مقتبس من المقال: “في شؤون الدولة، بمجرد عودة المسؤول الحكومي لما يسمى مرجعية دينية يكرس سلطة مضللة فيلغي جدلية التفكير ويصادر العقل ليفرض لامنطق الخرافة ويديم الإذلال والاستغلال، ألا فلنتفكّر ونتدبَّر“.
متابعة قراءة بين مرجعية دينية وسطوتها والتنوير الفكري وحرية الإنسان؟