العدالة في التعبير عن مكونات الشعب بين خطل تبني التوازن الكمي ومزاعمه وبين سلامة البديل الوطني

هذه مجرد تداعيات ذهنية بين القراءة النظرية للمطلوب من المعالجة والتمعن في واقع الحال: فهلا تفكرنا وتمعنا في البحث بين الأسطر عن الوقائع وأسمائها وأسماء من تقصدهم  بالمباشر وبوضوح؟

متابعة قراءة العدالة في التعبير عن مكونات الشعب بين خطل تبني التوازن الكمي ومزاعمه وبين سلامة البديل الوطني

...

رأسمالية متوحشة وصراع بين فرض الاستسلام لها أو الانتصار لإرادة العمل والحياة الحرة الكريمة

ناتج أفراد معدودين وحصرا العشرة الأغنى عالميا يمثل حوالي 3 أضعاف الناتج المحلي لمصر سنة 22 واحسب كم سيكون نسبة للناتج المحلي العراقي!!!؟ والقضية تعلق بجانب أو وجه يخص التركيز الرأسمالي للثروة وانفلاتها من العقال ووجه يتعلق بحجم الاهتمام بالإنتاج والتمسك بقيم العمل المنتج المثمر وبين هذا وذاك يقع على كاهل الشعوب ضغط مركب يعطل من جهة قدرة الإنتاج ويأسر خلف أسوار قلاع نظام منفلت العقال أو يقع تركيز الثروات بمعنى نهب منجز تلك الشعوب وأيضا ثرواتها المكنوزة بباطن الأرض !!! فلنتفكر ونتدبر

متابعة قراءة رأسمالية متوحشة وصراع بين فرض الاستسلام لها أو الانتصار لإرادة العمل والحياة الحرة الكريمة

...

مشعلو الحرائق يحاولون مجدداً في كركوك!

كركوك ملتهبة والأرض فيها بحال من الغليان والاحتقان وشديد التوتر حداً أودى بحيوات مواطنين! وخطاب التحريض العدائي بخاصة منه ذاك الذي يصب جام غضبه ضد الكورد يتخفى بمهاجمة الحزب الديموقراطي الكوردستاني ومقراته؛ الكارثة أن عناصر الاحتقان والتوتر ذات النهج الشوفيني العنصري بعضها في الميليشيات وأخرى ترتدي الزِّي المدني لكنها تخبي السلاح تحت ذاك الزي! وهكذا تتواصل فعاليات التحريض والاستعداء ويتقدم مشعلو الحرائق لمزيد صب الزيت على النيران.. الآن وليس بعد أية لحظة الآن وليس غدا يجب فرض الأمن وإعادة الأمان والسلم الأهلي وحماية الناس وقطع الطريق على أسباب الفتنة ومآربها.. هذه كلمة ونداء خطابه إلى تطبيع الأوضاع واستعادة السلم الأهلي وأعلى صوت لقوى التعايش ومبادئه بما يُخرس زئير الأشرار ويُنهي أي دور لنهجهم.. أفلا نُعلي أصواتنا قبل أن تمتد الحرائق للجميع حيث لا رابح في حروب عبثية لمجانين العنصرية والشوفينية؟؟؟

متابعة قراءة مشعلو الحرائق يحاولون مجدداً في كركوك!

...

ازدواجية المعايير وانتهاكات الحقوق والقوانين وخطابها

باتت قضية ازدواجية المعايير تأخذ مساحة كبيرة في السياسة الدولية الراهنة وفيما يحكم العلاقات الخاصة والعامة مع تفاقم ظواهر مرضية في الحياة المجتمعية هي أدخل بانتهازية مرة وباستغلال فرص مرات أخرىوالفكرة تكمن في انحراف أو ابتعاد عن القواسم المشتركة بوصفها ضابط العلاقات والمواقف فكيف نقرأ الظاهرة وما دوافعها وكيف تتكم بالمسارات الراهنة لبعض الدول التي يُفترض أن تكون حارسة لمنظومة القيم الإنسانية السامية!؟

متابعة قراءة ازدواجية المعايير وانتهاكات الحقوق والقوانين وخطابها

...

مؤشر الكهرباء بين الفاسدين وأصحاب الحقوق

الكهرباء وقد حلَّ صيف العراق اللاهب الذي يُزهق أرواح أطفال وكبار سن ومرضى وأناس بلا ذنب سوى أنهم صحايا تقرر تضليلهم لاستعبادهم كما عصر الرق قبل قرون غائرة في التاريخ البشري! وفي كل صيف منذ تغيير 2003 الراديكالي تعاود الأنفس المنهكة المستنزفة الانتفاض والتظاهر والمطالبة ولكن، لا شيء يُلبى إلا بتلك الوعود والتبريرات التي لا تغني ولا تسمن وكأن التبرير والتذرع هو كيمياء التخدير وتجاوز المعاناة القاتلةومع أن البلاد تمتلك ما يسد حاجتها ويفيض إلا أن حلا بالتوجه إلى الغاز الوطني بديلا لا يتم لأنه يُحرق بقرار يجبر العراق على اللجوء لجارة ناصبته العداء وتستمر في ابتزازه ليس بالغاز وحده بل وبقطع الماء وبالتدخلات السافرة بكل أباطيل السياسة والدبلوماسية وأضاليل المحمولة على تشويه العقائد استغلالا لها.. أفلا يحسم المواطن أمره ويعرف ماذا يطالب وكيف يحقق المطلب؟؟؟؟

متابعة قراءة مؤشر الكهرباء بين الفاسدين وأصحاب الحقوق

...

قضية رأي عام مطروحة للحوار والمساءلة الرسمية عراقياً\ حظر أنشطة لاتحاد الطلبة العام

تداولت مواقع التواصل الاجتماعي كتابا رسميا يمتلئ بنصوص بلا محدد مادي ملموس وفيها ما ينصب بالاتهامات والتحريض ضد اتحاد الطلبة العام في جمهورية العراق بل يؤكد حظر عمله في الجامعات ومؤسسات التعليم! فهل هي حال تحضير لمهاجمة قوى الديموقراطية مثلما وقع من قبل في سبعينات القرن المنصرم مثلا!؟ أليس هناك ما يشي بالتحريض على قوى ديموقراطية معروفة!؟ لماذا اختيار اتحاد الطلبة العام لمثل هذا الهجوم غير المبرر!؟ لماذا جاءت الصياغة بالكتاب الرسمي المفترض نسبته لمكتب معالي وزير التعليم بما يتعارض وقيم الدستور ويقمع الحقوق والحريات!؟ أسئلة مطروحة للحوار والمناقشة وقطع الطريق على سبل محاصرة الحراك الديموقراطي العراقي بنهج الخطوة خطوة بذرائع تهم العمالة وغيرها كما أننا هنا نسجل رفضنا للتعامل مع طلبة بعمر المسؤولية القانونية وكأنهم جهلاء (يمكن) استغفالهم واستغلالهم!!؟ ونسجل بقراءتنا الأولية هذه

مطالبتنا بحملة وطنية وأممية تليق بالدفاع عن اتحاد الطلبة العام وهو المنظمة العريقة المعروفة عالميا

مطالبتنا بفتح مساءلة في مجلس النواب والرد القانوني على تلك النصوص وخطابها وما ربما وقعت بخطأ التعبير لكنها مثلت خطرا جسيما في تناول القضية

مطالبتنا نقابتا المحامين العراقيين والحقوقيين بفتح مساءلة قانونية ومتابعة القضية حيثما اقتضت مهمة الحل والمعالجة الموضوعية

إن أطراف الحركة السياسية في البلاد مسؤولة هنا بالقدر الذي يدعوها لإبداء مواقفها وتصحيح ما انعكس بسبب القرار

متابعة قراءة قضية رأي عام مطروحة للحوار والمساءلة الرسمية عراقياً\ حظر أنشطة لاتحاد الطلبة العام

...

العراق والعراقيين في مؤشر البيئة العالمي

مؤشر الأداء البيئي يمثل عالمياً نافذة لتحسين حيوات الناس عبر منفذ بيئتهم الطبيعية إذ يشتغل المؤشر على مهمة قياس الأداء البيئي رقمياً كمياً لسياسات دولة بعينها وهو دولياً اليوم يقرأ أو يصنّف حوالي الـ180 دولة في مخرجات تسلسله وترتيب الدول فيه.. كما يمثل المؤشر مرجعاً لصناع السياسات والاستراتيجيات المخصوصة بالاستناد لعمل علماء البيئة ومجمل المعنيين بتلك القراءات ومحاورها في الصحة البيئية من جودة الهواء والماء وحيوية البيئة بميادين التنوع والغابات وشؤون الزراعة ومصادر المياه مع تفاصيل تلك المحاور بالتأكيد وهذا المقياس ليس وحيدا بل ينضاف بجانب  مؤشر الاقتصاد الأخضر وغيره ليثمر جميعا اهتماما وجوديا محيطا بحيوات الناس.  وعراقيا لم نجد الاهتمام الجدي المسؤول بمضامين المعايير البيئية كحال مجمل ما يخص حياة الإنسان مباشرة أو بصورة غير مباشرة، فكيف سنقرأ سريعاً المؤشر وضرورة الاهتمام به!؟

متابعة قراءة العراق والعراقيين في مؤشر البيئة العالمي

...

ما يناهز المليون طفل عراقي بمجابهة وقائع (سوق) العمل وساسة الدجل!!!؟

نسب مقلقة من حجم فئات الفقر في العراق هم من الأطفال ونسبة أخرى من هؤلاء يقعون فريسة التشغيل التعسفي المفرط بقسوته على طفولتهم.. وفي اليوم العالمي لمكافحة تشعيل الأطفال بتلك الأعمال لا صدى في الظرف العراقي أكثر من تصريحات بلا طائل بل هي أصوات دجل مخادعة مضللة لدرء العقاب الذي عادة ما أفلت المسؤول منه وترك آثار الجرييمة تحفر ندوبها على أجساد الطفولة الغضة.. تقول إحصاءات ((رسمية)) إن نسبة (2%) من هذه الكوكبة من أطفال العراق هم بسقف سوق العمل ولكن الحقيقة أكبر بكثير من هذه اللعنة غير الصغيرة بمارثتها ومخاطر نتائجها الآتية.. هذه قراءة عجلى تتطلع لأدواركم فيما تضيفون

متابعة قراءة ما يناهز المليون طفل عراقي بمجابهة وقائع (سوق) العمل وساسة الدجل!!!؟

...

ظاهرة الفقر في البلدان الغنية بين الأسباب والآثار 

ظاهرة الفقر في البلدان الغنية بين الأسباب والآثار العراق نموذجاً كونه من تلك البلدان التي تكتنز ثروات طبيعية هائلة بمواردها لو أنها تم استثمارها بصورة أفضل لتجاوز حسابات ما فيه من حال ضياع ما يرد بين نهب وسلب وموازنات تشغيلية (سلبية) تأكل ما يردها بدل تعظيمه وزيادته… وإذا كان العراق اليوم بمنطقة الدول الغنية متوسطة الموقع فإنه داخليا يفتقد للعدالة بتوزيعها حداً يضع العراقيين بمنطقة مختلفة عن غنى موارده حيث ظاهرة الفقر والفقر المدقع مثله مثل بلدان الجوع بمنطقة بعينها ودول الفقر بمواردها وبالدخل القومي لكل منها بخلوها من الثروات دع عنكم هزال الطقات البشرية لتخلف التعليم وبناء الشخصية بثقافة العمل كما ينبغي… فكيف يمكننا قراءة تلك الظاهرة وما الأسباب؟ وما النتائج؟ وكيف يمكننا معالجتها؟؟ هذه قراءة متواضعة لا تدعي أو تزعم كليتها وشموليتها ولكنها ومضة تقترح بعض حلول أو بأقل تقدير تثير أسئلة وحوارات تتناسب وحجم الظاهرة والمؤمل من حلول في ضوء قراءة موضوعية معمقة.. ومثلما يقرأ الباحث هنا نصا بمحاور توجيهية للمحاضرة فإنه يجد تسجيلا لوقائع المحاضرة يمثل الأوجه التي جرى التركيز عليها في ضوء ما اغتنت به المحاضرة من نقاشات ثرة غنية وإن ذهبت بعيدا في مناطق مجاورة مستقلة أحياناً مرحبا بقراءات جديدة أخرى تواصل مهمة تقريب الرؤى وتجاوز ما قد يطفو من اختلاف طالما كانت الغاية بناءة وموضوعية سليمة …  تيسير

متابعة قراءة ظاهرة الفقر في البلدان الغنية بين الأسباب والآثار 

...

الطفل والطفولة في العراق بين انتهاك الحقوق وتطلعات الحماية والرعاية

لا عيد للطفل والطفولة اليوم ومجدداً لسنة أخرى في العراق، ومن يحتفل بفرحٍ فهو يحتفي ممالئاً مشاركاً (انتصارات) قوى الاستغلال والابتزاز وانتهاك حقوق الطفل والطفولة حيث ملايين أطفال هذا البلد الغني بثرواته يقبعون لا بخط الفقر ولكن بخطوط الفقر المدقع في التربية والتعليم والتنشئة والحماية والرعاية مما يضيع ويختفي خلف متاريس انتهاك حيوات الطفل والطفولة عراقياً.. والأولويات تبقى بعيداً عن الضرورة والحتمية مما تفرضه اتفاقية الطفل وما سجلته هي والاتفاقات والعود واللوائح الحقوقية العالمية.. فعيدكم أطفالنا آتٍ نحن ندرك ان التغيير آتٍ وان إشراقات الحياة وإن تأخرت عليكم لابد متحققة وتنتهي كل أسباب صنع الألم وكل عام وأنتم اقوى وافضل حالا مما تمرون به وأجالكم المتعاقبة منذ عقود

متابعة قراءة الطفل والطفولة في العراق بين انتهاك الحقوق وتطلعات الحماية والرعاية

...