زاوية: نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة  02: المسرح والحياة \\ إطلالة 16: تعقيد الحديث وتركيبية اشتغال البوئيم

 المنجز المسرحي الحديث يتسم بتعقيد وتركيب بالمسار الإيجابي للوصف من جهة امتياحه من متراكم المسيرة التاريخية للمسرح بمجمل الأعمال وإضافاتها ومن طابع عصرنا ومعاني الحداثة وما توصل إليه معرفيا ثقافيا وجماليا… هل يمثل البوئيم كل هذا أم أن المسرحية الأكبر من مسرحية هو الوصف والتسلية الأنسب؟ وماذا تمثل تلك السمة التركيبية للمسرحية والتعبير عن قيم الحياة؟ محاولة أولية لمعالجة جوانب من الإشكالية

متابعة قراءة زاوية: نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة  02: المسرح والحياة \\ إطلالة 16: تعقيد الحديث وتركيبية اشتغال البوئيم

...

أنقرأ ونغتني ونُغني أم نتسكع في تيهٍ وفراغ فضائه؟

أنقرأ أم نتسكع و نتجول بلا اتجاه وغاية أو نُغني تجوالنا بالقراءة الأعمق والأكثر ثراء واكتمالا؟

هذه مجرد تداعيات ذهنية تمتاح من فضاء التجربتين الذاتية والموذوعية ما يوجه نداءً متجدداً كيما نفعِّل (القراءة) فعلا مهماً رئيساً لأنسنة وجودنا… والمعالجة لا تعدو عن أن تكون سلسلة ومضات لمحاور طالما وجدنا علماء الاجتماع يتناولونها بالتحليل ووسائل التفعيل لكنني هنا أستثير توجهاً أثق بوجوده في جمهور كبير الوجود لكن قد تساعد ومضاتي المقترحة على استذكار وعلى توظيف لتنتشر مجدداً بأصواتكن واصواتكم ونستعيد القراءة بتشجيع واهتمام يرتقي لمكانها ومكانتها .. وشكري وثنائي لكل تفاعل ولكل مشاركة لهذا النداء البهي بكنّ وبكم 

 

متابعة قراءة أنقرأ ونغتني ونُغني أم نتسكع في تيهٍ وفراغ فضائه؟

...

زاوية: نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة  02: المسرح والحياة \\ إطلالة 15: المسرح والمعاصرة ومعاني الحداثة أسلوبا ومعالجات مضمونية

هذا الموضوع تتم معالجته بقراءة تجمع بين المعجم الاصطلاحي وتوغلاته في ميداني الواقع وتمظهراته بنصوص جمالية مسرحية بكل ما فيها من تجديد من جهة ومن تجسيد للعصر وقيمه وللبنى أو التشكيلات المجتمعية بكلية وجودها.. وهنا تسجيل لحوار الحدث ووقائعه وطريقة معالجته جمالياً بما يمثل من فكر فلسفي بعينه.. هل استطاعت معالجتي اقترح محاورها النظرية والعملية هنا؟ ذلك ما تتطلع إليه ليس عبر ادعاء كمال بشيء بقدر ما تتطلع إليه من استكمال عبر الحوار الذي يأخذ تطبيقات المعالجة لا مسرحيا فحسب ولكن بكل اتجاهات توظيف قراءتي المتواضعة التي يدين بعض ما يرد فيها محاولات أسر مجتمعاتنا في اجترار عفن الماضي لا الاستفادة من تجاريبه .. أترك لكنّ ولكم إطلالة هي ومضات الضوء التي تعمّق الاسترشاد بصحيح المعالجات ونلتقي مجدداً بإطلالات جديدة أخرى

 

متابعة قراءة زاوية: نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة  02: المسرح والحياة \\ إطلالة 15: المسرح والمعاصرة ومعاني الحداثة أسلوبا ومعالجات مضمونية

...

بعضٌ من آخرِ تغريداتي في الشأن العام في يونيو ويوليو 2018

في محاولة لتسهيل قراءة مواقفي ومعالجاتيا؛ أضع كثيرا منها  بصيغة تغريدات و\أو تصريحات موجزة تحدد تصورات أتبناها في الشأن العام.. وتحت هذا العنوان: “بعضٌ من آخرِ تغريداتي في الشأن العام فكريا سياسياً، سوسيوسياسيا، ثقافياً أكاديمياً معرفياً بمنطق العقل العلمي وتنويره” أنقل لكم ابرز ما نشرته في تويتر والفيس بوك ومواقع وصحف نقلت ذلك إيصالا لمحاور لا تدعي العصمة فيما تقترح بل تبحث  عن تفاعلاتكم  متطلعة إلى كل التداخلات التي تغني وتتقدم بنا غلى امام، فمرحبا واهلا وسهلا

 

متابعة قراءة بعضٌ من آخرِ تغريداتي في الشأن العام في يونيو ويوليو 2018

...

تفاعلات مع قراءات أقلام حرة للانتفاضة العراقية من زوايا ومحاور مختلفة

هذه بعض تفاعلاتي مع معالجات محللين آخرين لقضايا متنوعة والقاسم المشترك أوضاع الشعب العراقي وانتفاضتهوكيف نقرأها ومن كيف نحدد الموقف من وقائعها؟ تتفق في الموقف الأخلاقي القيمي بالمعنى الأعم للمصطلح ولكنها تختلف في منظورها الاستراتيجي عندما تقع بعضها في غقرار إبقاء النظام مع بضع ترقيعات وتغفل أو تهمل أو يغيب عنها الموقف الاستراتيجي الذي ينص على ضرورة بناء دولة علمانية ديموقراطية بديلا عن الدولة الطائفية الكليبتوقراطية.. فهلا تنبهنا للموقف؟؟؟

 

متابعة قراءة تفاعلات مع قراءات أقلام حرة للانتفاضة العراقية من زوايا ومحاور مختلفة

...

من يتجنب شعار تغيير النظام؟ ولماذا؟

الردود العفوية انطلاقات احتجاجية صارخة ضد الحرمان والعوز الذي تتسبب به الدولة وسلطتها السياسية الفاسدة الفاشلة.. لكن عندما تصل الأمور إلى أوضاع كارثية شاملة عميقة الغور كالتي في العراق، حيث مصادرة الحياة نفسها، تثور كرامة الوطن والشعب لتغيير الحال.. ومن يتجنب (التغيير) ليس سوى من ينتمي للنظام أو من يداهنه أو يتوهم فيه فرصة أخرى! لكن هذا التجنّب، يدعم تغوّل النظام لمرحلة أقسى وأسوأ وأكثر كارثية: فما العمل؟ وكيف نقرأ أسباب تجنب التوجه إلى التغيير..؟ والأهم هنا، كيف نحيل مطلب التغيير إلى رسالة ونداء واستصراخ للضمائر الحية كي يفرض القرار والصوت الأعلى للشعب ولتطلعاته؟؟؟

فلنتداول عاجلا الموقف ونخطو إلى حيث حسم انتصار البديل ولات ساعة مندم

متابعة قراءة من يتجنب شعار تغيير النظام؟ ولماذا؟

...

عُنفُ السلطة وميليشياتها  و عُنفُ الثورة السلمية

واجباتنا في التمييز بين (عُنفُ السلطة وميليشياتها  و عُنفُ الثورة السلمية) منعاً لخلط الأوراق و وقوفاً ضد محاولات التعمية والتضليل أو وقوع بعض أصحاب النيات الطيبة في مطب الخلط غير المقصود

إنّ هذا التنبيه لا يدعي الصواب المطلق ولكنه يفتح حواراً موضوعيا بقصد تدقيق اشتغالات قوى التنوير الوحيدة التي تنتمي للشعب ولحراكه السلمي وتتبنى مشروع التغيير بالضرورة ومن ثمّ يقع عليها واجب التصدي لمهامها في قيادة الحراك الشعبي السلمي بشعار ((الشعب يريد تغيير النظام)) حصراً بعد فشل كل تلك الادعاءات التي تحمل مشروع الإصلاح المعبر عن الترقيعات المضللة تلك التي لم يحصد منها الشعب سوى مزيد الكوارث والمآسي.. ومثل هذا الموقف المؤمل في قوى التنوير يفرض واجب تدقيق مشروعها وبياناتها تلك التي تبدأ بعرض الحال المأساوي وتشخيص سببه في نظام الطائفية الكليبتوقراطي لتنتهي ((بعضها)) بمطب تكرار شعار (الإصلاح) الذي طالما كان سبب اغتيال الانتفاضات الشعبية السابقة ولا يجب أن يتكرر الأمر اليوم.. مقترح قراءة يتطلع لتفاعلاتكنّ وتفاعلاتكم

 

متابعة قراءة عُنفُ السلطة وميليشياتها  و عُنفُ الثورة السلمية

...

نوافذ وإطلالات تنويرية\\نافذة02: المسرح والحياة\\ إطلالة 14: لا معقول المسرح انعكاس مباشر لمنطق الحياة تنفلت من مسارها

 مقتبس من المعالجة: ”إنّ اللامعقول ليس خيالا ترفياً ظهر بين مذاهب المسرح وأساليب تعبيره، ولكنه انعكاس للحياة البشرية تتكسر فيها قوانينها وأعرافها حيث جنون الانفلات وثيماته وما تختزن من شفرات ومداليلها؛ فكيف نقرأ هذي الظاهرة مسرحياً فلسفياً؟”.

  متابعة قراءة نوافذ وإطلالات تنويرية\\نافذة02: المسرح والحياة\\ إطلالة 14: لا معقول المسرح انعكاس مباشر لمنطق الحياة تنفلت من مسارها

...

نوافذ وإطلالات تنويرية \\  نافذة  02: المسرح والحياة \\ إطلالة 13:  مرايا السخرية بين الحياة والمسرح وأصداء أوالياتها الأحفورية

مقتبس من المعالجة: ”للسخرية أوجه تتعدد في الدلالات ومن ثمّ الأواليات فتتشكل أصداء وتنعكس صور على مرايا باختلاف زوايا النظر.. فلنبحث تلك الإشكالية ولنوظفها بناءً بوجودنا وقيمنا لا هدما وتراجعاً…”.

متابعة قراءة نوافذ وإطلالات تنويرية \\  نافذة  02: المسرح والحياة \\ إطلالة 13:  مرايا السخرية بين الحياة والمسرح وأصداء أوالياتها الأحفورية

...

عراقيون وسط عبث عملية 2003 السياسية؟

أيخسر العراقيون بتغيير العملية السياسية، غير قيودهم؟

هذه معالجة لتعريف معنى عملية سياسية وكشف الغطاء عمن يحيلها إلى بعبع وإلى صنم معبود لا يجب المساس به ومن ثم يديمون استعباد الطائفيين ومن يحرك تلك العملية السياسية المشوهة  بما يحيلنا الشعب لقطيع تابع خانع مستعبد لا يدري بوصلة التغيير اين يوجهها وعلى ماذا يوقعها… أتطلع لتفاعلات استكمال القراءة ولو بأسئلة للحوار

متابعة قراءة عراقيون وسط عبث عملية 2003 السياسية؟

...