الإسلام السياسي لا يحمي المسيحي ولا حقوقه ولكنه يريد شرعنة هدم الدولة
في ضوء دعوة أكثر من جناح من أجنحة الإسلام السياسي وبينهم جناح مقتدى أو ما يُنسب لاسم عائلة بعينها بشأن تقديم شكاوى المسيحيين بخصوص أملاكهم بوعد عرقوب بإعادتها إليهم! تتعالى الأصوات الحرة مجدداً لرف…