تغريداتي الأخيرة عبرت عن قضايا أنسنة وجودنا وخطابات العيش بعيدا عن فلسفة التخندق ومنطق الجريمة وما يراد قياداتنا إليه بخلفية الفكر الظلامي وطابعه المعادي لكل ما هو إنساني ومثلما وباء الجرائم الانتحارية يريدون للبشرية الفناء! فهلا قرأنا الأمور بعمق. في ذات الوقت تجدون تغريدات تتحدث عن الإنساني ومنه ما يُعنى بتفاصيل اليوم العادي للإنسان.. شكراً لقراءاتكم وتداخلاتكم، وطبعا يمكنكم الالتحاق بتويتر وما أنشره فيه بالتفصيل عبر هذا العنوان
TayseerAlAlousi @alsomeryalyom
متابعة قراءة تغريداتي الأخيرة وقضايا أنسنة وجودنا وخطابات العيش بعيدا عن فلسفة التخندق ومنطق الجريمة