ظهرت بين بعض العناصر المدنية الديموقراطية فرحة محقين بها تجاه استجابات رئاسة مجلس الوزراء ومجلس النواب.. وطبعاً بدأت عناصر معروفة بخنوعها وتبعيتها لقوى الطائفية تعزف على هوى قوى الفساد المنتشرة في بنية مؤسسات الحكومة كي تمرر عاصفة التظاهرات الشعبية مثلما حصل عام 2011 بإطلاق وعود المائة يوم ثم النكاية بقادة التظاهرات وتصفيتهم باغتيالات دموية صارخة بدل الاستجابة للعهد نكث المالكي يومها ومن معه بالعهود!
متابعة قراءة احذروا عبث قوى الفساد والطائفية.. التظاهرات مستمرة حتى تحقيق كامل المطالب