بوقت سابق من هذا الأسبوع أجرت قناة اليوم ببرنامج طاولة مستديرة لقاء مع ضييوفها تناولت فيه معالجات بشأن دولة المواطنة هل هي الخلاص؟ وما محددات ذلك والطريق إليه وما الذي اعترض السبيل لدولة مدنية (علمانية) تتيح الانتهاء من التشتت والتشرذم المفروض بخلفيية منظومات تتبنى طابعا مافيويا ميليشياويا يحتمي بالمقدس (الديني) في مزاعمه وبوقت أتوجه للضيوف بالتحية والتقدير ولمعد وممقدم البرنامج فإنني إذ شرفت بالمساهمة المتواضعة أضع بضع ملاحظات عجلى وأنشر معها التسجيل الكامل عسى يُستكمل بالتداخلات والتعليقات وربما الأسئلة مع العهد على مواصلة المشوار التنويري
متابعة قراءة دولة المواطنة: هل هي الخلاص لبلدان الشرق الأوسط؟