في عيد الصحافة العراقية انتصارات وعثرات وإصرار على المتابعة

نطالب بكامل الحقوق في الحماية وفي الوصول إلى المعلومة وفي حرية التعبير وفي الاستقلالية والمهنية وممارسة دور السلطة الرابعة بالتمام والكمال.. إن مرور أكثر من قرن ونصف القرن على مسيرة الصحافة يحتّم علينا استنطاق خبرة تلك المسيرة ووضعها بمكانة تليق بشموخها، فلنكن قدر مسؤولياتنا وإلا فإن هدر (السلطة الرابعة) على مسلخ القتلة سيكون أحد أبرز وأول أسباب انهيار المجتمع المدني الناضج عندنا وسيكون سببا آخر للتخلف وللاستعباد.. فهل ترضون بتمرير العيد بفبركة المعايدة المزيفة !؟

متابعة قراءة في عيد الصحافة العراقية انتصارات وعثرات وإصرار على المتابعة

...

بين مرجعية دينية وسطوتها والتنوير الفكري وحرية الإنسان؟

مقتبس من المقال: “في شؤون الدولة، بمجرد عودة المسؤول الحكومي لما يسمى مرجعية دينية يكرس سلطة مضللة فيلغي جدلية التفكير ويصادر العقل ليفرض لامنطق الخرافة ويديم الإذلال والاستغلال، ألا فلنتفكّر ونتدبَّر“.

متابعة قراءة بين مرجعية دينية وسطوتها والتنوير الفكري وحرية الإنسان؟

...

ومضة في ثنائية جدلية لن تنتهي إلا بانتصار الشعب بالفعل لا القول

هذه الومضة تسعى لتأكيد ما يجري دفنه خلف وعود هي مجرد ألفاظ وأقوال لا فعل فيها سوى التخدير لمرحلة فيما ترتكب حقيقة جرائم تتراكم فوق ما قبلها لتشكل وجود الفساد جريمة كبرى تحتمي بالعنف الميليشياوي الفاشي .. لكن كيف السبيل إلى التحرر والانعتاق من دون تحويل الوعود من أقوال غلى أفعال؟ إنه بإدامة تقدم إرادة الشعب وشارعه السياسي يوقف دجل التقولات ووعودها المزيفة العابثة فهلا تنبهنا؟؟؟

متابعة قراءة ومضة في ثنائية جدلية لن تنتهي إلا بانتصار الشعب بالفعل لا القول

...

ومضة بشأن ضبط إيقاع حركة العقل العلمي بسلامة ومن دون اختراق

كثرما نكتب بقضايا الفساد في التعليم وفي بناء صرح اشتغال العقل العلمي العراقي ولكننا نجابه محاولات اختراق تنتهك قوانينه وضوابطه وهذه الومضة باصلها هي تعليق بقصد الشد من أزر معالجة كشفت جريمة إفساد دانها القضاء ولكننا بحاجة لأن نتابع الاشتغال بشأنها بصورة دقيقة سليمة.. وهنا نداء للادعاء العام كي يتفاعل بشان كشف ما بين يديه من قضايا بقصد المتابعة والحرص على عدم تمرير وسائل تخريبها

متابعة قراءة ومضة بشأن ضبط إيقاع حركة العقل العلمي بسلامة ومن دون اختراق

...

منح العصمة لرؤوس الفساد تتحدى نقدها المستحق و الرد المؤمل في جهود التغيير

منح العصمة لرؤوس الفساد تجابه نقدها المستحق و الرد المؤمل في جهود التغيير

مقتبس من المقال: “إنّ (نفيَ وتكفير) كلّ نقد يُوجَّه لـ(قادة الانهيار منذ 2003 حتى يومنا وكأنَّهم المعصوم المقدس) هو خيرُ دليلٍ على تشخيص المجرم وإدانته بجرمِه المشهود”.

متابعة قراءة منح العصمة لرؤوس الفساد تتحدى نقدها المستحق و الرد المؤمل في جهود التغيير

...

العقل العلمي بين منظومتي (التعليم تنويراً) و (التلقين إظلاماً وتخلفاً)؟

مقتبس من المقال: “يرفض العقل العلمي نهج التلقين، لأنه يقيد بذهنية الخرافة، ومن هنا نشهد التضاد بين منظومة التعليم التي تُفعل العقل التحليلي والكتاتيبية الملائية التي تمارس غسيل الدماغ لتحشوه بأضاليل الدجل”.

متابعة قراءة العقل العلمي بين منظومتي (التعليم تنويراً) و (التلقين إظلاماً وتخلفاً)؟

...

المجاملة بأصل فحواها نهجاً موضوعياً للإيجاب لا السلب

أن تتبنى ذكر طرف بالخير ولا يكون ذلك على حساب آخر أو الانتقاص منه أو المساس بقرار له وموقف بعينه فإن ذلك يدخل في مجاملة إيجابية بمعنى تكريم وتثمين وتقييم مستحق يكون لمصلحة الجميع غذ لا يقف عند من تذكره بخير بل يتسع ليشمل حتى المختلف في ذكر سمة إيجاب بالخير .. أما وقد يستفز خطاب تكريم لطرف طرفا ثالثا فذلك لا يدخل لخطأ في مجاملتك بمعناها السامي وجوهرها الإيجابي ولكنه بمنطقة أخرى ملتبسسة تظهر إقحاما غير مبرر لموقف يتوهم من يهاجم منطق المديح والمجاملة صلاحه وقد يغفل سهوا وبغير قصد ما قصده من محاولة مناقشة قضية أخرى مختلفة تماما ليس خطأ أن تُناقش بميدانها لا بميدان صائب النهج كما في المجاملة مصطلحا إنسانيا سليما بمحددات معروفة .. ألا  ينبغي التنبه والتفكر والتدبر؟؟؟

متابعة قراءة المجاملة بأصل فحواها نهجاً موضوعياً للإيجاب لا السلب

...

مبادرات ونتائج تتقدم خطوة وتتراجع خطوتين، فما العمل؟

مقتبس من المقال: “تمتلك حركة التنوير العراقية عدداً ثرّاً من المبادرات الدافعة للتقدم نحو الوحدة وتفعيل الأثر والمنجز، لكنّ أغلبها تراجع خطوتين بعد أول خطوة للأمام بسبب نهج الانقطاع واطلاق الجديد في كل مرة! فهل سنوقف إدمان الدوران في الحلقة المفرغة وننتصر للعمل المثمر!؟”.

متابعة قراءة مبادرات ونتائج تتقدم خطوة وتتراجع خطوتين، فما العمل؟

...

صياغة المطالب الشعبية بين السذاجة والموضوعية؟

مقتبس من المقال: “إن صياغة برنامج الثورة وخطاها والتمسك باستراتيجياته وتكتيكاته أمر بأعلى سلَّم الأولويات وإلا ضعنا بمنطقة السذاجة وألغينا موضوعية اشتغال لا تحيا قوة تنويرية من دونها ومن دون تلك الصياغة المؤملة…”

متابعة قراءة صياغة المطالب الشعبية بين السذاجة والموضوعية؟

...

هل الحملة المؤملة تتصدى لفصيل إرهابي أم تكافح الإرهاب جذرياً وجوهرياً كلياً!؟

“إنَّنا لا نتوقف عند حدودِ محاربةِ فصيلٍ دون آخر، بما يكرّسُ وجودَ فصائل إرهابٍ جديدةٍ أخرى بل نكافحُ جوهرياً الإرهابَ فكراً، فلسفةً ومنهجاً بكلِّ من يمتشطُ العقلَ التكفيريّ ودجلَ خرافاتِهِ ودوامةَ أباطيلِهِ وأضاليله.. فهل وصلتْ رسالةُ الشعبِ وثورتُهُ وثوارُه؟”

متابعة قراءة هل الحملة المؤملة تتصدى لفصيل إرهابي أم تكافح الإرهاب جذرياً وجوهرياً كلياً!؟

...