نداء لتأسيس الجبهة الشعبية والتعبئة لحراك التغيير والانتفاضة الجماهيرية القادرة على تلبية الهدف

نداء لتأسيس الجبهة الشعبية والتعئبة لحراك التغيير وشكل للتعبير عن الصوت الشعبي ومطلبه في تشريعات يمكنه بها ممارسة حقوقه وحرياته كما يمكنه عبرها التقدم بخطى بناء الدولة بأسس الانتماء للعصر ومنطقه وللعقل العلمي لا منطق الخرافة ولحركة البناء والتنمية لا حركة النهب والإفساد 

فإلى جوهر النداء أُلْفِت الانتباه آملا التفاعل تنضيجا وتفعيلا.. كل صوت لشخصية وطنية أو جهة معنوية تتمسك بتطلعات البناء والتنوير والتقدم هو صوت مطلوب يعمّد المسيرة ويقويها ويتقدم بها.. وجميعنا معنيون نساء ورجالا، شيبا وشبيبة، طلبة وشغيلة، فقراء وطبقة متوسطة وقوى الليبرالية البورجوازية الوطنية.. لا استثناء هنا إلا للطائفيين ومن ساهم منهم بنظام التدمير والتخريب وغشاعة الجهل والتخلف 

متابعة قراءة نداء لتأسيس الجبهة الشعبية والتعبئة لحراك التغيير والانتفاضة الجماهيرية القادرة على تلبية الهدف

...

الفردنة والشخصنة لا تمنح تزكية لقرار ولا تسمح بصواب خيار

مخاطر سلبية التفاعل وتكريس آلياته المرضية.. الفردنة والشخصنة لا تمنح تزكية لقرار ولا تسمح بصواب خيار.. في ضوء بعض مجريات عميقة الغور في مشهد الصراع بين قوى الظلام وقوى التنوير ووقوع بعض عناصر تنويرية اسيرة آليات تحالفية قادت لأخطر انحراف شوّه خطاب التنوير والتقدم بمزق وحدة قوى العلمانية الديموقراطية وطعن استقلاليتها في الصميم.. نداء وتنبيه عسى يُقرأ من دون شخصنة وميول مزاجية انفعالية مع طرف أو آخر.. 

متابعة قراءة الفردنة والشخصنة لا تمنح تزكية لقرار ولا تسمح بصواب خيار

...

التغيير بين قوى التنوير وأوهام الإصلاح وقواه وأضاليل التبرير

معالجة في جانب من الإشكالية المقترحة للحوار ووجه من أوجهها بأمل التنضيج من جمع المتحاورين من قوى التنوير والتغيير

متابعة قراءة التغيير بين قوى التنوير وأوهام الإصلاح وقواه وأضاليل التبرير

...

بين تحالفات الظاهرة الصوتية وأخرى تتقدم فعليا بخطى التنوير والتغيير

مقتبس من المعالجة المقترحة: تعددت أشكال تمظهر الخطاب الطائفي ومخادعاته لإعادة إنتاج نظامه المافيوي وإدامته؛ وهذه المرة تدعي قواه بأنها تتبنى برامج التنوير والتغيير، ولكنها فعليا ليست سوى ظاهرة صوتية تواصل التضليل.. فلنحذر من اللعبة.“.

متابعة قراءة بين تحالفات الظاهرة الصوتية وأخرى تتقدم فعليا بخطى التنوير والتغيير

...

بعض التغريدات في آخر وقائع حيواتنا عراقيا مهجرياً.. ما تفاعلاتكن وتفاعلاتكم؟

بعض التغريدات في آخر وقائع حيواتنا عراقيا مهجرياً.. ما تفاعلاتكن وتفاعلاتكم؟ موضوعات تهمنا جميعا في الصميم فلا تترددوا في التفاعل وفي إظهار موقف سواء بغشارة أم تداخل.. كونوا بحجم ما ينتظركن وينتظركم من مسؤولية والقضية لا تكلف شيئا الإيجاب هنا هو بالمشاركة في التصويت لأي رؤية أو فكرة أو مضمون وغاية وأتطلع شخصيا لأروع تفاعلات المختلفة والمتفقة المهم أن يكون لنا وجود ملموس ليس صمتا وسكونا وسلبية وأنتن وأنتم الأجدر

متابعة قراءة بعض التغريدات في آخر وقائع حيواتنا عراقيا مهجرياً.. ما تفاعلاتكن وتفاعلاتكم؟

...

الشروع بالحوار منطلق إعلاء صوت الحرية والتنوير والتقدم

الشروع بالحوار منطلق إعلاء صوت الحرية والتنوير والتقدم الفكرة من هذه الومضة تتجسد في تفعيل دور من ينضم في صفحات التواصل وألا يبقى سلبيا تجاه محاولات فتح الحوار لإغناء الأفكار والمعالجات سواء بافشارة رفضاً أو اتفاقا وتضامنا أم بالتعليق والتداخل.. والأهم والأبعد يتجسد في تعزيز قراءة الآخر وفتح الحوار مع طروحاته للوصول إلى أفضل برامج التغيير وبناء الشخصية الحرة المستقلة التي يمكنها أن تمارس فعل البناء والتنمية

فهلا تنبهنا وتجنبنا في إدارة حواراتنا أي خطاب لتبادل الاتهام أو التخوين؟ لنكن معا وسويا من أجل عالمنا نؤنسنه ونعيد سلامة وجودنا ومسارنا فيه

متابعة قراءة الشروع بالحوار منطلق إعلاء صوت الحرية والتنوير والتقدم

...

نداء إلى قوى التنوير وجماهيرها التي تلتحم بها.. ورسالة إدانة ضد جرائم الظلاميين

نداء كتبته بُعيد جريمة الاعتداء على مقر الأندلس
يتضمن توكيدا لضرورة التنبه إلى التالي من الجرائم وما تشي به نُذٌر التهديدات
يتضمن النداء مطلبا لاستعادة وحدة القوى الديموقراطية جميعا
يتضمن النداء مطلب الحفاظ على استقلالية جميع قوى التنوير
فهلا أدركنا ما بين الأسطر وتحولنا إلى حملة شعبية تؤكد وعي الشعب والتفافه حول قيادة وطنية ديموقراطية تتمسك بمسيرة التنوير والتغيير؟

متابعة قراءة نداء إلى قوى التنوير وجماهيرها التي تلتحم بها.. ورسالة إدانة ضد جرائم الظلاميين

...

هل حقاً ستكون الحكومة أبوية؟ وهل يقر الشعب نظاماً أبوياً!؟

 تحايا متجددة وبعد فهذا مقال في الفكر السياسي وبعض تطبيقاته لا يدعي العصمة والصواب المطلق ولكنه يبني مفرداته في ضوء المجريات الفعلية؛ بخاصة أن ما يجري اليوم يشي بالاتجاه العام لمسار ما بعد (الانتخابات) العراقية.. إن المعالجة لا تتقصد إشارة لشخص في شخصه قطعاً.. ولكنها تقع في الفكر السياسي، عسى تكون منطلق حوار جديد، لاستعادة ((وحدة قوى التنوير واستقلاليتها ووضوح الرؤية)) عندها؛ تلك الرؤية التي تستجيب لتطلعات الشعب لا في النوايا الحسنة الطيبة حسب بل في الأفعال بخياراتها الأنجع والأنضج.. وتحايا لجميع قوى التنوير والتقدم بلا استثناء في إطار تمسّكٍ بحراك التغيير لا بترقيعات تسمي نفسها ادعاءً، الإصلاح، وهي بحقيقتها ليست أكثر من إعادة إنتاج نظام الطائفية بمختلف المراوغات.. فلنحذر هذه المرة من النموذج (الأبوي).. ولننهض بإعادة التفكر والتدبر فيما ولجناه من دروب تحالفات الأضداد…

 

متابعة قراءة هل حقاً ستكون الحكومة أبوية؟ وهل يقر الشعب نظاماً أبوياً!؟

...

حوار علمانيين بشأن الموقف من نظام الطائفية وانتخاباته

مقتبس1 من المعالجة:”ما زالت الانتخابات بحال شد وجذب، لتفصيل مخرجاتها بين من سجلوا كلَّ شيءٍ في العراق غنيمة حصرية.. والانتخابات عندهم، ليست استثناء من تلك الغنيمة وتقسيمها؛ ما يخشاه الشعب هو المدى الذي يمكن أن يصله صراع المحاصصة وتوجهاتها اليوم”.

متابعة قراءة حوار علمانيين بشأن الموقف من نظام الطائفية وانتخاباته

...

الديموقراطية في العراق بين شرعنة الطائفية والفساد أو مجابهة البلطجة والابتزاز؟

مقتبس من المعالجة: “أدرك العراقيون أن تطلعاتهم لن تأتي إلا بالتغيير الجوهري لا بترقيعات إصلاحية.. فلقد خضعوا طويلاً لخديعة نظام الطائفية الكليبتوقراطي؛ مرةً بالتضليل، وفي أخرى ببلطجة ميليشياوية.. فكيف يتحقق التغيير المنشود؟“.

وقبل أن نجيب، علينا أن نتذكر أن الأمور لا تنحصر بين خيار الشرعنة للطائفية والفساد من جهة أو تلقي الضربات القاسية من جهة أخرى كما يبدو في الوهلة الأولى لقراءة المقتبس في أعلاه بل تنفتح الخيارات وأمورها كذلك على الخيار البديل ولهذا نحيل القارئة والقارئ الكريمين إلى أن التساؤل عن كيفية التغيير هو بوجهه الأعمق، وضع ذياك البديل موضع الخيار الآخر الذي ينبغي الانتباه عليه بلا تردد ولا خشية… وها أنا ذا أقترح متابعة المعالجة هنا متطلعا لتفاعلاتكنّ وتفاعلاتكم الكريمة.. فمرحبا وأهلا وسهلا

  متابعة قراءة الديموقراطية في العراق بين شرعنة الطائفية والفساد أو مجابهة البلطجة والابتزاز؟

...