انتخابات تستجيب لمطالب الشعب أم أخرى تُفصَّل على مقاس إعادة النظام؟

تصريحات يطلقونها بكثرة بعضهم عن حسن نية وأكيد عن خلطة يحاولون فيها الجمع بين مطالب الإرادة الشعبية بالتغيير الأشمل والأعمق نوعيا وبين قشمريات اللعبة التي تريد بجوهرها إعادة إنتاج النظام ولكنها تستغل وجودها بسدة الحكم تطيح بمزيد من الحقائق لمصير المجهول المعلوم!!! فهل مازالت باقية بعض ثقة من الشعب بمن نصّب نفسه زعيما وهو بحق كذلك ولكن (زعيما) لعصابات مافيوية ميليشياوية، أي لقوى الخراب والإرهاب، هل كانت تلك الثقة موجودة من قبل لتنعدم اليوم وتنحصر بمجرد رد على ما يسمونه تأجيل؟ أم أن الثقة منعدمة أصلا ولن تعود إلا بالاستجابة (لانتخابات) لا تعيد إنتاج النظام بل تستجيب فعليا للشعب؟؟؟ للإجابة عن أسئلة الواقع العراقي وفي ضوء محاولات الالتفاف التي تؤشر مقدمات ارتكاب جريمة هي الأفظع بحق العراقيين وبلادهم وبصورة وجودية، لتلك الإجابة نقترح عليكنّ وعليكم هذه القراءة من دون أن نتعرض لطرف في شخصه أو وجوده ولكننا نطالب بنهج بديل يمكنه حمل رسالة الشعب

متابعة قراءة انتخابات تستجيب لمطالب الشعب أم أخرى تُفصَّل على مقاس إعادة النظام؟

...

ما الحل في استمرار جرائم التعرض لأبناء الشعب واغتيال نشطاء الحراك

في ضوء استمرار الجريمة والمجرم وفي ضوء عجز الحكومة وتخاذلها أو تفويتها فرص الحسم بات واضحا أن الجريمة ستستمر وتتواصل وأن علينا تسريع إعلان قيادة وطنية موحدة ببرنامج التغيير الحاسم وهو أمر من دون لا مجال لحديث جدي عن الحسم والانتهاء من الجريمة فماذا ينتظر التنويريون من قوى العلمنة والديموقراطية وهل سنبقى بفلك أنا القائد ومن بعدي الطوفان! ؟ الطوفان حل بالناس فماذا بعد!!؟ هيا ليس غير قيادة وطنية موحدة لا رجال دين مزيفين ولا مرجعيات الضلال وأباطيل فتاواهى ولا سطوة لمافيا المال السياسي الفاسد ولا مجال لتحالفهما وجرائم الاغتيال التصفوية بأسلحة ميليشيا الإرهاب  وادعاءاتها القدسية والتحدث باسم الإله والمعصوم زورا وبهتانا وتسترا وتقية!!! لينتفض الشعب ويعلن قيادته الموحدة للتغيير وبرنامجه للفعل الميداني الذي يُنهي مثلث الشر

متابعة قراءة ما الحل في استمرار جرائم التعرض لأبناء الشعب واغتيال نشطاء الحراك

...

عراقيون من طالبي اللجوء يقعون بفخ الصراع السياسي بين بيلاروسيا والاتحاد الأوروبي

حيث تتفاقم معضلات ومخاطر تهدد حيوات العراقيين بخاصة أولئك المؤمنين بدولة عَلمانية ديموقراطية، فإنهم لا يجدون فرصة للعمل وممارسة وجودهم الحي بأمن وأمان دع عنكم معطيات ظروف العيش وتهديداتها الوجودية من هنا باتوا في أصقاع الأرض مرة جديدة أخرى محاولين توفير منصة عيش آمن لعوائلهم والعمل الإنساني ببلدان أخرى توفر ذلك! لكنهم وجدوا أنفسهم مطارَدين يُتاجر بهم ويحالون إلى أدوات في صراعات سياسية لا ناقة لهم فيها ولا جمل! ها هم الييوم بآلافهم يقعون بمناطق تأسرهم لتعيدهم لقمة سائغة بين أيدي قتلتهم في بلادهم وتفكَّر أيضا بمعاناة الأسر بخيام التشرد ولنتمعن في أوضاع طالبي اللجوء في ليتوانيا

متابعة قراءة عراقيون من طالبي اللجوء يقعون بفخ الصراع السياسي بين بيلاروسيا والاتحاد الأوروبي

...

بشأن سلامة ضم الميليشيا للمنظومة المسلحة النظامية من عدمه!؟

بقي الجيش العراقي مؤسَّسَاً على أحدث قوانين العمل العسكري المنظم وباستثناء بعض قطعات أُديرت بصورة عدوانية في ظروف أنظمة سياسية تقاطعت مصالحها مع الشعب العراقي ومع شعوب المنطقة ودولها فإن ذاك الجيش ظل صمام أمان الدولة العراقية وسيادتها يعمل بمنطق منظم بلوائح وعقيدة عسكرية سليمة تعتمدها دول العالم بمنطق حداثة اليوم وقوانينها.. ويُفترض أن تكون إعادة التأسيس قد أضافت حقوق الإنسان وحق تقرير المصير وحظرت الشوائب المرضية الخطيرة التي ربما شابت المسيرة ببعض مراحل إلا أن ذلك لم يحدث فعليا إلا بصورة مجتزأة عليلة فاقمت بإطارها ظاهرة تغليب القوى الميليشياوية على حساب القوات النظامية الرسمية المنضبطة بقوانين.. وهنا نتوقف لمعالجة ذلك من أجل اتخاذ الموقف الشعبي الأنجع لمكافحة ظواهر الدمج التخريبي بنيوياً الذي استهدف ويستهدف العراق وجودياً لمصلحة قوى وأجندات إيرانية وغيرها.. فهلَّا تفكرنا في معالجاتنا ومواقفنا؟؟؟

متابعة قراءة بشأن سلامة ضم الميليشيا للمنظومة المسلحة النظامية من عدمه!؟

...

لماذا لا يحتل العراق سوى ذيل قوائم أفضليات قطاعات الحياة في العالم

العالم يُصدر التقارير كما يرى ويرصد من أوضاع الدول والشعوب وهو ليس المسؤول عما يجري بدولة وعند شعب ولكنه تلك الإحصاءات والاستطلاعات التي يُصدرها تساعد على قراءة المسارات وتعديلها بما يخدم التقدم نحو الأفضل.. وقراءة تلك الإحصاءات ونقلها للشعب العراقي نموذجاً لما يُرتكب من جرائم بحقه وحق شعوب العالم إنما يمكن أن يكون مقدمة وفرصة للتنوير من جهة والتغيير في ضوء ذلك من جهة أخرى لا يعنينا هنا رد فعل وانتقاص من أحد أو طرف بقدر ما ييعنينا كشف الحقائق ومنع التضليل لإزالة الأباطيل والانعتاق للشروع بمهام البناء والتنمية.. لا نثأر أو ننتقم بل نتصدى للجرييمة والمجرم ونهجه ونمنعه من البقاء ببراثن الجريمة ومنطقها ولنضع الجميع ببديل ومنهج لإعمار وتقدم بفضاء السلم والتعايش لا الحرب ومآسيها ولا الجريمة وفضائها.. فلنقرأ بتمعن ومن دون حسابات مسبقة أو سطوة لنهج وتأويلاته.. وشكرا لكل تداخلاتكن وتداخلاتكم

متابعة قراءة لماذا لا يحتل العراق سوى ذيل قوائم أفضليات قطاعات الحياة في العالم

...

لنُطلق الإنذار من تفشي وباء مخدر الكريستال ميث بين شبيبة البلاد

على وفق التفاعلات مع مقترح هذا الموضوع، فقد تحول هنا إلى بيان باسم المرصد السومري لحقوق الإنسان كي نستطيع العمل بمشروع (استراتيجي) يطارد مصادر الوباء ليقطع الطريق عليها وليُنهي الوباء نفسه قبل استفحاله، يتقدم كاتب النص بالشكر والتقدير لمصادر هذه المعالجة من صحافة وأطباء وغيرهم عرضوا (معلوماتٍ وأرقاما) فيما تمت إضافة خطوات إجرائية مقترحة مع معالجة موصى ببعض مفرداتها بعدة أمور للمعالجة واتخاذ المواقف المخصوصة تجاه الظاهرة الإجرامية بكل ما تعنيه؛ عسى تجد كذلك، لمسات الجميع مما يتمكن من استكمال التناول والمعالجة وتحويلها لحملة وطنية… تيسير عبدالجبار الآلوسي

متابعة قراءة لنُطلق الإنذار من تفشي وباء مخدر الكريستال ميث بين شبيبة البلاد

...

الوضع العراقي بين مناورات قوى الفساد وإرادة الشعب الحرة

يومياً هناك مفردة في لعبة نظام كليبتوفاشي يواصل إدامة وجوده ويحاول إعادة إنتاج وجوده وهو يصر على متابعة ذات النهج المافيوي القمعي وفاشية ميليشياته ويضع زعاماتها في سدة إدارة الحكم غير آبه بكل ما انتهت إليه ثورة أكتوبر العراقية العظمى.. إن الإبقاء على مجلس نواب السلطة الفاسدة التي جاءت عبر أشنع تزوير عرفته انتخابات في التاريخ وهو الموصوف دولياً بأنه أفسد برلمان في التاريخ البلماني الدولي كما استعراض عضلات القوى الميليشياوية الفاشية ومواصلة نهج النهب والسطو على مؤسسات الدولة مع مفاقمة أوضاع البطالة والفقر والنزوح والتغيير الديموغرافي وغيرها من جرائم ضد الإنسانية هي المؤشر على أن الأمور باتت تتطلب إعادة النزول لميادين التنوير والتغيير وإلا فإن من اعتذر مُقِرَّاً جريمته يؤكد اليوم أ،نه فعل ذلك بمناورة قذرة اقتضى اليوم إيجاد الحسم تجاهها 

متابعة قراءة الوضع العراقي بين مناورات قوى الفساد وإرادة الشعب الحرة

...

الإجراءات التحضيرية لانتخابات لم يتم توفير أيّ من شروط الشعب لها

حيث أننا في المرصد نشارك بالتوقيع على البيانات التي نراها تستجيب للمطلب الشعبي الجوهري بتوفير انتخابات محمية بنزاهتها وشفافيتها وسلامة قوانينها فإننا نريد بذاك التوقيع أن ندين قرارا نراه يخالف القانون والشرعية ونطالب بإلغائه وبالمجمل فإنّ أي موقف برأينا يجب أن يكون بإطار استراتيجية ثابتة تحمي الجميع من الانزلاق لإعلان مشاركة لمجرد استجابة لهذا المطلب أو ذاك.. من قبيل دفع الشعب العراقي للمشاركة بانتخابات مصممة النتائج مسبقا بزيف قوانينها وشروط من يتحكم فيها مذكرين هنا أنه لم يتم منح الحكومة الانتقالية صلاحياتها في كتابة القانون الانتخابي وحل مجلس النواب إلى غيره من الحقائق ونجد أننا إذ نرفض حرمان اي قطاع من الشعب من التصويت تحت أية ذريعة أو تبرير فإننا في الوقت نفسه لا ندعو لمشاركة بانتخابات ما لم تتوافر (كل) الشروط التي تضمن النزاهة والشفافية والسلامة ومن هنا نضع هذا التصريح بين أيدي الجميع لإبداء موقف أقرب للشمول

متابعة قراءة الإجراءات التحضيرية لانتخابات لم يتم توفير أيّ من شروط الشعب لها

...

العنف الأسري نافذة مفتوحة لمزيد استغلال للمرأة وعموم المجتمع

العنف الأسري بات ناقوس الخطر الذي سيؤدي بتضافره مع تفاقم العنف المجتمعي العام إلى الانحدار وهو ما يُنذر بذات الوقت باجترار منظومة العبودية في ظروف تعقيدات العنف الأسري القائم بجانب منه على مستوى الوعي المتدهور وبجانب آخر على منطق التمييز والتفاوت في العلاقات باستعلاء ذكوري وبنظرة دونية إلى المرأة… وبانكسار منها أمام فلسفة القوة العضلية ووحشية منطق الذكورية وفلسفتها ونهجها… إننا أمام انفلات أمني وضياع فرص تطبيق المتاح من قوانين ما ينحدر بنا إلى قعر بئر مظلم لصراعات استغلالية لا يمكن أن يقرّ بها إنسان…   فلننتفض لإنسانيتنا ولنؤكد الحرص على المساواة القائمة على إعلاء الثقافة التنويرية ودور الوعي ومنهجه الإنساني في المساواة والعدل والتكافل والتعاون بديلا للفرض السوقي لقيم الفوقية والاستعلاء ومخرجاته المرضية بمختلف اتجاهاتها.. لنوقف ظاهرة العنف الأسري

متابعة قراءة العنف الأسري نافذة مفتوحة لمزيد استغلال للمرأة وعموم المجتمع

...

رسالة في زيارة البابا وكيف تكون للشعب بصحيح نهجها

قرأتُ للناشط الحقوقي التنويري الأستاذ نهاد القاضي معالجة بمناسبة زيارة البابا للعراق وقد سعدتُ بما بين السطر من كشف للآلام والمعاناة التي وقع بها المسيحي العراقي وشعب ما بين النهرين من جرائم وضعت الأصفاد والأغلال فوق ما يسستحقه من حريات وحقوق! وكيف أن الزيارة تُعلي اسم ((السلام)) ولكن السلام لا يأتي بها  إلا إذا مارست كشف الحقائق ووضعت المسار بالاتجاه الأنجع والأصدق صوابا .. ومن جهتي أؤكد ببكلماتي أن السلام بدأت طريقه ثورة أكتوبر العراقية وأنه من دون الشعب وجهوده لن يتحقق ما دامت قوى الشر المسلحة بأسوأ أسلحة الجريمة وأكثر فتكاً فلنتوجه بالنداء إلى شعبنا وإلى مسيحييه بأن يتمسك بالفعل والحركة ومسار التنوير من أجل تلبية شروط التغيير والانعتاق والتحرر وبناء السلام الحقيقي 

متابعة قراءة رسالة في زيارة البابا وكيف تكون للشعب بصحيح نهجها

...