العربية والتعليم الألكتروني

مساهمة متواضعة موجزة جرى إعدادها لكلمة في مؤتمر جامعة دجلة بهذا العنوان، حيث التركيز على أهمية العربية ليس أداة وسيطة وآلة صماء بل طاقة لصنع الهوية وتمكين العقل العلمي من بناء الشخصية التي تنتمي للعصر  عبر أدوات الحداثة في التعليم والتعلّم الأمر الذي يدفع لاعتماد التعليم الإلكتروني ومنهج الحوار والتحليل والتركيب في مهمة البناء والتقدم.. وإليكنّ وإليكم هذه الومضة العجلى التي تشكل نداءً أكثر منه استيفاء البحث أركانه إنها عنوانات بهية لإطلاق فرص البحث والاستجابة بما يحمل المهمة

متابعة قراءة العربية والتعليم الألكتروني

...

حملة تسمية معالم العراق بما يليق من تاريخه الولّاد حضارة وعلما وقيما

تواصل قوى ظلامية خططها البائسة لإشاعة ثقافة التخلف عبر التعمية والتضليل وعبر ضخ أسماء البلطجية والقتلة وإضفاء البطولة عليهم وخلطهم بأعلام وقادة وأسماء لامعة ومهمة أو النزول بأسماء وإيقونات بهية لحضيض ألاعيبهم.. إن مخططات التخريب وغشاعة فوضى التسميات الزائفة المضللة مستمرة لكن حملة وطنية ذات التفات استراتيجي يمكنها أن تتصدى للعبة وتعيد الاتزان والمنطق لهذه الإشكالية المهمة في ذهنية  المواطنة والمواطن

متابعة قراءة حملة تسمية معالم العراق بما يليق من تاريخه الولّاد حضارة وعلما وقيما

...

تكريم كوكبة الإبداع الجمالي الأدبي الفني والأكاديمي الثقافي والبيئي والحقوقي 2020\2021

بمناسبة 2021 عام جديد آخر من الفعل الإبداعي الجمالي منه والمعرفي الثقافي وبمحاور حقوقية وأكاديمية وفكرية فلسفية نهضت جمعية العراق الأخضر مع لجنة من الخبراء باختيار إيقونات صنع البيئة الخضراء عبر منافذ الجهود المتنوعة الغنية.. وقد وجهتُ رسالة تحية لهذا الفعل ونهجه القائم على تفعيل الجهود ودعمها ونشرها عبر إعلان قائمة الإيقونات البهية.. هنا أسماء المجتهدين عبر نوافذ أكاديمية ومعرفية ثقافية مميزة

متابعة قراءة تكريم كوكبة الإبداع الجمالي الأدبي الفني والأكاديمي الثقافي والبيئي والحقوقي 2020\2021

...

كرنفالات الفرح المغيبة عن العراقي!!؟

هل إيقاعات الهيوة وثقافة الموسيقا السواحلية المؤتلفة مع أمواج البحر إلا وجود تاريخي شامخ متأصل في البصري؟ هل قرع الدفوف والطبول إلا إعلان للتجمع والانتصار بدبكات الفرح للمسرات يبنيها ابن الأنبار وعموم الغربية؟ هل الموسقا وإيقاعات مقاماتها إلا عنصر تكويني حفر عميقا في الوجدان العراقي المحتفي بكرنفالات الفرح؟ أين هي اليوم؟ ومن يغيّبها عنه؟ ولماذا؟ الإجابة تقتصر على التذكير بصحيح التكوين النفسي الاجتماعي للعراقي ولاستعادته احتفالات بناء طاقة إششراقاته بمسيرة البناء والتنمية والتقدم 

متابعة قراءة كرنفالات الفرح المغيبة عن العراقي!!؟

...

إدانة جريمة محاولة اغتيال الناشطة السلمية المسعفة ريم علي

دان المرصد السومري لحقوق الإنسان تكرر حلقات الاختطاف ومحاولات الاغتيال وجرائم التصفية الدموية وفظاعات الميليشيات من دون توقف.. وقد سجّل رئيس المرصد موقف المرصد تجاه تراخي الموقف الحكومي وتعامله مع الميليشيات التي لم تتردد للحظة في الإسفار عن ارتكابها تلك الجرائم وفي ابتزاز المجتمع بإطلاق قوائم تهديد بالتصفية بلا خشية أو استحياء من تلك الجريمة المنكرة.. هنا بيان آخر بشأن جريمة محاولة الاغتيال مع استمرار الإخفاء القسري للعشرات مطالبين بموقف رسمي حكومي وأممي تجاه المجريات الكارثية

متابعة قراءة إدانة جريمة محاولة اغتيال الناشطة السلمية المسعفة ريم علي

...

ظروف إشكالية معقدة تجابه التعليم والتلامذة خارج أسوار المدارس!

البنية التحتية للتعليم خراب في خراب وبتعمّد وسبق إصرار من جهلة يسطون على البلاد برمتها وعلى يرامج مسيرة حياة موبوءة.. لكن أن يركز كل متحصص في محور اشتغاله ويدافع عن المسار الأنقى بعيداً عما تطاله يد التخريب تبقى مهمة رئيسة للتنويري من دون أن يكون بين مفرداته ولوج صراعات عنفية مرضية .. المهام التي تبني وتتقدم وتنير تحتاج لمزيد تمسك بالسلام ونداءات ستسمع حتما بيوم قريب في تجنب العنف وفي الخلاص من دواماته فلنكن حاضرين حيث تتطلب واجبات التصدي وبوسائل سلمية مكينة لإعادة بناء المدرسة والمعلم ومن ثمّ ملايين الأبرياء ممن قذهم العنف إلى أرصفة البؤس والتخلف وأمية تحرث في أرض الظلام لنتج قنابل الغد نريد أزاهير وبساتين منها بدل كل هذا المشهد فمحبة لكل من يدلي بكلمة في برامج الحياة

متابعة قراءة ظروف إشكالية معقدة تجابه التعليم والتلامذة خارج أسوار المدارس!

...

الاعتداء على التدريسيين ظاهرة مرضية تتطلب الانتباه والمعالجة العاجلة

الاعتداء على التدريسيين!؟
إنني في هذه القراءة وما تناولته بالاقتراح والمعالجة إنما أتطلع لأنجع أسس الاتفاق بيننا وتجنب تبرير أي ممارسة عنفية وأي اعتداء بخاصة ما يطال التدريسيين؛ لأن التبرير هو فعل تأويلي يتستر خلف تلاعبات، قد تسمح باستمرار العنف… وأي منطقة للاختلاف هنا مع هذه المعالجة يجب النظر إليها انطلاقا من قصدية واحدة، هي القصدية التي تقف على أعتاب احترام المعلم وفرض عملية تعليمية سليمة لا تقبل انتهاكا أو اعتداء من أي شكل ومصدر حيث نلتقي بمنطق اتفاق وتفاعل إيجابي بمنطقة تحرير العلم والمعلم من خطاب العنف وعدوانيته وهو ما لا يمكن قبول الاختلاف عليه وفيه… شكرا للقراءة والتفاعل

متابعة قراءة الاعتداء على التدريسيين ظاهرة مرضية تتطلب الانتباه والمعالجة العاجلة

...

أين حرية التعبير والتظاهر!!؟

في باب خبر وتعليق أشير إلى أن الحكومة بدت منشغلة بحملات قمعية متصلة مستمرة لكل حراك يدافع عن حقوق المواطنة والمواطن فيما تحسب ألف حساب قبل أن تطلق حتى مجرد تصريح ضد ظواهر التقتيل والاختطاف والاغتيال  وهي تدرك أن مهمتها لا مجاملة الميليشيات وما يمرر بعباءتها من إرهاب ولصوصية مافيوية بمستوى أغرق البلاد والعباد

متابعة قراءة أين حرية التعبير والتظاهر!!؟

...

محاضرة غرفة التنوير: العقل العلمي بين واقعية اشتغاله وعبث أوهام الخرافة

نحاول الاستقرار على الأداء الأسبوعي للغرفة وتسجيل المحاضرات وإعادة نشرها لأوسع جمهور يرغب في متابعتها بتوقيتات مختلفة.. الغرفة هي منصة لثقافة التنوير والتغيير.. مهمتها تتركز على حوارات في نهج وجودنا بطريقة الأنسنة والعيش الحر الكريم.. لا تستثني الغرفة بحواراتها موضوعات الحياة العامة وإمكانات الدفاع عن التعايش واحترام التنوع في الوجود وفي الرؤى بل تتبناه وتتمسك به لذا تعمد لتقديم ما يبني العقل العلمي ويعلو بأبنيته ويقويه على حساب الوهم والخرافة ولامنطقيتهما

التسجيل الكامل بأجزائه الثلاثة موجود في داخل هذا التنبيه والإعلان

متابعة قراءة محاضرة غرفة التنوير: العقل العلمي بين واقعية اشتغاله وعبث أوهام الخرافة

...

حملة مكافحة العنف ضد المرأة في الفضاء الألكتروني

كل صاحب مبدأ يحترم إنسانيته ويرفض الماضويات المرضية والفلسفة الذكورية التي تنتهك إنسانية المرأة ومنطق العدل والإنصاف واحترام المساواة في وجودنا، ملزم قيميا أخلاقيا أن يضع تأييده هنا بكلمة أو تعليق أو تداخل أو سرد واقعة انتهاك أو عنف ضد المرأة بما يفضح الجريمة أو يعرّف بها لنحمي معاً وسوياً القيم السامية النبيلة التي نريد لوجودنا ونخلص هذا الوجود من أي اعتداء على أساس الجنس .. فلنكن معا وسويا هنا وشكرا لكل مساهمة تعاضد الحملة لمحو الأمية الألكترونية دعما لإرادة التصدي لأي اختراق أو انتهاك.. وتحايا متجددة

متابعة قراءة حملة مكافحة العنف ضد المرأة في الفضاء الألكتروني

...