حول أوضاع تنسيقية التيار الديموقراطي في هولندا وخطأ انفراد زملاء بالدعوة لما أسموه مؤتمراً؟

رسالة موجهة للديموقراطيين بقصد إعادة اللحمة والاستقلالية وتفعيل العمل الجمعي المؤسسي وإبعاد شبح التفكيك والتجميد بوضع العقدة بالمنشار! جميعنا مدعو للتفاعل وتوكيد سلامة مسار العمل ليس بالمبادئ حسب بل وبالشخصيات الفاعلة في تلبية تلك المبادئ وتحقيقها بنكران ذات وتقديم العام على الخاص والجمعي على الفردي ومنع تسلل أي رؤية تغفل تلك المسيرة ((البهية بالجميع بلا استثناء أو إقصاء ولا تمييز ومحاباة)) ولن يكون الانتصار بأن يعقد أي من طرفي الحوار اجتماعا يسميه مؤتمرا أو يسميه موسعا ولكن الانتصار يوم ندرك ونلبي حقيقة الديموقراطية منهجا وفكرا ووسائل عيش تقوم على قبول التعددية فعليا واحترامها وتجنب فرض إرادة أحادية ايا كانت النوايا التي نثق بها عند جميع الأطراف(برجاء قراءة الملاحظات في نهاية الرسالة لأهميتها بنداء آخر في ضوء المستجدات) وتحايا

حول أوضاع تنسيقية التيار الديموقراطي في هولندا وخطأ انفراد زملاء بالدعوة لما أسموه مؤتمراً؟

قبل الإيغال في القرارات التي يستعجلها أصحابها لفرض رؤية بالنهاية هي موقف أحادي لا يمتلك لا صلاحية ولا يعلن إلا عن خرق اللوائح المشتركة فيما ندرك أن كل الخطابات التي توصلها أطراف الحوار عندما تتحدث عن الديموقراطية تتفرغ من محتواها وتبقى مجرد ظاهرة صوتية تستغلق عن الفعل بسبب تمترس الطرف على فرض إرادته أو رؤيته!!! فهلا تنبهنا؟؟؟

تجابه تنسيقية التيار الديموقراطي العراقي في هولندا موقفا غريبا وهجينا لا يمت للوائح العمل تنظيميا بصلة ولا يقره النهج الديموقراطي فكراً وفلسفة.. وإذا كان الأمر قد بدأ برؤية لطرف في التنسيقية فإنه اليوم صار بثلاثة من أعضاء التنسيقية السبعة يرومون التوجه بـ((التيار)) إلى مؤتمر بوقت قريب لاحق وصفوه بالاستثنائي ليتجنبوا فكرة كونه ينعقد قبل أربعة أشهر من موعده!

ونحن ندرك أن عقد المؤتمر الاستثنائي لا يتم إلا بسبب مجابهة قضية عقدية فكريا وحدث جلل كبير بالمستويين   السياسي المجتمعي، أما محاولة عقده بسبب خلاف تنظيمي محدود من طرف عضو أو أكثر فأمرٌ يعد مشاغلة سلبية وسابقة لا وجود لها في التيارات التي قطعا لا تنتظم بصورة حزبية وبنظم داخلية (ربما) تقبل عقد مؤتمرات بهذه العجالة وبهذا التذرّع أو ذاك ولعل صحيح حل المشكلات التنظيمية يتم عبر التنسيقيات نفسها أو عبر موسع غذا ما استغلق الأمر فيما يبقى للمؤتمر مكانه ومكانته باشتراط موضوعه وظرفه ومجددا نؤكد أن ذلك على وفق اللوائح…

ومن المستغرب أن تعقد التنسيقية اجتماعاتها ويرفض عضو أو آخر الحضور لمتابعة حوار هادئ موضوعي بقصد متابعة أداء المهام والمسؤوليات في إطار التنسيقية إذ لا معنى لاشتغال خارجها إلا التجاوز على الأداء الذي تفرضه وتلزم به اللوائح العرفية والمكتوبة…

لقد سعى (طرفان) تنويريان ديموقراطيان ومعهما شخصيات ديموقراطية فاعلة، سعيا للتذكير بأن ليس من مصلحة طرف التمترس خلف راي من دون وجوده في التنسيقية ومن دون التزام بثوابت التيار الديموقراطي ولوائحه! ولا توجد أية صلاحية باي تنظيم كان للأقلية كي تتخذ قرارا بعقد مؤتمر ومشاغلة التيار برمته بقضايا (تنظيمية ضيقة) كاختلاف طرف أو آخر مع الأغلبية!!

لقد أكدت مبادرتان المساعدة على الحل على أنه ينبغي حضور جميع الأطراف الاجتماعات وطرح الرؤى والتصويت عليها والعمل بنظام الأغلبية بعد عرض الرؤى والأفكار والتفاعل إيجابا بين الجميع بروح الزمالة والعمل الديموقراطي المتحرر من الشخصنة وأي أثر للانحراف عن منهج عمل التيار…

ومازالت المبادرتان مستمرتين بترحيب مبدئي من الطرفين مع موقف ضمني يطفو عبره بين مكاتبة وأخرى إصرار على (محاولة فرض) عقد المؤتمر وكأن اقرار عقد المؤتمر متاح مفتوح لكل من يطلبه من دون تفكر وتدبر بالأسباب ومن دون توفير قناعة مشتركة بالاتفاق الجمعي بين اعضاء التنسيقية وفي مواعيده الانعقاد ومحدداته!!!

إننا هنا ندعو جميع الشخصيات والأطراف الديموقراطية  (بالإشارة هنا على سبيل المثال لا الحصر إلى هيأة المتابعة) ندعوهم جميعا إلى تجنب الاستعجال بنشر رؤية وحجب الرؤية المقابلة لأن قرار عقد المؤتمر جاء من طرف غير ذي صلاحية باتخاذ القرار الذي تم اتخاذه بصيغ غير معهودة لأنه جرى:

  1. بإطار خارج اجتماعات التنسيقية!
  2. ومن طرف أقلية لا تمثل إلا حوالي نسبة ثلث الأصوات!
  3. كما جرى اتخاذ القرار بإغفال اللوائح سواء منها العرفية أم المكتوبة!

وسيكون الدفع باتجاه عقد مؤتمر بهذه الصيغة، مغامرة ومقامرة بمنهج العمل الديموقراطي وبدور التيار وهويته.

لذا نهيب بجميع أبناء وبنات الجالية من قوى التنوير والديموقراطية الحذر في التفاعل وتجنب نشر أية رؤية وسيكون الأفضل والأنجع هو أن ندفع الطرفين للقاء والتحاور بشأن مهامهما في التنسيقية لحين الموعد الذي تفرضه اللوائح لعقد مؤتمر الديموقراطيين.

إن مبادرتي وربما يتفق الزملاء الأفاضل في المبادرة الثانية تؤكد على ضرورة حضور من تغيب عن الاجتماعات السابقة للتنسيقية وعرض رؤيته والتركيز على مسؤولياته في تفعيل أنشطة التيار بعيدا عن فكرة اختزال العمل الجمعي المؤسسي بممارسات ذات طابع لا تقره لائحة..

وأعود هنا لأؤكد مفردات المبادرة بخاصة على الطرف الذي مازال مصرا على رؤية لا تخضع للائحة كي يجري التفاعل تطبيقيا إجرائيا عمليا وليس نظريا كما حدث طوال المدة الماضية، التوكيد على:

  1. وقف القرارات المتقابلة التي عرقلت العمل وقد التزمت الأغلبية بهذا عندما دعت الزملاء الثلاثة لمتابعة أعمالهم. ولكنهم يصرون على قرار عقد المؤتمر والأغرب اتخاذ قرار ((تجميد التيار)) لحين تنفيذ قرارهم بعقد المؤتمر!!! وهذا قرار جد غريب وأمر لا يملك صلاحيته أي طرف كان لا أغلبية تنسيقية والأبعد و [لا أقليتها] فكيف يبرر اي عضو هذا الممارسة!!!؟
  2. دعا مكتب العمل (وهو من ثلاثة أعضاء) بوساطة السكرتير لاجتماع لم يحضره السيد المنسق إلا بشرط تفريغ الاجتماع لقرار المؤتمر مسبقا! وانعقد الاجتماع بحضور زميلين وغياب زميل. الأمر الذي رحب به أعضاء التيار وطرفا المبادرتين كونه خطوة إيجابية للانتظام بالعمل الفعلي فضلا عن حل المشكلات..
  3. دعت التنسيقية لاجتماع وأيضا لم يحضر الزملاء الثلاثة وخرجت التنسيقية بعدد من القرارات الموضوعية وعرضتها للزملاء جميعا بضمنهم الذين تغيبوا الأمر الذي نراه توجها صائبا لمزيد حوار وتفعيل اشتغال منسَّق…
  4. وحاليا توجهت التنسيقية لعقد اجتماع موسع على وفق ما تفرضه اللائحة لعرض رؤى طرفي المجريات ودعت إليه الزملاء الثلاثة بأمل تنضيج تصور لمتابعة العمل على وفق اللوائح وبما يجسد مفاهيم التيار ونهجه وأهدافه.. الأمر الذي يُفترض أن يلتئم بموعده ويقرر المعالجة بعيدا عن مقامرة وقف التيار [تجميده!] ودخول مؤتمر استثنائي القصد منه العمل على إقصاء طرف والانتصار لآخر في وقت الطرفان ينتميان لذات الاتجاه والتفكير والنهج ونحن نكنّ لهما كليهما كل الاعتزاز والتقدير…

إن مبادرتي وفي ضوء اتصالات مع عديد الزملاء بالتيار لا تجد أي سلامة بنشر أخبار تخص الدعوة لمؤتمر لم يدعُ إليه طرف ذي صلاحية وهو مخالفة خطيرة للعمل الديموقراطي مع كل التقدير للأعزاء الثلاثة بشخوصهم وبإراداتهم الناشطة باتجاه العمل الديموقراطي الذي نثق بأنه سيكون أجدى وأفضل استثماره في العمل المشترك لا في التقاطعات أيا كانت الخلفية

ربما كان لأي من الشخصيات السبعة [أعضاء التنسيقية] ملاحظاته ورؤاه الصحيحة الصائبة إلا أن ذلك لا يتعارض ومتابعة العمل والتوقف عن التقاطعات ويمكن للزملاء الثلاثة أن يراجعوا دعوتهم ويعودوا عنها فهي بكل المقاييس ليست سليمة في دستور الديموقراطيين ولا يمكن أن نحابي طرفا مهما كانت معزته ومهما احتفظنا له بالود والتقدير لوجوده مشرقا بين التنويريين ففي العمل الجمعي تكون اللائحة فوقنا جميعا نتمسك بها لمصلحة التيار قوة ووجودا ولا فضل لأي منا على التيار بوصفه وجودا مجتمعيا لا تنظيما حزبيا ولا مهنيا وله ضوابطه التي يعمل بها

تحايا وتقدير متجددة للجميع في طرفي الحوار وثقتي أن يجري سحب فوري للدعوة لما يسمى ((مخالفةً)) مؤتمرا وأن يتجه الجميع لعرض رؤاهم في الاجتماع الموسع المدعو له من تنسيقية التيار

ومع تحياتي الحرى للجميع بلا تمييز أو استثناء أو محاباة،  أتقدم برجائي للجميع: وكلي ثقة أننا سنمتلك الشجاعة لاتخاذ قرار المراجعة وبخلافه فإن من حق الديموقراطيين في هولندا التصدي للمجريات بما يكفل الحلول المناسبة وحسم ما يدخل منطقة السجال. وثقتي أن الزملاء الأفاضل الذين اتخذوا قرار عقد مؤتمر بنية طيبة أوقعتهم بخطأ تقدير  سيتجاوزوا المواقف ربما التي توصف بالفردية، حتى منها تلك التي يمتلكون حقا شخصيا فيها، ويجنبوا العمل الجمعي الذي نحن بصدده هنا خلط أوراق بين الخاص والعام لينهضوا بمسؤولياتهم في تفعيل الجهد المؤسسي الجنعي ومنهج تيار ديموقراطي وليس الانزلاق لمطبات أمور ضيقة أيا كانت أهميتها فهي ضيقة تجاه القضايا العامة وما يجري للعراق وأهله الذي يعنينا بالمقام الأول التضامن مع حركة التنوير فيه ولعل الحل البديل هو ما نتطلع إلى تطبيقه والعمل به وثقتنا وطيدة بجميع الأطراف.

محبتي شخصيا واحترامي وتقديري وثقتي باللقاء والحوار ومتابعة العمل من أجل اسمى أهداف التيار الديموقراطي الذي نتبنى مسيرته التنويرية

د. تيسير الآلوسي

مبادرة حل إشكالات تنسيقية التيار الديموقراطي وبعض ما يجابه الأداء والعمل

إن الشفافية وشجاعة الحوار المعلن تؤكد مقدار تمسك أطراف التيار الديموقراطي بمكاشفة جمهورهم بالمجريات وليس من خشية بسبب هفوة أو أخرى ولكنها الشجاعة في مجابهة ما قد يظهر بخاصة من نتائج بضوء تعدد الرؤى لأن المنتهى والخلاصة يكمن في اتخاذ الأنجع والأكثر سلامة للتقدم غلى أمام.. هنا تظهر في تنسيقية التيار بهولندا عثرة نثق بتجاوزها بطرفي الحوار معا وسويا وبالانتهاء مما اعتقده طرف قرارا سليما وسيصلان بالحوار إلى بدائل مناسبة بوعي وإدراك وتحية للجميع بهذه المناسبة وليس دورنا لتوفير فرص الحوار إلا الجهد المتواضع المبني على الثقة بعمق وعي الجميع وإدراكهم سليم الاتجاه

ملاحظات مهمة ملحقة: توكيد متجدد على أن مساعي المبادرتين لا تقف مع طرف أو آخر ولكنها مع الطرفين ولقائهما بقصد تعزيز وحدة العمل وإن تصدت لفكرة تراها سببا للتشظي فإنها ليست ضد من يطلقه وإنما تريد حصرا التصحيح وتثق بقدرات جميع المعنيين على تفعيل الإيجابي دوماً…      وبالمتاسبة فأنا هنا مضطر لكتابة هذي الملاحظات إلحاقا برسالتي التي وصلت جميع الأطراف المعنية بقصد التوكيد على أن التسابق خارج مسار الحوار بقصد فرض رؤية طرف أو آخر هو تسابقٌ، الخاسر فيه هو التيار وجموع جماهير تتبنى الفكر التنويري.. ولن تربح تلك الجموع بوجود هياكل متشظية متشطرة وبدل تعزيز الوحدة، دعما لاستقلالية وسلامة البرامج نُضعف وجودنا!!!

ولا ينفعنا ادعاء تمسك أيّ من أطراف حوارنا، بالأهداف. فإذا كان جديا ذلك الطرف فأحرى به أن يتمسك بالمبادئ لا بتوجه قد يُفضي غلى التشطير؟؟ ولنتساءل مع أنفسنا جميعا: لماذا رأي طرف يتجه لما يسميه استثناي هو الصائب ورأي الآخر هو الخطأ؟؟  لماذا نخلق تمترسا و\أو تخندقا بين معسكر خير ومعسكر شر وبطريقة شواهدها (سجالات) خلف الستار وبعض تجاذبات لا نقرها لأي طرف!!؟

أيها الأحبة جميعاً وكافة، ثقتي أن جميع الأطراف لا تريد تلك السجالات، لكن احتمالات انزلاق بغير قصد تتأتى من ضغط التسابق انتصارا لهذا أو ذاك بينما جميع (الشخصيات) التي نتحدث عنها، نريد لها مكانها ومكانتها واشتغالاتها النوعية التي تخدم المسار الديموقراطي التنويري كما عهدناها بمختلف الظروف

إننا نحن المتابعين بقلق وحرص؛ نؤكد مجددا ودائما حرصنا على تثمين كل الشخصيات ومحاولاتها، لكننا نرى أن الصائب في الخطى التالية، يتمثل فيما قرأناه برسائل المبادرتين من تصور بديل لما يتبدى اليوم.. وإذا حق لأحد أن يفرح فليفرح بوجود الديموقراطيين في ((بوتقة تنسيق مشتركة)) بعيدا عن هياكل الأحادية والإقصاء 

إننا لا نقرّ ما قد طفا أو قد يطفو من سجالات (فردية) تظهر هنا أو هناك، تحت ضغط اللحظة وضغط التفاعلات ولكننا نرى معا وسويا أن التخفيف منها بل تجنبها نهائيا هو ما سيفضي حتما للنتائج السليمة المرتجاة

إنني هنا إذ أحيي كل صوت ديموقراطي من نسوتنا الناشطات المتنورات ومن نشطائنا المتنورين فإنني أدعوهم بالانتباه بوعي إلى التأكد من خطوة الحوار ومتابعة الاشتغال ستكون أجدى وأفضل درس لممارسة قيم الديموقراطية وإلا فإننا سنسجل تراجعا عنها ما أربأ بكنّ وبكم جميعا وكافة عن القبول به فلقد كنتن وكنتم وتبقون جميعا وكافة حَمَلَة مشاعل التنوير والتقدم وتعزيز قيم دمقرطة وجودنا وأنسنته بقبول التعددية والتنوع وتقوية مخرجات أدائنا بفضل تلك التعددية وطابع التنوع وغناه وثرائه

 

وتحايا متجددة  للجميع

 

اجتماع الهيأة العامة للتيار الديموقراطي العراقي في هولندا

وردتني دعوة من تنسيقية التيار الديموقراطي العراقي لحضور اجتماع الهيأة العامة (موسَّع) لمناقشة جملة أمور بينها بشكل رئيس ما يجابه التنسيقية من مصاعب تطلب المساعدة باتخاذ قرار بشأنها
معلومات الدعوة: تاريخ الانعقاد ومكانه

Hertenrade 452 
2544 HT Den Haag

الساعة الثالثة عصرا يوم الأحد المصادف 1سبتمبر
أتوجه بالنداء إلى جميع الأحبة من الديموقراطيات والديموقراطيين للحضور والمشاركة الفاعلة في دعم الزملاء في مهمة ترتيب أوضاع التنسيقية للقيام بمهامها في المدة المتبقية ووقف أية تداعيات ظهرت بصورة خلافية عن غير قصد سوى الاعتقاد بصواب رأي لأيٍّ من الطرفين اللذين باتا بحاجة لجسور التوحيد مجددا
ولأنني قمتُ بمبادرة بهذا الشأن ولأن هذه الدعوة تنسجم ولوائح العمل في التيار فإنني أؤكد الدعوة وإعلانها راجيا حضور جميع الأطراف لجدول عمل مقترح يتضمن الآتي:
1. عرض المبادرتين ورؤية كل منهما للإشكال.
2. عرض لائحة التيار.
3. الاستماع لملخص من طرفي الرأي في التنسيقية موقفهما من المبادرتين.
4. استطلاع آراء الحصور بشأن المساعدة على الحل على وفق المبادرتين.

5. إيجاد قرار مشترك يُنهي الأزمة ويتابع العمل بأنشطة التيار لحين المؤتمر الذي ينبغي أن تدخله التنسيقية بكل أعضائها على وفق اللوائح سواء برأي أم رأيين ولكن بصورة ملزمة بوجود الأعضاء جميعا بحضور مباشر أو إقرار الحضور معنويا وبالتأكيد تُقبل الموانع المشروعة لعدم التمكن من الحضور من قبيل أي سبب قهري خارج غرادة الزميلة أو الزميل.

إنني أجدد النداء 
أهيب بكنّ وبكم أيتها الزميلات وايها الزملاء 
ولنكن الصف القوى بوحدته كما هي تلك الأنفس الزكية والعقول التنويرية البهية فيكن وفيكم
ولنمض معا وسويا لمتابعة البدائل الموضوعية الأنجع

مع خالص احترامي وتقديري لجميع الأعضاء ولطرفي الحوار في التنسيقية على حد سواء.. وثقتي بهما معا مؤكِّداً ثباتي على الوقوف جسرَ حوارٍ ولقاءٍ بينهما وأداة تعزيز لوحدة الصف وللعلاقة بين الطرفين بوصفهما طرفين مكافحين من أجل الديموقراطية والتقدم؛ لا مصلحة لأي منهما خارج قيم التنوير ومسيرة أنسنة وجودنا

إلى لقاء في الاجتماع الموسع في الأول من ايلول سبتمبر

إلى لقاء قريب لا يتخندق فيه أي طرف خلف متاريس إصرار على موقف أو آخر ليس فيه من مخرجات سوى العرقلة

لنجد وسائل التمترس المشترك فشعبنا وجاليتنا بحاجة لأفعال هي برامج عمل

لتبادر كل قوانا دعما لتفعيل الحراك بوحدة الصف وبمزيد تمسك باللوائح وبقيم الديموقراطية التي تتضمنها

تيسير الآلوسي

استجابة من الزملاء في التنسيقية ممن وبما يؤكد التمسك باللوائح المعمول بها وردت هذه الدعوة وهذا نصها
Iraqi Democratic Movement In Netherland
التيار الديموقراطي العراقي في هولندا
 

دعوة عامة للمشاركة في اجتماع موسع للهيئة العامة لتنسيقية التيار الديمقراطي العراقي في هولندا 

تتشرف تنسيقية التيار الديمقراطي العراقي في هولندا بدعوتكم للحضور والمشاركة في اجتماع موسع للهيئة العامة لتنسيقية التيار الديمقراطي العراقي في هولندا في يوم الاحد المصادف 1- 09- 2019 في الساعة الثالثة عصرا لمناقشة إشكاليات تنسيقية التيار واسباب توقفها لأكثر من ثمانية اشهر، ومناقشة موضوع سعي ثلاثة من اعضاء في لجنة التنسيقية لعقد مؤتمر استثنائي في 7ايلول القادم حضوركم وافكاركم ورؤاكم ستقودنا الى ما هو اصح للقيام به ضمن السبل والانظمة الديمقراطية وليس بأسلوب فرض الرأي من جهة واحدة 
ستوجه دعوات خاصة ايضا الى اصحاب المبادرات التي قدمت لغرض اسناد التيار واستمرارية عمله  ودعوة خاصة الى لجنة منظمة الحزب الشيوعي العراقي في هولندا ونؤكد على دعوة و ضرورة مشاركة اعضاء لجنة تنسيقية هولندا الراغبين بعقد المؤتمر الاستثنائي للتنسيقية 

عنوان القاعة
Hertenrade 452       
2544 HT    Den Haag 

الساعه الثالثه عصرا يوم الأحد المصادف 1سبتمبر

العراق يستحق الافضل 
تنسيقية التيار الديمقراطي العراقي في هولندا 

الزميل سعد اسماعيل، الزميل سالم جورج، الزميل نجات جبار و الزميل علاء الدليمي

 

بعض تفاعلات

بعض تعليقات وحوارات أنقلها هنا:
تفاعلات إيجابية بوجود مائة من التفاعلات وبتأييد عشرات التنويريات والتنويريين من بينهم هذه المجموعة بصفحة الأنصار أصحاب المبادرة الثانية التي تتفق بالتوجه مع المبادرة الأولى لتوجيه الأمور نحو متابعة العمل بمنطق الحوار ودمقرطة الأمور والانفتاح على الآخر بالالتزام بقيم العمل ومبادئه التي تتحدد بالللائحة العرفية والمكتوبة معا
٧Husham Kalaf، وKhawla Aj Z و٥ أشخاص آخرين

Dr-Samir Alshamiri البروفيسور تيسير الآلوسي صوت حواري وتنويري مشرق ناضج الرأي وصاحب عمق وتجويد يملأ الروح جمالا جلالا ومهابة بدعوات المتبصرة للحوار العقلاني ونبذ الشمولية والصوت الواحد والهيمنة والتجاذبات الجانبية والروح الأنانية لصالح الخير العام وملامسة المحمود ومجانبة المذموم.
تحية إجلال للبروفيسور/تيسير الآلوسي.
١

Tayseer A. Al-A

 

  • Husham Kalafأستاذنا الكريم تيسيير الألوسي ، تمنيت فعلا لو بقيت على عدم تحيزك لأي طرف من طرفي الصراع ، ولكن للأسف الشديد انحزت لطرف على طرف آخر، مما يضع كل نداءاتك الماضية والحاضرة في مهب الريح ، أن المؤتمر الاستثنائي سيعقد لوضع حد لمهزلة طال وقتها دون أن يجد لها حل ، وهو صراع غير مبدأي يدور حول العداء للمنظمة الحزبية والحزب الشيوعي العراقي تحديدا ، هذا هو كل ما في الموضوع ، أنه صراع سياسي ، هناك شكوك بأن أطراف معادية للحزب الشيوعي تحركه ، ونحن نعرف من هم الكونترول الذي يحرك اللعبة بأكملها ونعرف شخوصها بالكامل ، من يمتلك الحق ليأتي للمؤتمر ويوفر قناعات بصحة مواقفه ، ومن يرفض الحضور فأن المهاترات على صفحات التواصل الاجتماعي ستكون غير مجدية، مثلما لم تعد أي إمكانية للم أي من المجموعات المتصارعة سياسيا .وأخيرا أتمنى للمؤتمر الاستثنائي كل النجاح وللسيد حسين سميسم المنسق العام كل التضامن في مساعيه النبيلة من أجل إعلاء راية التيار الديمقراطي
    وتقبل احترامي الأستاذ العزيز تيسيير الالوسي، وأتمنى حضورك الشخصي للمؤتمر لكي يتسنى لك معرفة الحقائق كما هي وليست كما سمعتها فقط من الطرف الأخر
  • Hilal Albanderالعزيز استاذ الالوسي
    تحية طيبة
    كانت رسالتي الجوابية على رسالتكم القيمة في تقديري الشخصي هي بمثابة الوصول الاول الاسباب الحقيقية في عدم لقاء الطرفين، واكدت لك هنالك أطراف خارجية لعبت دورا سلبي في هذة العملية وهو نفس السيناريو قد تكرر وللاسف، وكان لزاما حفظ ماء الوجه على الاقل بان يتم لقائهم(الطرفين) من خلال مواجهتهم مع الزملاء الذين انتخبوهم وتحل المشاكل وتنتخب إدارة جديدة وينتهي الموضوع ، هذا اذا كانت النيات صافية باتجاه استمرارية التيار الديمقراطي، اما اذا هنالك غايات اخرى، فان الديمقراطيين العراقيين في هولندا لن يكونوا جسرا لغايات معروفة لدينا

     

    • Tayseer A. Al-Alousi

      Hilal Albander خالص الود والتقدير لك وبعد فمازلت مصرا عل إنه من المناسب والانجع ان تسير الأمور عبر خطى حددتها لوائح العمل من جهة وثقافة ديموقراطية واجبنا تعزيز التمسك بها.. دمت بهيا ومفردات رسالتي دقيقة لإيضاح الغايات السامية التي نتشارك بها جميعا

       

    • Mohammad Redah Zewain

      Hilal Albander السيد هلال البندر المحترم اعتقد بان محاوله إلقاء التهم على أطراف خارجيه امر غيرمنطقي فبعض من يتهمون من أعضاء التنسيقية هم من الشخصيات التي لها نضالها وتأريخها المشرف ،،،لاتوجد موءامره بل خلاف لاأريد ان اعطي رأي به با اتفق تماما الى ماذهب اليه الأستاذ تيسير الالوسي وعلينا دائما ان نتذكر بان الجلوس الى طاولة الحوار هي انجع الطرق لحل الخلاف تقبل خالص تقديري واحترامي

       

    • Hilal Albanderالسيد محمد رضى
      احب ان اوضح لحضرتكم وللاخرين ، وكلي قناعة بانه ليس هنالك خلاف شخصي ( على ماذا ؟) هل ممكن ات تعطينا هذة المعلومة رجاءا، وممكن عبر البحار حل الاشكالية
      لا توجد تهم عزيزي محمد
      توجد حقائق، لا يجب ان يلتقي الطرفان ، الكل يسعى من اجل حصر الخلافات، الا ان هنالك أطراف خارج التنسيقية مسؤولة عن هذا الخلاف، وسيتم كشف جميع الاوراق، لك عزيزي محمد باع طويل في العمل الديمقراطي، هل لك ان تنورنا كيف يمكن العمل وفق هيئة لا يوجد مشتركات بينهم ولا يوجد انسجام .
      قرار المنسق هو الاحتكام الى الهيئة العامة وتم توضيحه في الاعلان ، كون التنسيقية غير منسجمة ومعطل عملها ل ٨ اشهر، اذا لنحتكم الى الهيئة العامة، وعلى الجميع ان يطرحوا رؤاهم ووثائقهم. اما اتفاقك مع الاستاذ الالوسي ، هذا من حقك
      والسؤال لماذا لا يجب ان تلتقي الاطراف في موسع او اجتماع او مؤتمر
      وعن الاشخاص التي تقصدهم فهم من خارج التنسيقيية لانك لا تعرف من هم اعضاء التنسيقية الخمسة

       

    • Demiraq Hollandبلاغ اعلامي صادر عن اجتماع تنسيقية التيار الديمقراطي في هولندا

      اجتمعت تنسيقية التيار الديمقراطي العراقي في هولندا يوم الثلاثاء الموافق 20-08-2019 في تمام الساعة السادسة مساء وبحضور الزملاء المدرجة اسمائهم ادناه من اعضاء اللجنة الزملاء سعد اسماعيل، سالم جورج ، علاء الدليمي ، والزميل نجات جبار شارك عبر السكايب لتواجده في اربيل، وتغيب عن الحضور كل من الزملاء حسين سميسم ، سلام عادل الكيم ، و زيد الحلي ، دون عذر رغم تبليغهم.
      تم في هذا الاجتماع مناقشة عدة محاور منها:
      1- وضع التيار واشكاليات العمل منذ المؤتمر الخامس ولحد الان و تم اعتماد رسالة الزميل سالم جورج التوضيحية حول الواقع السلبي للتنسيقية. واتفق الجميع على مواصلة عمل التنسيقية الى المؤتمر السنوي الاعتيادي وبصورة نظامية و شرعية حيث قرار الاغلبية من اعضاء اللجنة التنسيقية، ليعقد المؤتمر السنوي في وقته المحدد في شهر كانون الاول ٢٠١٩ حيث ستعقد اللجنة مجموعة اجتماعات لاحقا لمناقشته والاتفاق عليه بشكل جماعي ديمقراطي
      وبخصوص طلب بعض الزملاء من اعضاء اللجنة عقد مؤتمر استثنائي خلال شهر ايلول القادم واصرارهم على ذلك رغم عدم وجود اجماع على عقد المؤتمر الاستثنائي حيث ان عدد هذه المجموعة لا يمثل الاغلبيةالبسيطة للجنة التنسيقية فهذا القرار يعتبر غير شرعي وبعيد عن القواعد التنظيمية و قرر الاجتماع مواصلة العمل لغاية تاريخ المؤتمر السنوي المحدد
      2- بالرغم من تنافر الطرف الاخر في اللجنة التنسيقية للتيار الديمقراطي مع فكرة استمرار العمل أصبح ملازماً علينا ومنطلقين من واجبنا الاخلاقي والوطني الألتزام بمواصلة العمل أكراماً للثقة والاصوات التي منحت إلينا في انتخابات المؤتمر الخامس لتنسيقة التيار الديمقراطي في هولندا. وإذ أننا في الوقت ذاته نمتلك الصلاحيات الكاملة التي منحتها قواعد التيار الأساسية في نظامة المعمول به يشرع استمرارية العمل بالتيار الى حيث يرسو في مينائه من حيث التوقيت المتفق عليه والذي انطلقة منه المؤتمر الخامس. تم الاتفاق بالاجماع على عقد اجتماع عام موسع يوم السبت الموافق 31-08- 2019 بدلا من يوم ٢٤ اب وذلك لعدم التمكن من حجز قاعة لاجتماع يجمع جميع الأطراف ومنهم المختلفين معنا من اعضاء اللجنة والشخصيات المرموقة المحترمة والمحبة لهذا التيار والتي لها الخبرة في العمل الديمقراطي من ابناء الجالية العراقية المحترمة، ومن خلالهِ سوف نطرح ونناقش ونحل كل الاشكالات والخلافات التي أدت الى هذا النفور واتفق على أستضافة خاصة للشخصيات التي قدمت للتنسيقية مبادراتها وستوجه الدعوة قريبا.
      3- كما وتم دراسة المبادرة الموجهة الى التنسيقية من رابطة الانصار الشيوعيين والمبادرة الموجهة من الدكتور تيسير الآلوسي ، وقرر المجتمعون توجيه كلمة شكر باسم التنسيقية لهم على مبادراتهم هذه وما تفضلوا به من خطوات نحو خلق اجواء للنقاش بشكل ديمقراطي
      4- مناقشة النشاطات القادمة للتنسيقية والاستعداد لها.
      5- طرح الزميل علاء الاشكاليات التي حدثت معه في السفارة العراقية حيث رفضت السفارة استقباله ممثلا عن تنسيقية التيار في هولندا وتقرر اصدار بيان حول ذلك.
      6- تم مناقشة الامور المالية والاشكاليات التي فيها وتثبتها في محضر اجتماع اللجنة
      7- قررت الهيئة مواصلة عقد الاجتماعات الدورية في المكتب وفي لجنة التنسيقية لحين اقرار عقد المؤتمر السنوي العام في وقته المحدد.
      كان الاجتماع ناجح وبشكل جيد ساده الهدوء والديمقراطية في النقاش وكان غني في المواد التي ناقشها.
      واتفق الجميع على مواصلة اعمالهم بتفاهم وانسجام عالي وروح وطنية بعيدة عن الفردية والمركزية في العمل مؤكدين على التواصل مع الجالية العراقية لحين عقد المؤتمر السنوي القادم وبعدها تسليم التنسيقية لأشخاص ذوي امكانيات لتطوير عملها هذا هو هدفنا مؤكدين للجميع دعم الحراك الوطني الجماهيري
      العراق يستحق الافضل
      لجنة تنسيقية التيار الديمقراطي العراقي في هولندا
      21-08-2019

       

    • Hilal Albanderهذا احد الادلة سيد محمد
      هل هنالك قضايا شخصية عالقة ، اسأل كاتب البلاغ وهو الذي سيجيبك على اسألتك
      يبقى ان ثقتي عالية بان الامور ستتوضح للطرفين وان الديمقراطيين العراقيين لن يسمحوا بتعطيل التيار الديمقراطي في هولندا

       

    • Tayseer A. Al-Alousi

      Hilal Albander صديقي العزيز بودي هنا أن أؤكد التحية وتفهمي لموقفك المخصوص لكن اسمح لي بالآتي: بوقت منطق الحكمة تقول الحوار أفضل السبل وطبعا يتحدد موضع الحوار في ضوء اللوائح تؤكد وتجزم حضرتك ايها العزيز على عبارة مستغربة هي[ لا يجب ان يلتقي الطرفان] وهذا موقف مسبق ضد الحوار وسياقات اللوائح وضد المبادرات ومضامينها في توفير أجواء اللقاء والعودة لمنطق العمل المنظم بروح ديموقراطي وأبعد من ذلك تشير أن لا ((شخصنة)) في المجريات بمقابل توكيدك على حالة ((عدم وجود انسجام)) أرجو رفيق طريق التنوير أن تتأكد من عبارات تتجه للتقاطع السلبي مع مبادرات الحل الواقعي السليم وثقتي أمك معها جوهرا لكن ولوج بعض الحوارات قد يوقع بتعبيرات أخرى غير مقصودة لهذا أجدد التمني عليك وجميع أحبتي أن يكون الأداء قائما على مناقشة محاور فعلية كما تصاغ بمبادرات الحل وليس كما أرغب أو يرغب اي منا إن ظاهرة إدخالنا بحوار الطرشان ليست من الديموقراطية في شيء ونحن بثقة معا في دفع أطراف الخلاف نحو الاستماع للآخر و\أو قراءة ما يكتبون ومن ثم مراجعة الأمور في ضوء أعراف العمل ولوائحه المكتوبة وبخلافه فإن الأمور لا تتم باتهامات تسميها حقائق وليس بين جميع الموجودين من يأتمر بقوى خارجية غير ديموقراطية أو معادية لطرف تنويري هذا فضاء آخر .. برجاء لنركز على منطقة التلكؤ ولنعمل على دفع الأمور بإخراجها من التخندق الذي بدا أنه يشخصن ببعض أوجهه وأؤكد مرارا على ثقتي بالجميع وبصوتك وبدورك لا بالقول لا لقاء بين الطرفين بل للقاء بين الطرفين وثقة بهما وبقدراتهما على ترتيب الأمور والمضي بها وسيكون من العبث الخضوع لمنطق أنه كلما ظهر رايان نوقف العمل ونتجه لمؤتمر فهذا ما لا ينبغي تكريسه والمؤتمرات هي فقط لتمرين التداولية والاختيار الديموقراطي بينما التنسيقيات ليست قيادات كلاسية تترأس وتفرض بل هي جهة نتشرف بأعضائها ينهضون تطوعيا تعاونيا بإنجاز برامج العمل وتلبية مقررات المؤتمرات وليس مشاغلة بلا طائل تدخلنا إن انجررنا إليها بدوامات بلا منتهى مجددا ومجددا ودائما تقديري وثقتي ومودتي ويبقى ندائي ثابتا يتمسك باللوائح العرفية والمكتوبة حلا وبقيم التسامح المنتمية للروح الديموقراطي تفعيلا للمسيرة فهل بعد هذا ما ييتطلب غصرارا وتمترسا خلف مقدسات افتراضية هي رؤى مسبقة تتقاطع والحوار الذي نتبناه معا دمت بهيا

       

    • صالح نعيم الربيعي

      Hilal Albander معك دكتورنا العزيز هلال .. ان تحضر جميع الأطراف تحت مسمى التيار الديمقراطي اولا من أجل العراق و ليس من أجل الحزب الواحد.. و على يقين سوف يتوحد الجميع و يتم انتخابات جديدة و بالسرعه الممكنة …
      تحياتنا مع التقدير

       

    • Hilal Albander

      Saleh Al Rubaiy
      عزيزي الربيعي
      لا اعرف من اين لك هذا الاستنتاج!!!!!!!!!
      لم ولن يكون الحزب طرفا في هذا الصراع، وانت بالذات تعرف ذلك جيدا، الرجاء التوخي والحذر من هذة الاتهامات رجاء
      مع الود

       

    • Hilal Albanderلا اعرف ما علاقة صفحة الانصار بالتيار الديمقراطي في هولندا
      سؤال الى القائمين على إدارة الصفحة

       

    • Tayseer A. Al-Alousi

      Hilal Albander شخصيا أشكر للصفحة رحابة الصدر ووضعها النصوص التي توصل رؤى مبادرات توحيد الجهود واستعادة تفعيل اللوائح كما أتطلع لحوارات مباشرة مع أن وجود الحوارات (الموضعية) حصرا أمر جد طيب لتعزيز ثقافة الحوار واحترام التنوع

       

  • Hilal Albanderاستاذ تيسير الالوسي
    اصحح فقط عبارة
    (ان اول الاسباب الحقيقية هو عدم لقائهم) هذا ليس ما اتمناه وانما هذا احد الاسباب الحقيقية في عدم لقائهم
    والا. ماهو الخلاف حسب تقديراتك وانت على اطلاع بالطرفين
    هذا السناريو ليس بجديد استاذ تيسير
    هذا سيناريو مكرر من العام الماضي
    لاحظ وزين يراجع من يخطط لهذة السيناريوهات، ماذا انتجت من العام الماضي لحد الان،انا أقول للمخططين، توقف عمل التيار الديمقراطي خلال هذة الفترة من المؤتمر الخامس ولحد الان، بعد ان كان التيار الديمقراطي في هولندا من انشط الفروع وأكثرهم دعما الى الداخل والجميع يشهد على ذلك.
    تميز العمل بنشر الغسيل على صفحات التواصل الاجتماعي و ومحاولات التسقيط الشخصي ، وإطلاق الاتهامات التي لا ترتقي الى ابسط العلاقات بين اعضائها. تم توريط منظمات مجتمع مدني بحجة المبادرة ، وخلق حالات من النفور من كل شيئ يمت بالديمقراطيين،التنافر الذي حصل داخل الديمقراطيين العراقيين، وصوصلا الى استخدام كلمات لا تليق بهم محاولة للتسقيط، وأصبح أصداء الامس متنافرين فيما بينهم،
    البيانات التي تم نشرها والاجتماعات على صفحات التواصل الاجتماعي والمحملة بوجه نظر محددة والتي تجاوزت الحقائق وللاسف استاذ تيسيير كنت انت احد الجسور لهذة الفرقة من خلال تبنيك لنشر وجهة نظر محددة، اقولها لك عزيزي انها تحسب عليك وليست اليك
    مودتي

     

  • Tayseer A. Al-Alousiالعزيز دكتور هلال البندر سأتجاوز إصرارك على خطاب اتهام (آخرين) بخاصة من منطلقات الاشتباه والتوهم أو الظن وأنت وأنا ومحبي العمل الديموقراطي المؤمنين بقيمه يدركون أن تنسيقياته أنجزت بمراحل سابقة غيجابيا أمورا عديدة نوعيا بخاصة منها التي تشير إليها واتفق معك بنجاحها ومنسقها (السابق)… وأعنقد هنا أن حصر الحوار في اسم بعينه يحيد به عن هدفه الموضوعي، وإذ أرحب بما يردني شخصيا من أشكال النقد باختلافها فإنني أتمسك بالتركيز على مبادئ (مبادرتي والبمادرة الأخرى الرديفة) التي احتفظتُ باستمرار عبرهما بصلاتي بالطرفين وباستطلاع رؤاهما من أجل (جمعهما) في إطار يديم التمسك باللوائح ولا يخرج عليها .. وإذ التزَمَ طرفٌ بما تحدده اللوائح من جهة وبالمبادرتين اللتين رحَّبْتَ بهما من قبل، فإنني أبقى أتطلع وجميع زميلاتي وزملائي في المبادرتين ومن يدعمهما نحو جذب الأحبة الذين مازالوا بين قبول مبدئي بمنطق الحوار والعودة للاجتماع وبين التوجه لمؤتمر بصورة أحادية تخالف اللوائح من جهة أخرى وتفسح مجالا لانشطار غير محمود.. مازلتُ على ثقتي بأنك ستبقى معنا في المبادرة لجمع الأطراف على وفق اللوائح في اجتماع قريب لحوار يُنهي مناطق الاختلاف ويُطلق المجال واسعا لإبداعات الجميع تحقيقا لبرامج العمل… أحييك وأتمنى أن نركز على ما يجمع لا أن نبحث عن ((مبررات)) للدفع باتجاه عقد مؤتمر نُسقِط عليه قدسية بوقت لا يحمل شرط التزامه باللوائح وبروح العمل الذي يعزز تبادل الاحترام والثقة والاعتراف بالتعددية والتنوع.. رجائي لك ولجميع الأحبة أن يحتفظوا بمنطقة اللقاء والحوار فهي الوحيدة الكفيلة بالانتصار للتنوير والديموقراطية التي نسعى إليها معا وسويا فيما عداها تؤدي لمزالق انتحارية تفكيكية لمجرد أحاسيس تتوهم بعبع العداء بدل البحث فيه بكونه مجرد رؤى ووجود لآخر يفرض علينا بوصفنا ديموقراطيين أن نلتزمه ونعترف به ونتحاور معه وتكرارا وتوكيدا ومجددا ودائما نبقى معا ونلتقي في اجنماع ينطلق من اللوائح ويتمسك به الجميع لروحهم الديموقراطي الحق مع مودتي

 

*******************************************

صفحتي بالفيس بوك:       تيسير عبدالجبار الآلوسي
https://www.facebook.com/alalousiarchive/

للوصول إلى كتابات تيسير الآلوسي في مواقع التواصل الاجتماعي
https://www.somerian-slates.com/2016/10/19/3752/

...

اترك رداً على غير معروف إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *