تتفاقم خطى قوى الإرهاب الداعشي وغيره في محاولاتها استباحة شعوب المنطقة ومنها الشعب الكوردي في محاولة لاستعبادهم.. وقد عادت قوى الجريمة الإرهابية إلى ممارسة جرائمها الهمجية في التفجيرات العمياء عشوائية القتل وسط المدنيين؛ وذلك بمحاولة لتعويض هزائمها أمام المقاتلين الكورد في كوباني.
متابعة قراءة كل التضامن مع الأمة الكوردية ضد أعدائها وما يرتكبونه من جرائم بشعة بحقها