العراق بين التغيير المؤمَّل ومطرقتي الإرهاب والطائفية؟

استبشر العراقيون بالتغيير الذي حصل منذ ثلاث سنوات؛ وتطلعوا بهزيمة نظام القمع الدكتاتوري بتمكنهم من بناء البديل الديموقراطي التعددي التداولي الفديرالي لعراق جديد. ولكن مجريات الأوضاع التي حصلت طوال السنوات الثلاث لم تكن بالمسار الذي تطلع إليه أغلبية العراقيين..

متابعة قراءة العراق بين التغيير المؤمَّل ومطرقتي الإرهاب والطائفية؟

...

المسرحيون العراقيون ومهام المرحلة؟

توطئة

بدأ المسرح العراقي مسرحا لثقافة وطنية وإنسانية فاتخذ من القيم الاجتماعية والوطنية مسارا لنصوصه ولأساليب معالجته.. ومع تطور العمل الفني المسرحي ورقيِّه صار المسرح العراقي يلعب أدوارا مهمة على صعيد شحذ الوعي السياسي العام والمشاركة في التعبئة الجماهيرية حتى صارت الجماهير تخرج من قاعات المسرح في مظاهرات ناضجة الرؤى والمطالب، كما هو الحال فيما كان يحصل في أربعينات القرن المنصرم وخمسيناته..

متابعة قراءة المسرحيون العراقيون ومهام المرحلة؟

...

بعض مثالب إعلامنا ووضعنا الراهن وتشوهاتهما؟

كثيرة هي الجرائم المرتكبة بحق العراقيين اليوم، وكثيرة أنواعها وأهدافها، مثلما هي كثيرة الجهات والأسباب التي تقف وراء كثرة الجرائم المتفشية اليوم في بلاد الحضارة والسلم والخيرات. إنَّها حالة من الانفلات الأمني التي خرجت عن السيطرة، لأسباب منها الرئيس ومنها الثانوي؛ وما ينبغي على القوى الوطنية الديموقراطية التي تتصدى للوضع اليوم هو اتخاذ القرارات الحاسمة والعاجلة في تشخيص دقيق للوضع وأولويات أو أسبقيات العمل لمعالجته الجذرية..

متابعة قراءة بعض مثالب إعلامنا ووضعنا الراهن وتشوهاتهما؟

...

الزلزال وأشجان الهوية!؟

 الوقوف بشكل عملي ضد البلطجة الدموية في منطقة الشرق الأوسط أمر واجب بلا تردد ولا انتظار.. لأنَّ مَن يُذبَح اليوم هم أطفال ونساء وشيوخ، بشر من كل الأعمار والأجيال بكل ما لهم من حقوق في الحياة الحرة المستقرة الآمنة. ولأنَّ ما يُدمَّر اليوم هو بنيان بلدان وأوطان لا يجوز إلا استكمال البناء فيها ومزيدا من التعمير…

متابعة قراءة الزلزال وأشجان الهوية!؟

...

لنوقـِّع على حملة: “المشروع الوطني للتسامح والمصالحة العراقية

قراءات في شؤون التحالف والتسامح وثقافة الحوار

إلى الزعامات والقوى الوطنية والرئاسات العراقية الثلاث:

دَعْوَةٌ لِتفعيلِ مَسِيرةِ التّسَامُحِ والتّصَالحُِ وتَمْتِينِ الوَحْدَةِ الوَطَنِيَة

لنوقـِّع على حملة: “المشروع الوطني للتسامح والمصالحة العراقية”

لنُنـْشئ مكتب التنسيق للمشروع الوطني للتسامح والمصالحة العراقية

يكادُ العراقيون يصافحون خبرَ الانتهاءِ من تشكيلِ حكومتهم الدائمة ولو بولادة قيصرية متعسرة وبثغرات ليست خافية عن أحد من جهة طبيعة السِّجالات التي أنجبت تلك الحكومة.. كما يجد العراقيون اليوم فرصاَ َ تُتاح ومنافذ تتفتح بفعل أنشطة عدد من الشخصيات الوطنية المسؤولة في أعلى أجهزة الدولة وفي خارجها أيضا، وتجري في ضوء ذلك محاورات مع أطراف “عراقية” ما زالت ترفض الدخول في العملية السياسية حتى الآن…

متابعة قراءة لنوقـِّع على حملة: “المشروع الوطني للتسامح والمصالحة العراقية

...

دعوة للتصالح مع الذات.. دعوات للتسامح والتواصل والتفاهم والعطاء للآخر

قراءات في شؤون التحالف والتسامح وثقافة الحوار

وحشية وعنف دموي يحيق بأبناء وادي السلام والتسامح والعطاء، أهل بذل الغالي والنفيس للآخر كعهدنا بالعراقيين أحفاد سومر الحضارة التي بذلت وأعطت فأغنت واغتنت… ها نحن كلما قطعنا شوطا إلى الأمام في طريق الأمن والأمان والسلم والديموقراطية استشرست قوى دخيلة في غيِّها وفي انفلات عقالها وطغيان استبدادها وفي انفلاشية أنشطة التقتيل العشوائي والمخطَّط والتدمير على النطاقين الفردي المحدود والجمعي الكبير الشامل للجماعات والأحياء والضواحي والقرى.. فما إجابتنا وما رؤانا  ومعالجاتنا للأمر؟؟؟

متابعة قراءة دعوة للتصالح مع الذات.. دعوات للتسامح والتواصل والتفاهم والعطاء للآخر

...

وقفة مع الوضع النفسي والاجتماعي العراقي الراهن؟؟!

1. لغة تعذيب الذات ونقد الآخر المنشطر المتشظي

‎طغيان خطاب العنف السياسي وبعثرة الجهود وتشتيتها في إطار لغة طائفية تمزيقية وظلامية أمر يؤدي بالتأكيد لمشاغلة المجتمع بأكمله بظروف سلبية مقيتة كالسائدة اليوم في أوضاعنا الراهنة من دون أنْ يجد كثير من المحللين وعامة الناس، حقيقةَ َ،  أيَّ بادرة لضوء في آخر النفق فقد امتد هذا النفق المظلم أكثر من قدرات تحمّل ألم الجرح الفاغر لإنسان عراقنا الجديد…

متابعة قراءة وقفة مع الوضع النفسي والاجتماعي العراقي الراهن؟؟!

...

من أجل حوار موضوعي عراقي يخدم  الروح الوطني العراقي الديموقراطي الفديرالي

قراءات في شؤون التحالف والتسامح وثقافة الحوار

الأخوات والأخوة الأحبة من بنات وأبناء العراق الجديد جميعا

تحية عراقية صميم

وبعد

اسمحوا لي في السجال الدائر هنا بين عدد من كتابنا وكاتباتنا، أن أكتب بضع كلمات قد لا تكون الحسم في هذا السجال الذي  ثار بطريقة فيها كثير من السمة التي نراها في ما نسميه حواراتنا وهي في الحقيقة أدخل في صراعاتنا منها في لقاءاتنا وتقاربنا ونحن أبناء الجنس البشري الذي لم يترفع فيه (النبي الكريم) عن البقاء في إطار وجوده الحق “إنما أنا بشر مثلكم” وليس من فرق بين إنسان وإنسان إلا بمقدار صلاحه وسعة صدره وحجم فكره ونوعه وعلاقاته بالبشرية..

متابعة قراءة من أجل حوار موضوعي عراقي يخدم  الروح الوطني العراقي الديموقراطي الفديرالي

...

دعوة لوقف الاعتداءات الهمجية الظلامية على النُصُب والتماثيل والأعمال الفنية؟!!

من أجل تطوير عملنا النوعي دفاعاً عن أجهزتنا الثقافية والإعلامية والفنية

 بدأت الأوضاع في عراق ما بعد سقوط الطاغية وزوال أجهزته القمعية بالاتجاه نحو حال من أعمال الابتزاز والإخضاع لمصالح قوى مافيوية تتستر بواجهات العمل الحزبي في ظروف “انفلاشية” وليست ديموقراطية قائمة على أسس المجتمع المدني والعمل المؤسساتي.. ونقول هنا “انفلاشية” لنحت مصطلح يستجيب للواقع بما فيه من “انفلات” و “تسيّب” وبما فيه من تهديم كما يقول العراقيون “تفليش” فيأتي المصطلح “انفلاشية” ليحتل صرح الديموقراطية الذي كان ينبغي أن يعلو ويُبنى في بلادنا.. وهو ما سيتحقق بالتأكيد عبر قراءة جدية مسؤولة من القوى الحية الفاعلة في وطن الحضارة والمجتمع المتمدن…

متابعة قراءة دعوة لوقف الاعتداءات الهمجية الظلامية على النُصُب والتماثيل والأعمال الفنية؟!!

...

من أجل شئ من الجدية والمسؤولية في تكوين التحالف الوطني الديموقراطي المنشود؟!

قراءات في شؤون التحالف والتسامح وثقافة الحوار

يمضي الزمن بنا سريعا فيُـسابقنا، حيث تمنح الظروف المطواعة للتغييرات نفسها لمن يستغلها أو يستثمرها.. وليس بعيدا عنّا كثيرا عملية الاستفتاء والانتخابات الوطنية؛ ما يتطلب من القوى الديموقراطية أن تعيد حسابات ما جرى بالأمس القريب في الانتخابات الوطنية العامة الأولى… وكلنا نتذكر ما حصدته سياسة استغلال الظرف الآني من قوى عراقية شمولية التفكير وإن زعمت لبرهة أنها تغيرت وصارت تؤمن بـ “اللعبة”  “الديموقرطية” وسطوتها على النتيجة وعلى ما تلاهاعندما بدأت باستغلال الأوضاع لإحكام سطوتها من خلال موقعها الذي تبوأته بما أسمته “اللعبة الديموقراطية”…

متابعة قراءة من أجل شئ من الجدية والمسؤولية في تكوين التحالف الوطني الديموقراطي المنشود؟!

...