في عيد الصحافة العراقية انتصارات وعثرات وإصرار على المتابعة

نطالب بكامل الحقوق في الحماية وفي الوصول إلى المعلومة وفي حرية التعبير وفي الاستقلالية والمهنية وممارسة دور السلطة الرابعة بالتمام والكمال.. إن مرور أكثر من قرن ونصف القرن على مسيرة الصحافة يحتّم علينا استنطاق خبرة تلك المسيرة ووضعها بمكانة تليق بشموخها، فلنكن قدر مسؤولياتنا وإلا فإن هدر (السلطة الرابعة) على مسلخ القتلة سيكون أحد أبرز وأول أسباب انهيار المجتمع المدني الناضج عندنا وسيكون سببا آخر للتخلف وللاستعباد.. فهل ترضون بتمرير العيد بفبركة المعايدة المزيفة !؟

متابعة قراءة في عيد الصحافة العراقية انتصارات وعثرات وإصرار على المتابعة

...

تحية إلى اتحاد الطلبة العام في الجمهورية العراقية

تحية إلى اتحاد الطلبة العام في الجمهورية العراقية، هي ومضة تنوير في الزمن الصعب تحمل راية الاتحاد مهنية ديموقراطية مستقلة مثلما كانت دائما منذ الولادة في مؤتمر السباع الخالد

متابعة قراءة تحية إلى اتحاد الطلبة العام في الجمهورية العراقية

...

منصات التواصل الاجتماعي بزمن التباعد الاجتماعي تحت قصف منطق الخرافة والتضليل

منصات التواصل الاجتماعي بزمن التباعد الاجتماعي تحت قصف منطق الخرافة والتضليل لجهلةٍ تحكَّموا بالسلطة منذ 2003 حتى قرر الشعب بثورة أكتوبر 2019 أن يطوي صفحة غدرهم ونهبهم فهم بخبرهم الذي نشروه ونضعه في أسفل التحليل يعترفون برائع بدائل الشعب الذي لا يملك أمواله [المنهوبة] لافتتاح فضائيات ولا يملك حتى الفضائية التي تنطق باسم حكومة كان ينبغي أن تكون حكومته، لسطوة الفاسدين عليها، مثلما سطوا على غيرها.. وبديل الشعب تمثَّل ويتمثل بمواقع التواصل وروعة توظيفها لنشر الحقائق وصياغة برمج العقل العلمي ونهجه.. استكثروا على الناس امتلاكهم صفحات تواصل اجتماعي فبادروا لمهاجمتها وقصفها الذي صار بكثافة مطر ورعوده وعواصفه لكن صفحاتنا المنتمية للشعب والمعبرة عن وسائل الخلاص من فواجعه وآلامه ستبقى قوية بالإنسان الحر المتمسك بالتنوير ومنطق العلم لا الخرافة ولا دجلها ولا دجاليها

متابعة قراءة منصات التواصل الاجتماعي بزمن التباعد الاجتماعي تحت قصف منطق الخرافة والتضليل

...

أصدق التهاني بمناسبة الأعياد المسيحية الكلدانية الآشورية المجيدة

أصدق التهاني بمناسبة الأعياد المسيحية الكلدانية الآشورية المجيدة

لتعانق التهاني آمال الخلاص والانعتاق من سطوة آفات الأوبئة ومن أي احتمال لها في التحول إلى جائحة.. لتكن تهاني العام فرحا بانتصار الإرادة لقضايا سلامة الإنسان وتحقيق السلام المنشود.. كل عام وأنتم الأروع تمسكا بمنظومات القيم السامية تعاضدا وتكافلا بين الإنسانية في مسار الأنسنة والتقدم والإعمار والرخاء.. ولتبقَ أعيادكم الأبهى والأجمل ومحبةً وسلاماً

متابعة قراءة أصدق التهاني بمناسبة الأعياد المسيحية الكلدانية الآشورية المجيدة

...

أنينُ المدن الصامتة؛ إيحاءٌ يمنحُنا إياه عملُ الموسيقار رعد حميد الموسوم Silence

أنينُ المدن الصامتة؛ إيحاءٌ يمنحُنا إياه عملُ الموسيقار رعد حميد الموسوم Silence هذا العمل الموسيقي يوظف حدثاً إنسانيا مهيباً هو خواء الشوارع والميادين والساحات العامة من البشر بمختلف أرجاء العالم في عزلة اختيارية من أجل إنقاذ البشرية من هجوم وحشي لفيروس الكورونا.. لكن الرد الإنساني يؤكد أن الإنسان حي لا يموت ولا ينهزم وأنه يمور بأعاصير الانتصار ودحر هوجاء الهمجية بروائع المنجز حيث الحركة تكسر السكون والصوت يُنهي الصمت كما النار تحت الرماد تعلن عن الآتي.. تلك هي حبكة العمل الموسيقي المميز .. هذه قراءة اولية في العمل تعزف على أوتار تحايث التخصص ولكنها تترك للآخر اشتغاله المؤمل على ملامح مهمة كبيرة في التنفيذ والأداء الموسيقي وفي إيحاءات العمل وركوبه مهام التعبير الدرامي

متابعة قراءة أنينُ المدن الصامتة؛ إيحاءٌ يمنحُنا إياه عملُ الموسيقار رعد حميد الموسوم Silence

...

رسالة سنوية تسطع من أضواء مسرحنا عراقياً بهياً باليوم العالمي للمسرح 2020

رسالة سنوية تسطع من أضواء مسرحنا عراقياً بهياً بيوم العالمي للمسرح 2020.. إنها رسالة مسرحي عراقي عايش ظروفاً كانت يوما تجابه مشكلات وباتت اليوم تجابه مركب تعقيدات أخرى فضلا عن سابقاتها لكن العزيمة والإصرار وتمسك المسرح العراقي بعمومه وكلية حاملي رسائله، تمسكه بمنظومة قيمه الجمالية الفكرية، حيث تمدين معاني الولادة وحيث نبعه الآتي من حضارة هي مهد التراث الإنساني قد خلق فرص توكيد النجاح ونجاعة البديل في خطاب ثقافته تنويراً وفعل مهامه تغييرا وبناء للإنسان ومنجزه تعبيراً .. إنها أنسنة الوجود وإبداع أسس الخلود.. تحايا لمسرحيينا نسوة ورجالا ولرسائلهنّ ورسائلهم طريق حرية وتقدم وسلام

متابعة قراءة رسالة سنوية تسطع من أضواء مسرحنا عراقياً بهياً باليوم العالمي للمسرح 2020

...

بين الفن والتزام حركة الأنسنة فيديو كرنفالي مخصوص بصوت الفنانة بيدر البصري

بين الفن والتزام حركة الأنسنة وخطاها الكفاحية، هذي أغنية جميلة متهادية بحتجرة تمتلئ طاقة لتمنح حيوية لمستمعيها بلغة شعبية مرة وعمق كلاسي بعيد واصالة إبداع ثالثة .. نغمات تعشق الحرية لنقترب من تحقيق السلام وأنسنة  الوجود تلك هي كلمات تقرأ النخلة رمزا شعبيا يحتفل اليوم بعيد من أعياد الوطن والناس.. لنصغِ ونشاهد الرابط في متابعتنا في أدناه

متابعة قراءة بين الفن والتزام حركة الأنسنة فيديو كرنفالي مخصوص بصوت الفنانة بيدر البصري

...

أيقتضي التنوعُ التعايش أم الاحتراب؟

مقتبس من المقال: “الوجود الإنساني غني التنوع والاختلاف، وبهذا الإطار نجد طريقين، متناقضين: أحدهما يتعزز فيه التعايش فيما الآخر يختلق الاصطراع؛ فهل خيار أيّ منهما اقتضاء؟ أم يمكننا اختيار ما يتجنب الاحتراب؟”.

متابعة قراءة أيقتضي التنوعُ التعايش أم الاحتراب؟

...

ليست رعونة تصريحات بل تهديد صريح يؤكد حقيقة من يطلقها

بين الفينة والأخرى يُطلق قادة المافيات والميليشيات وأجنحتها السياسية المسماة أحزاباً، تصريحات رنانة تؤكد إيغالهم في الجريمة وتعترف بجليّ القول بارتكابهم ما جرى منها طوال السنوات السبع عشرة العجاف المنصرمة. وغذا كان الشعب بعمومه ليس بحاجة لاكتشاف تلك الحقيقة ومن يقف وراء الجريمة، بخاصة بعد انتفاضة أكتوبر وتحولها إلى منطقة الثورة الشعبية؛ فإنَّ بعضاً من المأسورين خلف أحجبة التضليل والتقية الإسلاموية شيعية أم سنيّة الادعاء والمزاعم تظل بحاجة للتنبيه…

متابعة قراءة ليست رعونة تصريحات بل تهديد صريح يؤكد حقيقة من يطلقها

...

تغريدات للسلام والحرية: تيسير عبدالجبار الآلوسي

جانب من أبرز تغريداتي منذ السادس من فبراير شباط 2020 حتى السابع والعشرين منه: إن عرض هذه التغريدات موحدة بموضع واحد قد يكون من مهامها وضع صورة من صور مسار قوى المافيوية الفاشية ومخططاتها ووسائل الرد وايضا إيجاد الأسس الفكرية الموحدة للفعل الثوري ولتجنب الوقوع ببعض ما سوَّق له (بعض) منتسبين لقوى التنوير يوماً سواء تحت تأثير نشوة الصبيانية \ المراهقة السياسية أم بفعل الضغوط المقابلة لقوى معادية للشعب ولكن بجميع الأحوال ننشد هنا البحث عن أفضل سبل التنضيج والحوار بعيدا عن أية حساسية او مشاغلة بأمور ليست ابنة مرحلتنا المنشغلة جوهريا بمهمة الثورة وتغيير النظام  هي المهمة

تغريدات للسلام والحرية: تيسير عبدالجبار الآلوسي

متابعة قراءة تغريدات للسلام والحرية: تيسير عبدالجبار الآلوسي

...