متابعة عجلى ورصد في انشغالات السلطات المحلية في عراق 2003

أخبار عن أنشطة محلية تتوزع بين محافظات عراقية مختلفة وجميعها تلتحف بجلباب الأسلمة والتدين وتتبدى بأوجه التقية ولكنها تخفي ما افتضح من مقاصد قوى التضليل والدجل المافيوية وأذرعها الميليشياوية وبلطجتها.. فلنحذر من المسارات وسط معمان حروب متتابعة تقمعنا جميعا باستعباد مذلٍّ يستنزفنا حتى في حيواتنا.. فهل نرضى!؟ لا أريد سماع هيهات منا الذلة فلقد مسخوها حتى حولوها لطبل يغطي على صرخات آلام ومقاتل جديدة بلا منتهى.. تحرروا حقا وعيشوا حياة بكامل حقوقكم

متابعة قراءة متابعة عجلى ورصد في انشغالات السلطات المحلية في عراق 2003

...

نداء التصويت لأوروبا السلام والعدل والبيئة الخضراء ولبرامج التعايش والتفتح والتقدم

أنت وسط أوروبا وبلدان التقدم ترى حجم صعود اليمين الشعبوي ومعه خطاب الكراهية والتمييز العنصري على خلفية نشوء أحزاب تكرس الانقسام والغتيوات الانعزالية التيي تتمترس خلف ما يسميه دعاتها وسائل حماية واحترام تقاليد مُجترَّة من الزمن الغابر وماضويات الكهوف المظلمة!

توجه إلى صناديق التصويت وصوِّت لخيار بناء فضاء السلام والتعايش باحترام الآخر ومد اليادي لمنع التمييز والكراهية ولا تكن سببا بتقدم ذاك الخطاب بما يؤذي الإنسانية ومسارها بقيم السمو والنبل.. كن مع حياة حرة كريمة تستحقها وجميع شعوب أوروبا والعالم

متابعة قراءة نداء التصويت لأوروبا السلام والعدل والبيئة الخضراء ولبرامج التعايش والتفتح والتقدم

...

العدد 14 من جريدة التيار الاجتماعي الديموقراطي التضامن

العدد 14 من جريدة التيار الاجتماعي الديموقراطي التضامن

 

متابعة قراءة العدد 14 من جريدة التيار الاجتماعي الديموقراطي التضامن

...

جريدة الصوت الديموقراطي العدد الثالث

جريدة التيار الديموقراطي العراقي التي تصدر في لندن \ بريطانيا.. هذا هو العدد الثالث من الجريدة الشهرية التي باتت انطلاقتها تمثل وضوحا في المنجز الفني الإخراجي وفي المضامين التي تصلنا محملة برسائل التنوير.. نتمنى للجريدة مواصلة المشوار والاستمرار ومزيد النجاح في التعبير عن ثقافة ديموقراطية تجمع بين الهوية الوطنية ومتطلبات العيش في المهجر وطابع الخصوصية بموضوعاته.. ألواح سومرية معاصرة تعد بنشر الأعداد التي تصلها دعما ومؤازرة لكل صوت ديموقراطي حقيقي..

تجدون العدد الثالث من جريدة الصوت الديموقراطي بالتفضل بالضغط هنا على هذا الرابط:

https://www.somerian-slates.com/Democraticvoice03.pdf

...

العملية السياسية والفساد في شكل من أشكاله

لست بهذا المستوى المتدني لأحاور زعران آخر زمان أو للندية في التحدث عنهم.. فكل مواطن عراقي هو من العراقة والعمق والغنى والثراء المعنوي القيمي الفكري ما يفي ليتجاوز السفاسف.. ولكن هذا لا يعني الصمت وتمرير ما يقال من تصريحات استعراضية تنال من أبناء الشعب العراقي الأبي. وهنا شيء من بعض رد ليس فيه قطعا ما يتجاوز على أحد على الرغم من الاختلاف ولكن فيه ما يشي بجوانب من الحقيقة عسى ينفع التذكير متابعة قراءة العملية السياسية والفساد في شكل من أشكاله

...

استخدام أدوات تقنية في الميديا بين الإيجاب والسلب ونداء لنكون معاً

ومضة باستخدام أدوات تقنية في الميديا بين الإيجاب والسلب ونداء لنستثمرها إيحاباً ما لا يتحقق إلا معاً وسوياً
هناك أمور تقنية تخدم توسيع الاتصال والوصول إلى جمهور يحتاج لمقترحات في موضوعات الحياة بتنوعاتها ومن ذلك سمة (المشاركة) لموضوعات في صفحة أو مجموعة ولكن هناك بالمقابل مصفاة يسمونها الحظر والإشكال في ذلك أن بعضهم يستخدمها لمطاردة أو عرقلة ما يُنشر بمنطق تنويري مقترح ولا يُفرض قسراً لأن المقصد هو النشر بمنصة تسمح بالنشر بقصد الحوار.. فيكثير من الأحيان يتعرض للحظر (التنويري) بسبب من مشاكسات او صراع من طرف عناصر مشكلجية تناصب التنوير عداء وتحاول منع انتشار ما يؤنسن وجودنا.. هذه ومضة تتطلع لتفهمكم ولتعاضدكم وتعاونكم في مهام الوصول لمواد ومعالجات موضوعية تنويرية وربما لإعادة النشر كسراً للحظر المتسبب بحصار التنوير

متابعة قراءة استخدام أدوات تقنية في الميديا بين الإيجاب والسلب ونداء لنكون معاً

...

جريدة الصوت الديموقراطي العدد الثاني

جريدة التيار الديموقراطي العراقي التي تصدر في لندن \ بريطانيا.. هذا هو العدد الثاني من الجريدة الشهرية التي باتت انطلاقتها تمثل وضوحا في المنجز الفني الإخراجي وفي المضامين التي تصلنا محملة برسائل التنوير.. نتمنى للجريدة مواصلة المشوار والاستمرار ومزيد النجاح في التعبير عن ثقافة ديموقراطية تجمع بين الهوية الوطنية ومتطلبات العيش في المهجر وطابع الخصوصية بموضوعاته.. ألواح سومرية معاصرة تعد بنشر الأعداد التي تصلها دعما ومؤازرة لكل صوت ديموقراطي حقيقي..
تجدون العدد الثاني من جريدة الصوت الديموقراطي في هذا الرابط:
https://www.somerian-slates.com/Democraticvoice02.pdf

...

اليوم 85 شمعة تُشعلها العائلة الوطنية العراقية بتنوعات بنيتها، احتفالا بقلبها النابض

كنتُ منذعقود وتوكيداً منذ سنوات وأعوام، قد دعوت إلى أهمية التشاطر في الأتراح والأفراح ومن ذلك تبادل التهاني وبصورة أكيدة بين قوى العائلة الوطنية الواحدة تحتفي وتحتفل بـ((متنوع أطيافها قوميا دينيا فكريا سياسيا)) مشروطا ذلك بمن يتمسك بمبدأ الأنسنة والتعايش سلاما واماناً وبناءً..و ((ركزت وأبرزت النهج بقصد كسر حالات العزلة والحساسية بين أطياف الوجود الوطني الواحد)).. واليوم تكتسي التحية لحزب بعمر الدولة العراقية التي وُلِد تعبيرا عن تطلعات شعبها وتحديدا فيع شغيلة اليد والفكر، اقول تكتسي خصوصية تلك التهنئة لتجمع (الوطني) وتُعلي كلمته وتنتصر له في ظروف يجري تمزيق الوطن وسحق الناس .. ألا فلتنتصر إرادة السلام فضل نضالات الوطنيين يتحدون ويتمسكون باستقلاليتهم عن كل الألاعيب لينتصروا للوحدة في التنوع حرية وسعادة في أجواء سلام

متابعة قراءة اليوم 85 شمعة تُشعلها العائلة الوطنية العراقية بتنوعات بنيتها، احتفالا بقلبها النابض

...

تسلسل العراق في التقويمات الأممية ونداء مستحق

لا توجد أرقام إحصائية في العراق إلا لماما أو مخفية أو مشوهة للحقيقة.. ولكن بعض أطراف أممية دولية تحاول قدر المستطاع أن تنفذ غلى ذاك (البعض) من الأرقام وترصد ما يمكن رصده لنصدر بياناتها مثلما يفعل بعض المخلصين ممن يستطيع الوصول إلى الحقيقة من العراقيين… هذه مجرد بعض بعض أرقام وما تثيره من تساؤلات مشروعة في بلد فقدت فيه الشرعية إلا تلك المشوهة المزورة يعقبه نداء إلى من يعنيه النداء عسى ينظر إلى انتفاضات الشعوب وتوجهها إلى التغيير بوسائل وخرائط طرق مخصوصة بكل بلد وشعب .. فهل من أفق لتفعيل مطلب النداء عراقيا؟؟؟؟

متابعة قراءة تسلسل العراق في التقويمات الأممية ونداء مستحق

...

تحية تقدير إلى رئيسة وزراء نيوزيلندا جاسيندا أردرن وحملة لمنحها وشعبها ما يستحقون تجاه مواقفهم السامية

ما رأيكم بحملة تدعو لمنح رئيسة وزراء نيوزيلندا جاسيندا أردرنجائزة دولية مثل نوبل للسلام أو أي تكريم أممي مساهمة في دعم ما تنهض به وشعبها في جهود نشر الطمأنينة وثقافة التنوع واحترام الآخر وقيم التسامح وسلوك الأنسنة لا التوحش والهمجية ومنطق العنصرية والتمييز العرقي وغيره.. سجلوا دعمكم للحملة توكيدا لقيم الأنسنة ولتلك الشجاعة والجرأة والاستثنائية في التفاعل مع الحدث بسلامة وصواب وحكمة..  نحن بحاجة لهذا الموقف كي نوقف مسلسل بعض من يفرضون وجودهم زعماء بالتسويق الإعلامي فيما كل ما يفعلوه هو مزيد ارتكاب حماقات وتوتير وشحن وإثارة الاحتقانات والتخندقات كما فعل أحد زعماء الأخوان وعديد من أشباهه.. صوتوا هنا بشجاعة وإيجابية لنشر ثقافة احترام الآخر لا التخندقات والتقاتل

 

متابعة قراءة تحية تقدير إلى رئيسة وزراء نيوزيلندا جاسيندا أردرن وحملة لمنحها وشعبها ما يستحقون تجاه مواقفهم السامية

...