خطاباتنا العامة والخاصة وتأثر معالجاتها بمنطق العنف والانفعال والاحتدام
تتفاقم ظواهر العنف بأشكالها؛ لتشمل كل مناحي الحياة ومفاصلها. ومع وصولها إلى قمة الانفلات من عقالها وولوجها مرحلة العنف الدموي المسلح، لم يعد لها من ضابط لمدياتها. والأنكى هنا، عراقياً، أن المجتمع ب…