منطق العنف ومنطق السلام في العراق

مؤشر السلام العالمي مثلما مؤشرات مهمة أخرى تمنحنا معطياته عراقيا ما يساعدنا على قراءة أوضاعنا بدقة وموضوعية لا بتضليل ما يصدره ساسة الدجل في بغداد من أتباع مخططات الشر والاحتلال للعقل ولكل مفردات واقعنا … إن كل ما تضخه وسائل إعلام الظلاميين الطائفيين ببغداد يصور العراق والعراقيين فردوسا فيما يطمطم على المجريات والوقائع وبمنطق الخرافة يمرر ثقافة العنف بديلا عن ثقافة السلم والتنوير وبالمحصلة العراق مصدر عنف ليس لوجوده بل لكل المنطقة والعالم.. ومن الخطورة استسلام بعض العراقيين  لذاك الخطاب المرضي بكل أوبئته وعلينا أن نفرمل عاجلا على أنفسنا ونعدل منطقنا لنستعيد السلام الروحي والسلام الوجودي وإلا فإنهم (سائرون) بنا إلى هلاك 

 

متابعة قراءة منطق العنف ومنطق السلام في العراق

...

العراق في أتون مرجل جهنمي جديد

العراق في أتون مرجل جهنمي جديد

مقتبس من المعالجة: “كلما احتدمت صراعات اقتسام الغنيمة وولج الطائفيون مرحلة إعادة إنتاج نظامهم تفاقمت الأمور وتفجرت بمرجل جهنمي ليس ضحاياه سوى ما يُقدَّم من كباش الفداء من الفقراء.. لكن هذه المرة القربان هو العراق برمته.. فتنبهوا واستفيقوا قبل فوات الأوان.”

متابعة قراءة العراق في أتون مرجل جهنمي جديد

...

الفردنة والشخصنة لا تمنح تزكية لقرار ولا تسمح بصواب خيار

مخاطر سلبية التفاعل وتكريس آلياته المرضية.. الفردنة والشخصنة لا تمنح تزكية لقرار ولا تسمح بصواب خيار.. في ضوء بعض مجريات عميقة الغور في مشهد الصراع بين قوى الظلام وقوى التنوير ووقوع بعض عناصر تنويرية اسيرة آليات تحالفية قادت لأخطر انحراف شوّه خطاب التنوير والتقدم بمزق وحدة قوى العلمانية الديموقراطية وطعن استقلاليتها في الصميم.. نداء وتنبيه عسى يُقرأ من دون شخصنة وميول مزاجية انفعالية مع طرف أو آخر.. 

متابعة قراءة الفردنة والشخصنة لا تمنح تزكية لقرار ولا تسمح بصواب خيار

...

سيرك السياسة العراقية: هل من تلاعبات في اتجاه الانتخابات أم أنها شفافة صادقة؟

كل المؤشرات تؤكد قشمريات لم تنقطع عن مهمة تكريس نظام الطائفية.. وهذي كلمة بحق ما يجري في سيرك السياسة العراقية عسى يلتقطها ذوي الألباب

متابعة قراءة سيرك السياسة العراقية: هل من تلاعبات في اتجاه الانتخابات أم أنها شفافة صادقة؟

...

ترتيب العراق بمؤشرات الفساد دولياً استباحة للشعب وإهانة له تحتِّم التغيير

مقتبس من المقال: “إنّ الترتيب الذي وضعت فيه مافياتُ الفسادِ العراقَ دولياً وعمق فضائحيته يظل إهانةً صريحةً للشعب واستباحة مطلقة الهيمنة على مقدراته؛ الأمر الذي يؤشر ضرورة الخلاص من نظام الطائفية الكليبتوقراطي ويحتِّم التغيير طريقاً وحيداً لحسم الصراع مع تلك السلطة ونظامها ورفض مخادعة الشعارات الإصلاحية وأضاليل منظومتها القيمية.“.

متابعة قراءة ترتيب العراق بمؤشرات الفساد دولياً استباحة للشعب وإهانة له تحتِّم التغيير

...

بعض أسئلة بشأن مقاعد المجلس النيابي وحجب مجلس الاتحاد في العراق

توزيع مقاعد مجلس النواب العراقي على المحافظات وبعض أسئلة بشأنها وبشأن تأخير سن قانون مجلس الاتحاد وحجب وجوده وهل توجد شرعية للقوانين التي تصدر بعيدا عن اكتمال الهيأة التشريعية.. أسئلة تأمل إجابات تفيد الناخب في التعاطي مع الحقائق المحيطة به والحاجبة لدوره وقراره في فرض ما أراده الدستور المطلوب تعديله هو الآخر فضلا عن واجب تطبيقه وتلبية ما فرضه من إلزامات على جميع السلطات

  متابعة قراءة بعض أسئلة بشأن مقاعد المجلس النيابي وحجب مجلس الاتحاد في العراق

...

محاولات إعادة إنتاج نظام الطائفية و رد البديل

كتب الأستاذ الدكتور سمير الشميري ببلاغة الحكمة ومنطق الفلسفة التنويرية تفاعلا أجده أبلغ ما أضعه تقديما هنا، ونص التفاعل:

مقال شائق للأستاذ الدكتور/تيسير الآلوسي..المقال غوير لا يسبح في السطور الراكدة يحمل بين جنباته حفنة من الأسئلة المحورية وأبرزها:

ما آليات إعادة إنتاج الطائفية في العراق؟

هل يمكن لمليشيات إدارة دولة؟

وهل يمكن التحلف مع حركات دينية؟

وهل يحتاج الحراك الاحتجاجي الى وعي وقيادة؟

و ما آليات السطو على وعي الجماهير؟

وهل ثمة تكنوقراطيون مزيفون؟

وكيف يمكن تحرير الشعب والوطن من الفساد والفوضى الجاثمة على الصدور؟

استطاع يراع أ.د.الآلوسي الإجابة على هذه الأسئلة بصورة أو بأخرى في المقال ولكن الأهم أن هذه الأسئلة ستظل تحرك أدمغتنا وتقرع أبوابنا في قلب الليل وخبيص النهار .

شكرا أ.د.تيسير فنظرتك عامرة بالبصيرة بلباقة عقل وبكلام محمود

ممتن لمرورك صديقي ولروعة إيماضاتك لما يمكن أن يكون ورد بهذه المعالجة ولما أتطلع وإياك إلى إجابته بما يخدم حركة التنوير والتقدم والسلام.. دمت رائعا متألقا ومجددا لك فائق احترامي

متابعة قراءة محاولات إعادة إنتاج نظام الطائفية و رد البديل

...

التحالفات الانتخابية في تغريداتي وحوارات مع المتخصصين وقادة المجتمع المدني

التحالفات الانتخابية وآليات التفكيك وإعادة الائتلاف في تغريداتي وحوارات من المتخصصين وقادة المجتمع المدني

أتطلع لمشاركة من يعنيهم الأمر إلى جانب الأحبة الأفاضل جميعا ممن تفاعل عن وعي وإدراك للدور المنتظر المؤمل من جميع مفكرينا ومثقفينا. ولا مصادرة ل{اي وإن اختلف مع معالجاتنا ما عدا مصالح الإنسان حقوقه وحرياته تبقى خطنا الأحمر مقابل خطوط حمراء لقوى الطائفية والظلام وحملة خطاب الخرافة ومنطقها

متابعة قراءة التحالفات الانتخابية في تغريداتي وحوارات مع المتخصصين وقادة المجتمع المدني

...

ومضة لموقف يراجع القرار ويصحح المسار واستطلاع رأي

هناك توجه ربما يتأكد وينحسم قريبا بعقد ((تحالف!!؟)) بين أطراف علمانية وأخرى طائفية إسلاموية بذريعة هذا هو المتاح الممكن أو بتوهم أن الذئب يغير طبعه وأطماعه بمجرد ارتداء فروة الحَمَل! يعني يصير الطائفي علماني وينتقل من العداء إلى الصداقة فاي مصداقية واي سلامة في جمع الأضداد؟ ألا يرى اصحاب التوجه أي تضليل يوقعون فيه الناس واي فخاخ ومخاطر يدفعون إليها؟؟؟
لنرى مبررات أصحاب المشروع وليكن حوارا موضوعيا لنصل إلى الأنجع والأكثر صوابا

متابعة قراءة ومضة لموقف يراجع القرار ويصحح المسار واستطلاع رأي

...

بعض من آخر تغريداتي في الشأن العراقي وآخر مستجدات بخاصة ما يسمى تحالف الأضداد

بعض من آخر تغريداتي في الشأن العراقي وآخر مستجدات بخاصة ما يسمى تحالف الأضداد أو ما يلمعونه بمسمى الكتلة التاريخية وقشمريات تحول الطائفي الظلامي إلى دعم قوى الخير والتنوير وما هذا التحالف إلا بنك تبييض أموال الفساد ومحو أو العفو عن جرائم قوى ثيوقراطية لم  تتخل عن جوهرها.. فضلا عن حرق أوراق قوى تنويرية مهمة وتمزيق وحدة قوى التنوير والتقدم فماذا يتبقى للبديل سوى التطلع إلى البعيد غير المرئي وغلى القريب بمجهول أهواله

شكرا لكل تداخل موضوعي هادئ، شكرا لكل تفاعل لا يمارس اعتداء أو تجاوزا ولا يشخصن أو يقع في إطار اسماء بعينها فمهامنا أعمق واشمل في عرض رؤانا

 

متابعة قراءة بعض من آخر تغريداتي في الشأن العراقي وآخر مستجدات بخاصة ما يسمى تحالف الأضداد

...