أسئلة تتطلب إجابة من كل من يهتم بالمسرح العراقي

لطالما وضعت هذه الأسئلة بين يدي من يهتم بالمسرح والمسرحية العراقية ولطالما كتبتُ سنويا مطالباً بالإجابة سواء بمواقف الشخصيات المسرحية كافة أم الجمعيات والروابط والنقابات ولكن بجميع الأحوال ظلت الأمور مهملة إلا من فعاليات تدور حول فلك الإنجاز وأحايانا الادعاء مع قليل من مسارات العمل الفعلي النوعي وهو ما أتطلع شخصيا لتعزيزه والارتقاء به أسوة بتطلعات مسرحيينا.. أضع مجددا مختصرا بأسئلة بهذا الشأن مستطلعا آراء المهتمين نساء ورجالا بالمسرح والمسرحية عروضا ونصوصا ومسارات أداء وإبداع جمالي بكل تفاصيله.. راجيا أن تجد هذه الأسئلة موقفا ودفعا باتجاه التبني والتفاعل البناء وثقتي أن ذلك متاح في ضمائر الخير والإبداع بلا استثناء

فهرس الآلوسي للمسرحية العراقية وأسئلة بشأن مسرحنا

الدكتور تيسير عبدالجبار الآلوسي

أستاذ الأدب المسرحي
فهارس عديدة ظهرت للمسرح والمسرحية العراقية العربية منهها وغير العربيةإلا أنها جميعا ظلت بحدود الجهود الفردية الخاصة وأخذت اسمها من جهد من نهض بالمهمة.. وبجميع الأحوال ظلت محدودة بقدرات الاتصال والحركة الميدانية للشخصية التي نهضت بالمهمة..
أدعو هنا لعمل مؤسسي لإعادة توثيق المسرحية العراقية بكل اللغات التي ظهرت بها والعمل على ما هو أبعد من الفهرسة بنشر سلاسل المسرحية بأنماطها المختلة المتنوعة..
أضع هنا فهرس الآلوسي الذي ركز في خياراته وتوثيقه على النصوص المسرحية سواء المطبوعة أم الممثلة المخطوطة التي لم تحظ بطباعة تناسب موقعها ومكانها..

فهرس الآلوسي للمسرحية العراقية

https://www.somerian-slates.com/1992/10/25/431/

أرجو هنا التفضل بإبداء الملاحظات والتفاعلات بشأن الفهرس وبشأن الأسئلة المثارة هنا ومنها أيضا محاور تخص:
تبني يوم عراقي للمسرح مثلما اليوم العالمي واليوم العربي للمسرح
طباعة سلاسل المسرحية بحسب أنماط يحددها النقاد ودارسو المسرح والمسرحية
دراسات المسرحية بقصد طباعتها واستخراج من دُفِن على رفوف النسيان من أطاريح ورسائل أكاديمية وغيرها
تبني درس المسرحية في كليات الآداب وأقسامها المتخصصة للغات العربية والأجنبية
فتح آفاق جديدة للمسرح والمسرحية بميادين مفتوحة وبعضها موجود بصورة خجولة بضمنها مؤتمرات دورية متخصصة ومهرجانات وجوائز يجري اعتمادها بصورة تتناسب وحجم تاريخ المسرح والمسرحية العراقية

ومن المهم بصورة استثنائية متميزة تبني فكرة (الجمعية الأكاديمية العراقية لأساتذة الأدب المسرحي) وفنون المسرح كافة بصورة مستقلة لكل تخصص بإطاره بقصد تعميد البحث العلمي المتخصص ومسار الترقيات والإفادة الأكاديمية العلمية بهذا المسار
أتوجه إلى النقابات والجمعيات المتخصصة وأضع التساؤلات بوصفها مطالب تلزمنا بموقف محدد وعملي تجاهها وإنهاء الإغفال و\أو التغافل وتفعيل الاشتغال على هذه المحاور وغيرها مما وضعته وسأعمل على الاتصال المباشر بكل من لديه الهمة والحيوية لتفعيل الاشتغال المتخصص

 

 

المقال في موقعي الفرعي بالحوار المتمدن

***

برجاء التفضل بالضغط على الرابط للوصول إلى فهرس تيسير الآلوسي للمسرحية العراقية

فهرس الآلوسي للمسرحية العراقية

فهرس الآلوسي للمسرحية العراقية Excel أكسيل

***************

النقر للوصول إلى Al%20Alousi%20index%20for%20the%20Iraqi%20play.pdf

 

الانتقال إلى صفحة كتابات مسرحية لأستاذ الأدب المسرحي الدكتور تيسير الآلوسي

 

نشير هنا بالخصوص إلى رسائل مسرحيي العراق وحملاتهم المخصوصة الآتية:

***************************

رسالتي السنوية بين شؤون مسرحنا العراقي وشجونه باليوم العالمي للمسرح 2025

رسالة أكتبها سنوياً من وحي مسرحنا عراقياً بهياً باليوم العالمي للمسرح2024

رسالتي السنوية من وحي مسرحنا العراقي في اليوم العالمي للمسرح 2023 كما نُشِرت في موقعي الفرعي بالحوار المتمدن

https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=787692

***************************

رسالة أكتبها سنوياً من وحي مسرحنا عراقياً بهياً باليوم العالمي للمسرح2022 

https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749890

***************************

رسالة أكتبها سنوياً من وحي مسرحنا عراقياً بهياً باليوم العالمي للمسرح 2021

***************************

رسالة اليوم العالمي للمسرح 27 آذار2023 تكتبها الفنانة البهية سميحة أيوب أبث إليكم هذه الكلمة في ذكرى اليوم العالمي للمسرح، وبقدر ما يعتريني من شعور غامر بالسعادة أنني أتحدث إليكم، فإن كل ذرة في كياني تختلج تحت وطأة ما نعانيه جميعاً – مسرحيين وغير مسرحيين – من ضغوط طاحنة ومشاعر صادمة وسط ما ينتاب العالم من حالة من عدم الاستقرار كنتيجة مباشرة لما يمر به عالمنا اليوم من صراعات وحروب وكوارث طبيعية كانت لها آثارها المدمرة ليس فقط على عالمنا المادي وإنما كذلك على عالمنا الروحي وسلامنا النفسي.
أتحدث إليكم اليوم بينما ينتابني شعور بأن العالم بأسرة بات كالجزر المنعزلة، أو كالسفن الهاربة في أفق معبأ بالضباب، كل منها ينشر شراعه ويبحر على غير هدى، ليس يرى في الأفق ما يهديه، ورغم ذلك يكمل إبحاره آملاً أن يصل إلى مرفأ آمن يحتويه بعد تيه طويل وسط أمواج بحر هادر.
لم يكن عالمنا الواحد أكثر التصاقاً ببعضه البعض منه اليوم، إلا أنه وفي ذات الوقت لم يكن أكثر تنافراً وابتعاداً عن بعضه البعض منه اليوم. وهنا تكمن المفارقة الدراماتيكية التي يفرضها علينا عالمنا المعاصر. فرغم ما نشهده جميعاً من تقارب في تداول الأخبار والاتصالات الحديثة التي كسرت كل حواجز الحدود الجغرافية إلا أن ما يشهده العالم من صراعات وتوترات فاقت حد التصور المنطقي وخلقت وسط هذا التقارب الظاهري تباعداً جوهرياً تنئ بنا عن الجوهر الحقيقي للإنسانية في أبسط صورها.
إن المسرح في جوهره الأصلي هو فعل إنساني محض قائم على جوهر الإنسانية الحقيقي ألا وهو الحياة. وعلى حد قول الرائد العظيم قنسطنطين ستناسلافسكي “لا تدخل المسرح بالوحل على قدميك. اترك الغبار والأوساخ في الخارج. تحقق من ترك مخاوفك الصغيرة والمشاحنات والصعوبات البسيطة مع ملابسك الخارجية – كل الأشياء التي تدمر حياتك وتلفت انتباهك بعيدًا عن فنك – عند الباب.” عندما نعتلي خشبة المسرح فإننا نعتليها وبداخلنا حياة واحدة لإنسان واحد إلا أن هذه الحياة لديها قدرة عظيمة على الانقسام والتوالد لتتحول إلى حيوات كثيرة نبثها في هذا العالم لتدب فيه الحياة وتورق وتزدهر فقط لننتشي بعطرها مع الآخرين.
إن ما نقوم به في عالم المسرح كمؤلفين ومخرجين وممثلين وسينوغرافيين وشعراء وموسيقيين ومصممي كوريوجرافيا وحتى كتنقنيين وفنيين، كلنا بلا استثناء، إنما هو فعل لخلق حياة لم تكن موجودة من قبل قبل أن نعتلي خشبة المسرح. هذه الحياة تستحق يداً حانية تتعهدها وصدراً حنوناً يحتضنها وقلباً حانياً يأتلف معها وعقلاً رزيناً يوفر لها ما تحتاجه من أسباب الاستمرار والبقاء.
ربما لا أغالي عندما أقول إن ما نقوم به على خشبة المسرح هو فعل الحياة نفسها وتوليدها من العدم كجمر مشتعل يبرق في الظلمة فيضيئ ظلمة الليل ويدفئ برودته. نحن من يمنح الحياة رونقها.. نحن من يجسدها.. نحن من يجعلها نابضة ذات معنى.. ونحن من يوفر الأسباب لفهمها. نحن من يستخدم نور الفن لمواجهة ظلمة الجهل والتطرف. نحن من يعتنق مذهب الحياة لتدب في هذا العالم الحياة. ونبذل من أجل ذلك من جهدنا ووقتنا وعرقنا ودموعنا ودمائنا وأعصابنا كل ما يتوجب علينا بذله من أجل تحقيق هذه الرسالة السامية مدافعين بها عن قيم الحق والخير والجمال ومؤمنين بحق أن الحياة تستحق أن تعاش.
أتحدث إليكم اليوم لا لمجرد الحديث أو حتى للاحتفال بأبي الفنون جميعاً “المسرح” في يومه العالمي وإنما لأدعوكم لتقفوا صفاً واحداً كلنا جميعاً، يداً بيد وكتفاً بكتف لننادي بأعلى صوتنا كما اعتدنا على منصات مسارحنا ولتخرج كلماتنا لتوقظ ضمير العالم بأسره أن ابحثوا في داخلكم عن الجوهر المفقود للإنسان.. الإنسان الحر السمح المحب المتعاطف الرقيق المتقبل للآخر ولتنبذوا هذه الصورة القميئة للوحشية والعنصرية والصراعات الدموية والأحادية في التفكير والتطرف والغلو.. لقد مشى الإنسان على هذه الأرض وتحت هذه السماء منذ آلاف السنين وسيظل يمشي فلتخرجوا قدميه من أوحال الحروب والصراعات الدموية ولتدعوه لتركها على باب المسرح لعل إنسانيتنا التي أصبح يعتريها الشك تعود مرة أخرى يقيناً قاطعاً يجعلنا جميعاً مؤهلين بحق أن نفخر بأننا بشر وبأننا جميعاً أشقاء في الإنسانية.
إنها رسالتنا نحن المسرحيون حملة مشعل التنوير منذ أول ظهور لأول ممثل على أول خشبة مسرح أن نكون في طليعة المواجهة لكل ما هو قبيح ودميم ولا إنساني، نواجهه بكل ما هو جميل ونقي وإنساني.. نحن ولا أحد غيرنا.. نمتلك القدرة على بث الحياة.. فلنبثها معناً من أجل عالم واحد وإنسانية واحدة.
سميحة أيوب

النقر للوصول إلى WTD2023SamihaAYOUB.pdf

https://www.iti-worldwide.org/

https://world-theatre-day.org/

***************************

رسالة سنوية تسطع من أضواء مسرحنا عراقياً بهياً باليوم العالمي للمسرح 2020

الرسالة السنوية لمسرحيي العراق اليوم العالمي للمسرح 2017

***************************

برجاء انظر أيضا كل الروابط الموجودة هنا فهي خلاصة الألم واجتراحاته في صنع مسرح بهي بمنجزه

 

رسالة مسرحي من بيت أكيتو السومري في اليوم العالمي للمسرح2015م

https://www.somerian-slates.com/2015/03/27/78/

 

مسرحا أكيتو وبغداد، يهدران بسمفونية عراقية الهوى والهوية

https://www.somerian-slates.com/2015/03/27/71/

 

الرسالة السنوية لمسرحيي العراق في اليوم العالمي للمسرح 2015م

https://www.somerian-slates.com/2015/03/27/67/

 

الرسالة السنوية لمسرحيي العراق في اليوم العالمي للمسرح 201

https://www.somerian-slates.com/mss_old/p1025T.htm

 

الرسالة السنوية لمسرحيي العراق في اليوم العالمي للمسرح 201

https://www.somerian-slates.com/mss_old/p912Theatre.htm

 

الرسالة السنوية لمسرحيي العراق في اليوم العالمي للمسرح 201

https://www.somerian-slates.com/mss_old/p723Theatre.htm

 

رسالة المسرحيين العراقيين بيوم المسرح العالمي2010: في تراث الإنسانية المجيد وسِفرها الخالد:

انبعث المقدس من بيت أكيتو تأسيسا لحضارة البشرية ولثقافة الإنسان الأول ووعيه

https://www.somerian-slates.com/2010/03/27/502/

 

رسالة المسرحيين العراقيين بيوم المسرح العالمي: اليوم تورق سنديانة المسرح العراقي الحديث2009

https://www.somerian-slates.com/2009/03/27/500/

 

رسالة مسرحیي العراق إلى مسرحیي العالم والمنطقة
وھم یعیدون بناء مسرحھم السومري الخالد 27 آذار مارس 2008 [بیت أكیتو]

النقر للوصول إلى babil27Theatre.pdf

تحية لهدير الإبداع في مسرحنا العراقي بمناسبة اليوم العالمي للمسرح200

https://www.somerian-slates.com/2007/03/27/377/

 

في يوم المسرح العالمي: دعوة للتضامن وأخرى للعمل200

https://www.somerian-slates.com/2004/03/27/383/


https://www.somerian-slates.com/p656theatre.htm
https://www.somerian-slates.com/p586theatre.htm

نأمل للأهمية القصوى تفضلكم بتوقيع الحملتين بشأن المسرح العراقي ونضع رابطيهما هنا في أدناه بغرض توسيع رقعة الأداء التضامني فيها

حملة لإقرار يوم للمسرح العراقي
http://www.ahewar.org/camp/i.asp?id=213

توثيق النصوص المسرحية العراقية

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=139953

شكرا لتسجيلكم تحاياكم للمسرحيين واستذكاراتكم ورسالئلكم

***************************

اضغط على الصورة للانتقال إلى الموقع ومعالجاته

********************يمكنكم التسجيل للحصول على ما يُنشر أولا بأول***********************

 

اضغط على الصورة للانتقال أيضاً إلى موقع ألواح سومرية معاصرة ومعالجاته

********************يمكنكم التسجيل للحصول على ما يُنشر أولا بأول***********************

تيسير عبدالجبار الآلوسي
https://www.facebook.com/alalousiarchive/              تيسير عبدالجبار الآلوسي

سجِّل صداقتك ومتابعتك الصفحة توكيداً لموقف نبيل في تبني أنسنة وجودنا وإعلاء صوت حركةالتنوير والتغيير

للوصول إلى كتابات تيسير الآلوسي في مواقع التواصل الاجتماعي

...

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *