كتبتُ هذه المادة في وقت سابق. وهي مفردة في المساعي التي أنهض بها وأعتقد بضرورتها في كشف تأثيرات الضغوط الطائفية وفي منعها من الاستفحال ومن الانتشار بوبائها.. ومع إيمان وطيد بأن الحراك المدني الشعبي الواسع الذي اندلع بانتفاضة شعبية اليوم كفيل باستعادة المد الوطني وعمقه المدني العلماني إلا أن مثقفينا مطالبون بتقديم الدراسات التي تكافح آثار الطائفية ووباءها.. ولهذا أدعو هنا لمزيد من التفاعلات وتسليط الضوء على ما تقدمه هذه المعالجة المتواضعة التي تتشرف بتداخلاتكم وإضافاتكم الموضوعية