نشر أحد الناشطين التنويريين الفاعلين عبارة نصها:
جيش العراق يتعب والحشد يحصد النصر
وهو محق في أن التضحيات تقع على كواهل أبطال مؤسسة وطنية تنتمي إلى الدولة وبنيتها الحديثة وقوانينها إن لم نقل إلى الشعب وتطلعاته. وعلينا ألا نطبل كثيرا للحشد بميليشياته التي يتبختر قادتها بأنهم اقوى من الجيش فيما الضحية من يسمونهم (أولاد الخايبة) الذين مكانهم الجيش وبطولاته لتكون عائدية التضحيات للوطن وسيادته والشعب ووحدته حصرا لا إلى جهات سيكون نموها طفيليا وقنبلة موقوتة ليوم تالٍ!؟
متابعة قراءة تطلعات الشعب بين مخاطر وجود الميليشيات وطمأنة تحالف الشعب والجيش الوطني