ي يوم إحياء ذكرى جميع ضحايا الحروب الكيميائية، 30 نوفمبر تشرين الثاني تؤكد البشرية على نزع هذا السلاح كليا ونهائيا مع تفعيل المواقف تجاه الضحايا ونطلق النداء عاليا لتكون حلبجة مدينة سطوع المثال الأخطر عالميا في التصدي للسلاح الكيمياوي ومخاطر استخدامه وواجبات الإلزام بحظره كليا نهائيا وبصورة شاملة.. في أدناه بيان عدد من المنظمات الحقوقية والثقافية بهذا الشأن لاعتماده وثيقة لإدانة جرائم الإبادة بالأسلحة الكيمياوية وإطلاق نداء يُبنى عليه مسار التصدي للمهمة بكل محمولاتها الفلسفية الفكرية والسياسية والإنسانية بالمعنى الأشمل
متابعة قراءة كل جريمة بالأسلحة الكيميائية هي من جرائم الإبادة الكبرى الأكثر خطرا في التاريخ الإنساني