ومضة في تساؤل: أين استراتيجية تحريك عجلة الاقتصاد ومنه الصناعة والزراعة في عراق اليوم؟؟؟

هذه مجرد بقعة ضوء مكتوبة بشأن انهيار قطاعات الإنتاج والاستثمار وتفريغها من محتواها المثمر ما يترك الساحة لاقتصاد ريعي تسهل إدارته لمصالح قوى مافييوية للفساد ومن ثم ليس الاكتفاء بأنه يأكل نفسه ويواصل التراجع بل ويسهّل النهب واللصوصية بفتح البوابات على مصاريعها!!! إن تلك السياسة متعمدة من جهة من يتجكم بالمشهد كما أنها تجري بوضع جهلة في إدارة القطاعات لا يدركون وسائل المعالجة.. فلنقرأ ونتفاعل ونتداخل

متابعة قراءة ومضة في تساؤل: أين استراتيجية تحريك عجلة الاقتصاد ومنه الصناعة والزراعة في عراق اليوم؟؟؟

...

زخة مطر تكشف مستور قصور الخدمات وإهمال المدن، وتعيد ملف المياه إلى الواجهة

حكاية العطش والماء، هي حكاية الإنسان حيث حاجته الوجودية للماء؛ وهي حكاية الأرض الخضراء تبور وتتصحر حتى يفنى الزرع والضرع والعراق عبر آلاف أعوام وجود حضارته (الزراعية) كان لآلاف سنوات الألم والكفاح أرض السواد التي ترتوي من رافديه حتى أن صحارى البلاد كانت غابات تحيا فيها حيوانات البر الوحشية منها والأليفة بما يفي للصيد والعيش منها وعليها.. لكننا بذرائع شتى نتعرض لأخطر تهديد وجودي بحجب حصصنا المائية من بلدان ذات تخمة مائية  بمعنى أن حجب حصص الماء عن البلاد لا تعني سوى عدوانا صريحا يقتضي في شرعة القوانين الدولية والوطنية الإنسانية خوض الحرب إذا ما اقتضت الضرورة وفُرِضت على العراق من أجل إعادة حقوق شعبه.. لكننا اليوم لا نرى سوى تسويفا ومماطلة وأفعالا لا ترقى للمهمة من حكّام بلا مسؤولية فهلا تفكرنا وتدبرنا؟؟؟

متابعة قراءة زخة مطر تكشف مستور قصور الخدمات وإهمال المدن، وتعيد ملف المياه إلى الواجهة

...

تفاقم أزمات فقراء العراق مع انهيارات وتذبذبات بسعر صرف الدولار

هذه معالجة تتضمن محاور عديدة متنوعة لكنها تصب بإشكالية واحدة هي تلك التي تتعلق باشتعال أسعار صرف الدينار العراقي تجاه الدولاروما نجم وينجم عنه من معضلات بات يتحملها المواطن.. وفي ضوء استعصاء المشكلة المعضلة لم يكن من حل سوى أن ينزل المواطن إلى الشارع ليوجه باتجاه إرادته وما يراه من حلول كفيلة بضمان حياة حرة كريمة تنتمي إلى التغيير الأشمل في النظام ومساراته وخطاه حيث مغادرة الترقيعات المضللة فماذا نقرأ معا في تفاصيل محاور أسغار صرف يريجون عبرها التهام ما تبقى للفقراء!!؟

متابعة قراءة تفاقم أزمات فقراء العراق مع انهيارات وتذبذبات بسعر صرف الدولار

...

نحو عالم متحد ضد الفساد وبعض رؤى في قراءة الظاهرة وجانب من وسائل معالجتها والتصدي لها

نحو عالم متحد ضد الفساد وبعض رؤى في قراءة الظاهرة وجانب من وسائل معالجتها والتصدي لها في ضوء تكريسها ببعض البلدان العراق نموذجاً كونه دولة افتُرِض أن تنتقل من الدكتاتورية إلى الديموقراطية فوقعت بمصيدة التجول إلى الكليبتوقراطية وتعمقت المعضلة لتحتمي بالقمع الفاشي الدموي.. فهل من حل؟ وهل من تعقيدات فيه؟ وكيف السبيل لفهم الظاهرة.. محاولة لوضع لمسة ربما تساعد في قراءة الظاهرة وتدعم وضع الحلول الأنجع بدل الوقوع بين براثن الجريمة المافيوية والعصابات المنظمة وأسلحة زعماء الحرب الطائفية وأدوارهم في تكريس الاقتصاد الريعي أرضية تكوينية للفساد.. فلنتفكر ونتدبر

متابعة قراءة نحو عالم متحد ضد الفساد وبعض رؤى في قراءة الظاهرة وجانب من وسائل معالجتها والتصدي لها

...

العراق بين محاولات عبور خطي الفقر والبطالة وحاجز الجوع

البطالة والفقر ظاهرتان خطيرتان بخاصة في ظروف استفحالهما وتحولهما إلى بركة آسنة تحظى باستقرار وتكريس يفرز ظاهرة جديدة ثالثة هي المجاعة  ولكن هذه الظواهر ليست عابرة وتقف عند أزمات عابرة ممكنة التجاوز بتصريحات وتبريرات وخطط أو تكتيكات لا تغني ولا تسمن؛ بل هي ظواهر مؤداها العنف بكل اشكاله وبناء قواعد الإرهاب والاقتتال والاحتراب الأمر الذي يشيح بالمسار غلى مصادرة وجودية للإنسان بكل حقوقه وحرياته ويحوله غلى زمن الرق والعبودية ويحمل بطياته مرحلة القنانة بكل معانيها فهلا تنبهنا إلى أن القضية ليست درءا لانسداد عابر مؤقت في تشكيل حكومة ولكنه إشارة تحذير وإنذار بالخطر المحدق بنيويا بالفناء إن سلم الشعب أمره بعد تصويته بالأغلبية القريبة من الإجماع على مقاطعة المنظومة بكاملها ولا مجال بعدها للتراجع بل التقدم والحسم الجوهري النهائي الكلي بعيدا عن قشمريات قوانين رسموها لاسستغلاله بل استعباده!!؟

متابعة قراءة العراق بين محاولات عبور خطي الفقر والبطالة وحاجز الجوع

...

العراق بين ثروات منهوبة مهدورة وبين استفحال الفقر ووقوعه بفئة الجوع المقلق!!

يقبع العراق منذ 2003 حتى يومنا بترتيب جد سيء بين دول العالم بمستويات الفساد أم غيرها ما وضعه ببمنطقة الدولة الأكثر فشلا وعلى الرغم من كل التزويقات غير الموضوعية بخلفيات أوضاع محلية أم إقليمية وأخرى دولية إلا أن المؤشرات دابت على وضعه بين اسوأ المراتب بل أخرجته من ترتيب تلك المؤشرات كما حدث مع التعليم.. من بين آخر المؤشرات تم وضع العراق في فئة الجوع المقلق وهو صاحب الثروات بكل أشكالها ما ينذر الشعب بأن يتحرك مجددا لتغيير أوضاعه قبل وقوع ما لا يُحمد عقباه من جرائم إبادة بحق البلاد والعباد وجودياً..  هذه معالجة تركز على النداء من أجل إنقاذ لا فقراء العراق باتساع رقعة الفقر بينهم بل (جياع) بلاد كانت تصدر المحاصيل الاستراتيجية وغيرها فهل من وقفة شجاعة قبل الكارثة الأكثر شمولا وعمقا في النيل من العراقية والعراقي ومن يتبقى منهم!!؟

متابعة قراءة العراق بين ثروات منهوبة مهدورة وبين استفحال الفقر ووقوعه بفئة الجوع المقلق!!

...

وقفة احتجاجية مستمرة للمطالبة بإلغاء نهائي وكلي شامل لقرار تصفية دائرة السينما والمسرح

في ضوء ما أوردته الأخبار من توجه فنانات العراق وفنانينه لوقفة احتجاجية بشأن المطالبة بوقف تصفية دائرة السينما والمسرح فقد جاء هذا النداء التضامني المتضمن لقراءة في معاني بل مخاطر توجهات حكومية لتصفية دائرة السينما والمسرح كجزء من حملة ظلامية ظالمة ضد الثقافة وخطابها التنويري في بناء الشخصية الوطنية وهويتها وترك الساحة مفتوحة سبهللة لقوى الظلام والتخلف، قوى التجهيل وغشاعة الأميتين بقصد تفريغ العقل وإضعاف الشخصية لحشوها بالخرافة ومنطقها المعتم المتخلف بحجج وذرائع واهية! فيما الحقيقة تكمن في استهداف هوية الشعب وقيمه الروحية الثقافية ومنع التنمية البشرية وفرض حال عرجاء بل كسيحة لا تقوى على البقاء لأن الحملة ضد الثقافة الوطنية هي حملة وجودية تصفوية خطيرة.. فلنقرأ بتمعن ولننتضامن مع فنانينا تضامنا مع وجودنا ومنطق العقل العلمي الذي توارثناه ونمضي في طريقه مثلما شعوب الأرض

متابعة قراءة وقفة احتجاجية مستمرة للمطالبة بإلغاء نهائي وكلي شامل لقرار تصفية دائرة السينما والمسرح

...

رؤوس أموال مكنوزة أو مأسورة في جيوب الأثرياء وإفقار لأحوال منتجيها

تابع مجريات الحوار وصراعات الفكر السياسي بين العدالة الاجتماعية ومنطقها من جهة وبين وحشية الاحتكار ومنطق راس المال المالي وكيف يبتلع مزيدا ومزيدا ليتسبب في سحق أخطر لأي شكل لإنصاف منتجي الثروة وتلبية العدالة الاجتماعية التي باتت تتراجع أمام همجية الآلة الجهنمية وقوانينها.. انظر في أدناه بمتابعة القراءة ما يتضمنه رابط الـ(SP) في الجدل البرلماني الأخير الكلمة في المجريات بهولندا

متابعة قراءة رؤوس أموال مكنوزة أو مأسورة في جيوب الأثرياء وإفقار لأحوال منتجيها

...

رؤية مقترحة أولياً مبدئياً لحملة وطنية دولية دفاعاً عن حصة العراق في نهري دجلة والفرات

المقترح الذي يتطلع لتبنيكم وتداخلاتكم وتفاعلاتكم تعديلا للانتهاء إلى صيغة نوعية مكتملة تولد سواء من ذات النص المقترح هنا أم ببديل بالتمام لكن المهم هو إطلاق حملة باستراتجية قانونية مناسبة للدفاع عن الحصة المائية التي تتعرض لاعتداء مجحف بحق لا العراقيين ووطنهم وإنما الحياة والبيئة والإنسانية برمتها بسبب ما يُخلق من ردات الزلزال وتوابعه.. فلنقف موقفا مشرفا تجاه بعيدا عن فكرة تخوين أو إدانة وعميقا حيث حقوق الجميع بإنصافهم بعدالة ومن دون تجاوز طرف على آخر أو إهمال طرف أو جهة للقضية بسبب أو ذريعة ايا كانت..
تحية لكل من يسجل موقفه هنا ويتبنى الفكرة ويرسل اية ملاحظة يراها بالخصوص أشير هنا إلى الفكرة تم تبنيها من كبار الشخصيات الحقوقية الأكاديمية والقانونية وسيجري وضع السماء بعد إجراء التعديلات على النص أو الاحتفاظ به على وفق ما تتفضلون بإرساله..

متابعة قراءة رؤية مقترحة أولياً مبدئياً لحملة وطنية دولية دفاعاً عن حصة العراق في نهري دجلة والفرات

...

أوليات ندوة بعنوان الوعي وفرص التنمية البشرية

هذه المادة هي أوليات نهضتُ بإعدادها تحضيرا لندوة و\أو حوارية مفتوحة ينظمها المركز الثقافي بجامعة البصرة.. شخصيا أقدمها نواة ومادة لحوار مفتوح لا يعنيه هنا وجود متخصص أو وظيفته بقدر ما يعنيه طلب إغناء المعالجات بتقديم البدائل كليا أو جزئيا بما يخدم مسيرة بناء الوعي الحقيقي ودحر الوعي الزائف وربط المنجز بالتنمية البشرية حيث نتحول بالمواطن من إكراهه على القيود والأصفاد إلى تحرره منها وخلق شخصيته الواعية بمعنى المستقلة الفاعلة المؤثرة.. فهل ستقدم هذه المادة مقترحات مفيدة وقطرة في محيط ثورات مفكرينا وعلمائنا؟ هل ستكون علامة مهما صغر حجمها وكان متواضعا في جهودنا التنويرية مجتمعة حيث أعلام إبداع البحوث والرؤى النقدية ممن نستند إليهم في إعداد هذه المواد وكل في ميدانه من الفلاسفة وعلماء النفس والاجتماع والفكر السياسي.. تحايا للجميع ممن مثل ثروة لهذا النص المتواضع إذ أننا نشتغل من وجودنا وسط بحر العلوم والمعارف وليس من عدم وتحايا لكل من سياسهم بالحوار وإغنائه والتقدم به عمليا فعليا قبل النظري

متابعة قراءة أوليات ندوة بعنوان الوعي وفرص التنمية البشرية

...