مقتبس من المعالجة: “لا اشتغال للعقل العلمي ومنهجه من دون وجود الحافز محدد الهدف ومن دون القدرة على تحقيق ذياك الهدف المتبَنَّى بتوافر أسلوب الوصول إليه، وذلك باختيار خطاب الإيجاب طريقاً لأن نقيضه يعني تعطيل قدرات الفعل بناءً لحساب الفعل هدماً وتدميرا وتخريباً والخضوع لقيم سلبية الاتجاه بالمطلق”.…
متابعة قراءة نوافذ وإطلالات تنويرية26 منهج العقل العلمي وثنائية الخطاب بين إنسانيته ونقيضها