بمناسبة حملة اليوم العراقي للسلم الأهلي
حول موضوع السلبية في التفاعل مع الأنشطة العامة، بخاصة المعنية بخطى التنوير والتكافل الاجتماعي والسلام
رسالة إلى ذواتنا لنتصالح معها ونطلق العنان لقدرات العمل والحسم والإيجاب ولا نركن إلى سلبية مقيتة
لا يجد كثرة منا جدوى من الحملات والمذكرات السلمية، وقد لا يجدوا ما يدفعهم للمشاركة فيها ويقفون مواقف سلبية منها بالامتناع عن المشاركة وهم لا يرون بمشاركتهم ما يرسم مسار الشأن العام بخلاف الحقيقة التي تؤكد أن تلك السلبية تفاقم أوضاعهم وتدفع لمزيد من التردي والانهيار.. نداء لتفعيل أدوارنا واتخاذ قرار بممارسة الجهد إيجابا
من يتفق فليمارس مهامه في مغادرة السلبية والابتعاد عن مشعلي الحرائق وليغادر وجوده في المجموعات الطائفية بكل أجنحتها لا تستثنوا جناحاً منها