تَقَاطُعُ مُعْجمَي الثورةِ الشعبية وأعدائِها بين نهجي التشويه والتمويه و رد الثورة على التسفيه بالتنزيه

مقتبس من المقال: “الثورة تغيير نوعي جوهري لا يتحقق من دون امتلاك معجم مستقل يمكنه دحر محاولات التشويه، المعبرة عن ذهنية القوى المتحكمة وصياغتها معجمها بمنهج أباطيلها وأضاليلها؛ فهل قرأنا الدرس وأدركناه!؟”

متابعة قراءة تَقَاطُعُ مُعْجمَي الثورةِ الشعبية وأعدائِها بين نهجي التشويه والتمويه و رد الثورة على التسفيه بالتنزيه

...

السؤال ليس أيّ المنهجين يختار الشعب، ولكن كيف ينتصر لنهج الأنسنة، بديلاً وحيداً له؟

مقتبس من المقال: “تساؤل  الشعب ليس بين أن يختار نهج الإسلام السياسي، أو بديله العلماني الحداثي؛ فلقد كشف عن الطابع الكليبتوقراطي الفاشي، لنظام قاده زعماء المافيا الطائفيين حتى اليوم وحسم اختياره؛ ولكن السؤال يكمن بالضرورة: في كيف يصل لهذا البديل ويقيم دولة علمانية النظام، ديموقراطية المنهج، حداثية الفكر والأداء؟“.   

متابعة قراءة السؤال ليس أيّ المنهجين يختار الشعب، ولكن كيف ينتصر لنهج الأنسنة، بديلاً وحيداً له؟

...

من الأباطيل ومحاولات التعمية المقصودة بتبرير قرارات وتأويل مرادها؟؟؟

هذه خطبة لوكيل (المرجعية) يؤوّل بها ((فتوى)) مرجعيته بأنها لم تقل بتشكيل ميليشيات! ولكن ماذا يعني وجود ميليشيات للعتبتين وحماية المرجعيات؟؟ وممن يحمونها؟؟؟ ولماذا الآن بالتحديد يظهر هذا التسجيل؟ ولماذا تم إخفاء التسجيل من قبل؟ نحن نقول كلمتنا بالاتفاق مع مطالب ثورة أكتوبر 2019 بأنه لابد من فصل الدين عن الدولة ولسنا بحاجة لا لفتاوى ولا لتأويلات فلقد حسم الشعب أمره وهنا نقرأ الأمور باختصار تاركين لكم مزيد توكيد للرؤية

متابعة قراءة من الأباطيل ومحاولات التعمية المقصودة بتبرير قرارات وتأويل مرادها؟؟؟

...

الإسلام السياسي بين ثيوقراطية أخونة السلطة وطعن السلم الأهلي

مقتبس من المقال: “مهام حركات الإسلام السياسي وهي خارج السلطة، تواصل هز الاستقرار وطعن السلم الأهلي والهدف يكمن بفرض نظام ثيوقراطي، يقوم على أسلمة السلطة واجترار الخلافة أو الولاية من زمن غابر ومحاولة إحيائها مجدداً بالسطو على السلطة وأخونتها فهلا تنبهنا“.

متابعة قراءة الإسلام السياسي بين ثيوقراطية أخونة السلطة وطعن السلم الأهلي

...

رؤى وتداعيات في معضلة الفقر وتفاقم آثارها

مقتبس من المقال:”استفحال معضلة الفقر لا يقف بمخرجاته عند آثار اقتصادية منزوعة الدلالة، لكنه يمتد في حيوات الناس بأبعاد اجتماعية وسياسية شاملة تنتج منظومة قيمية مدمرة إذا ما استمر تمددها.. فهلا تنبهنا!؟”

متابعة قراءة رؤى وتداعيات في معضلة الفقر وتفاقم آثارها

...

الدولة العراقية في كماشة الفساد ومنظومته! فهل من سبل للخلاص؟

مقتبس من المقال: “هذه معالجة تُنذر بحجم الفساد المستشري في البلاد بصورة باتت ممنهجة مقصودة من قوى تقف وراء إحكام قبضة الفاسدين ومافياتهم ولكننا بالمقابل نؤكد إمكان الخلاص من ذاك الفساد ولأجله نطلق النداء من أجل استراتيجية جوهرها الشعب ومصالحه”.

متابعة قراءة الدولة العراقية في كماشة الفساد ومنظومته! فهل من سبل للخلاص؟

...

في عيد الصحافة العراقية انتصارات وعثرات وإصرار على المتابعة

نطالب بكامل الحقوق في الحماية وفي الوصول إلى المعلومة وفي حرية التعبير وفي الاستقلالية والمهنية وممارسة دور السلطة الرابعة بالتمام والكمال.. إن مرور أكثر من قرن ونصف القرن على مسيرة الصحافة يحتّم علينا استنطاق خبرة تلك المسيرة ووضعها بمكانة تليق بشموخها، فلنكن قدر مسؤولياتنا وإلا فإن هدر (السلطة الرابعة) على مسلخ القتلة سيكون أحد أبرز وأول أسباب انهيار المجتمع المدني الناضج عندنا وسيكون سببا آخر للتخلف وللاستعباد.. فهل ترضون بتمرير العيد بفبركة المعايدة المزيفة !؟

متابعة قراءة في عيد الصحافة العراقية انتصارات وعثرات وإصرار على المتابعة

...

بين مرجعية دينية وسطوتها والتنوير الفكري وحرية الإنسان؟

مقتبس من المقال: “في شؤون الدولة، بمجرد عودة المسؤول الحكومي لما يسمى مرجعية دينية يكرس سلطة مضللة فيلغي جدلية التفكير ويصادر العقل ليفرض لامنطق الخرافة ويديم الإذلال والاستغلال، ألا فلنتفكّر ونتدبَّر“.

متابعة قراءة بين مرجعية دينية وسطوتها والتنوير الفكري وحرية الإنسان؟

...

ومضة في ثنائية جدلية لن تنتهي إلا بانتصار الشعب بالفعل لا القول

هذه الومضة تسعى لتأكيد ما يجري دفنه خلف وعود هي مجرد ألفاظ وأقوال لا فعل فيها سوى التخدير لمرحلة فيما ترتكب حقيقة جرائم تتراكم فوق ما قبلها لتشكل وجود الفساد جريمة كبرى تحتمي بالعنف الميليشياوي الفاشي .. لكن كيف السبيل إلى التحرر والانعتاق من دون تحويل الوعود من أقوال غلى أفعال؟ إنه بإدامة تقدم إرادة الشعب وشارعه السياسي يوقف دجل التقولات ووعودها المزيفة العابثة فهلا تنبهنا؟؟؟

متابعة قراءة ومضة في ثنائية جدلية لن تنتهي إلا بانتصار الشعب بالفعل لا القول

...

ومضة بشأن ضبط إيقاع حركة العقل العلمي بسلامة ومن دون اختراق

كثرما نكتب بقضايا الفساد في التعليم وفي بناء صرح اشتغال العقل العلمي العراقي ولكننا نجابه محاولات اختراق تنتهك قوانينه وضوابطه وهذه الومضة باصلها هي تعليق بقصد الشد من أزر معالجة كشفت جريمة إفساد دانها القضاء ولكننا بحاجة لأن نتابع الاشتغال بشأنها بصورة دقيقة سليمة.. وهنا نداء للادعاء العام كي يتفاعل بشان كشف ما بين يديه من قضايا بقصد المتابعة والحرص على عدم تمرير وسائل تخريبها

متابعة قراءة ومضة بشأن ضبط إيقاع حركة العقل العلمي بسلامة ومن دون اختراق

...