قبيل أيام ارتكبت قوى الإرهاب من شراذم الدواعش ورعاع البشرية، جريمة جديدة أخرى بحق الأيزيديات. تجسدت في وضع نسوة حرائر رفضن الاستجابة والخنوع لأوامر تلك الوحوش الداعرة، في أقفاص حديدية هي الشكل الجديد للمحارق الفاشية مما يتعرض لمجمل المجتمعين المحلي والأممي بارتكابه جرائم ضد الإنسانية تلك. إنّ تلك الجرائم مازالت متصلة مستمرة، وتتم في ظلال مقولات تُنسب إلى الدين الإسلامي وكل الأديان والشرائع والقوانين لا يمكن أنْ تقبل أو تقرّ بها بأيّ وجه تأويلي كان.
متابعة قراءة إنهاء ثقافة الطائفية، هو إنهاء لخطاب الظلاميين وجرائمهم