحديثاً

...

المسرح المدرسي ونظام التعليم

مقتبس من المعالجة: “يبقى المسرح المدرسي وجودا بنيويا مؤثرا في دفع نظام التعليم باتجاه يرفض المنطق الملائي الذي يجمد العقل بخلاف المسرح الذي يعني الإبداع مثمرا شخصية خلاقة. فكيف نقرأ اشتغال طرفي تلك المعادلة؟”.

متابعة قراءة المسرح المدرسي ونظام التعليم

...

أنقرأ ونغتني ونُغني أم نتسكع في تيهٍ وفراغ فضائه؟

أنقرأ أم نتسكع و نتجول بلا اتجاه وغاية أو نُغني تجوالنا بالقراءة الأعمق والأكثر ثراء واكتمالا؟

هذه مجرد تداعيات ذهنية تمتاح من فضاء التجربتين الذاتية والموذوعية ما يوجه نداءً متجدداً كيما نفعِّل (القراءة) فعلا مهماً رئيساً لأنسنة وجودنا… والمعالجة لا تعدو عن أن تكون سلسلة ومضات لمحاور طالما وجدنا علماء الاجتماع يتناولونها بالتحليل ووسائل التفعيل لكنني هنا أستثير توجهاً أثق بوجوده في جمهور كبير الوجود لكن قد تساعد ومضاتي المقترحة على استذكار وعلى توظيف لتنتشر مجدداً بأصواتكن واصواتكم ونستعيد القراءة بتشجيع واهتمام يرتقي لمكانها ومكانتها .. وشكري وثنائي لكل تفاعل ولكل مشاركة لهذا النداء البهي بكنّ وبكم 

 

متابعة قراءة أنقرأ ونغتني ونُغني أم نتسكع في تيهٍ وفراغ فضائه؟

...

هدم منظومة القيم أساس لإعادة إنتاج النظام الظلامي وإدامة جرائمه

هدم منظومة القيم أساس لإعادة إنتاج النظام الظلامي وإدامة جرائمه>>>\\>> لقد تم تضليل جمهور واسع عريض، عبر هدم منظومة القيم السامية بشكل (ممنهج)! بينما كانت جبهة قوى الإيجاب قيمياً واشتغالها في مجابهة هذا التخريب والهدم، بلا استراتيجية متماسكة؛ هذا فضلا عن اختلالات في الحراك التنويري بمستويات التنظيم وإعداد الجهود المناسبة الملائمة. وتساؤلنا بهذا الخصوص: هل من أمل في إحداث التغيير قريباً؟ وكيف؟

متابعة قراءة هدم منظومة القيم أساس لإعادة إنتاج النظام الظلامي وإدامة جرائمه

...

مناهج التعليم وانعكاسات السلطتين السياسية والروحية

كلُّ شيءٍ يخضع لفلسفة النظام العام سواء منه السياسي ومنطقه أم التشكيلة الاقتصا اجتماعية والمنظومة القيمية فيها.. لكن كيف تتبدى مظاهر توجيه أيّ مفردة قيمية؟ هنا كيف نرصد مناهج التعليم وانعكاسات السلطتين السياسية والروحية فيها؟ 

إنّ من واجب كل متخصص أن يضع أسئلة الحقل الذي يعمل فيه؛ كما يلزم أن يضع مقترحات الإجابة والمعالجة لتتضافر مع الرؤى والمعالجات الأخرى كيما يجري رسم الاستراتيجيات ووسائل تفعيل الأدوار العملية التي تحقق الاستجابة لمطالب الواقع في ذاك الميدان.. هذه محاولة هي إطلالة تمثل حلقة من سلسلة تعالج قضايا غشكالية التعليم في العراق، لعلها تجد بتفاعلاتكم ما يستكمل مشروع تبني وتتقدم في نهج الاشتغال والتغيير باتجاه إزالة المعضلات الكأداء التي تناسلت بظروف نظام الهدم والتخريب.. وبانتظار ذلك سنتابع الاشتغال والمعالجة مع توجيه كبير التقدير لكل ما يرد

متابعة قراءة مناهج التعليم وانعكاسات السلطتين السياسية والروحية

...