ما المهمة المؤملة عراقيا في ظل الحملات الوحشية التي لا ترعوي ضد الصحفيات والصحفيين!؟

اختارت الأمم المتحدة يوم الثاني من نوفمبر تشرين الثاني يوما دوليا لإنهاء الإفلات من العقاب على الجرائم المرتكبة ضد الصحفيين وذلك تمكينا للسلطة الرابعة من ممارسة دورها بروح مهني وبشروطه ومحدداته من دون قمع ومصادر أو ابتزاز وتهديد.. وعراقيا سجل العراق جرائم بالمئات ولم نجد من يُحاسب من القتلة أو المعتدين حتى ولو شكليا ما أفضى لمزيد من تلك الجرائم ومن ثم في تحويل العراق إلى منطقة صمت مطبق خلا من بقي مكافحا مضحيا من الصحفيين والإعلاميين نسوة ورجالا وهو ما يعني أن الأجواء وقعت أسيرة الجريمة وتهديدها في كتم الأنفاس بالمطلق وحجب بل حظر حرية التعبير خلا حالات يمررونها بقصد التعمية والتضليل.. إن هذه المناسبة المشهودة المهمة تتطلب منا فضح ما يتم التستر عليه من حملات قمعية إجرامية ومحاسبة المجرمين وإيقاع أشد العقوبات وذلك بالاستناد إلى مدونات أممية وتحالف مع الأمم المتحدة ومنظماتها وبرامجها في العمل وهو أدعة لتحالف وطني وإقليمي ضد تلك الظاهرة وما تعنيه وما تفرضه فهلا سنجد الطريق إلى غياتنا السامية هذه؟؟

متابعة قراءة ما المهمة المؤملة عراقيا في ظل الحملات الوحشية التي لا ترعوي ضد الصحفيات والصحفيين!؟

...

في الأسبوع العالمي لنزع الأسلحة: نزع سلاح الميليشيات مقدمة لتأمين مستقبل البلاد والعالم

مهم بصورة كبيرة وخطيرة العمل على نزع الأسلحة بدءا بالنووية والدمار الشامل وليس انتهاء بالإلكترونية والتقليدية وما تعنيه من أفدح الكوارث وسط المدنيين المسالمين.. ولكن أيضا بهذه المناسبة لابد من أن نتذكر أن انتشار تجارة السلاح ومنها السوق السوداء وتفشي وجودها بأيدي جماعات إرهابية قد بات لا يقف بتهديده عند حدود محلية وطنية ولكنها هدد وأدى إلى إشعال حروب إقليمية ودولية ما يتطلب توجها نوعيا مكفولا بوثائق للأمم المتحدة تنهض بتثبيت المبادئ والوسائل وأفعال التضامن ووحدة الجهود لدحر انتشار السلاح وإنهائه كليا وحل الميليشيات كافة بكل مسمياتها مع نزع السلاح بكل الميادين المحلية والإقليمية والعالمية.. فهل سنتجه لهذه المهمة السامية بفعل جدي ملموس؟؟؟

متابعة قراءة في الأسبوع العالمي لنزع الأسلحة: نزع سلاح الميليشيات مقدمة لتأمين مستقبل البلاد والعالم

...

طلبة العراق يواجهون أشكال الامتهان والابتزاز والتمييز

من عاش حياته الطلابية عضوا بمدرسة كاتحاد الطلبة العام في الجمهورية العراقية فقد حظي بفرصة كبرى للتعلّم والاستزادة بما يمنحه بناء الشخصية الإنسانية الناضجة بجانب شخصيته العلمية بمدرسته وجامعته.. وبالتأكيد ما أخطه اليوم هو بعض ما أكدته التجاريب ودروسها في الاتحاد وفي الحياة العامة وهي الأدوات في قراءة واقعنا بحانب أدوات معرفية فكرية أصيلة للتحليل والاستنتاج وتكوين الرؤى والبدائل أو الحلول لما يجابهنا.. اليوم أكتب مجددا بروح تضامني مع طلبتنا في الوطن والمهجر ولعل ما اختزنته من عمر وسنواته ساعدني للقراءة والتحليل لكنه أيضا بات بضغوطه يدفعني لانفعالات ومشاعر تبكي الصخر عندما يشاهد شكاوى اللواتي والذين يخرجون للاحتجاج السلمي ولا يجابهون سوى الإهمال والتنكر من طرف مسؤولين.. لكنهن ولكنهم ليسوا لوحدهم في الميدان فمعا وسويا ومثلما انطلق مؤتمر السباع العام 1948 بحراسسة الشغيلة فهؤلاء الأبناء لن نتخلى عنهم فهم قطعة منا مثلما الأبناء البيولوجيين هم الأبناء لنا ولجيلنا الذي يرفض الصمت وها هو يتحرك لا احتجاجا سلبيا بل حراكا سلميا موضوعيا ضاغطا فاعلا مؤثرا حتما 

متابعة قراءة طلبة العراق يواجهون أشكال الامتهان والابتزاز والتمييز

...

ادانة اعمال القمع في الناصرية والمطالبة بالتمسك بالقانون وحماية حرية التعبير والتظاهر و اطلاق سراح المعتقلين من ناشطي انتفاضة تشرين

أصدر المنتدى العراقي لمنظمات حقوق الإنسان وبين تلك المنظمات الحقوقية العاملة في داخل الوطن عدد من المنظمات الحقوقية العاملة بالمهجر منها المرصد السومري لحقوق الإنسان.. إننا نؤكد معا وسويا على أشد إدانة للحملات القمعية المتكررة والمستمرة من طرف عناصر داخل بنية المؤسسة الرسمية حداً باتت ((نهجاً)) خطيرا يتقاطع والدستور ويتعارض وخيار الشعب طريقا لبناء دولة مدنية تتمسك بالديموقراطية وهو نهج ينتهك كل العهود والمواثيق المحلية والأممية بميدان الحقوق والحريات ومن هنا فإن إدانة ما يُرتكب تأتي مرفقة بمطالب شعبية جوهرية ونوعية في النضال من أجل البديل الذي يلبي ما تم تغييبه من الحقوق والحريات وما تمت مصادرته منها بوساطة النهج الذي تضمن ارتكاب جرائم تحيل لسياسة دكتاتورية من جهة ومنطق فاشي بأدائه.. أعمق التضامن مع أهلنا في الناصرية وبمختلف أرجاء الوطن

متابعة قراءة ادانة اعمال القمع في الناصرية والمطالبة بالتمسك بالقانون وحماية حرية التعبير والتظاهر و اطلاق سراح المعتقلين من ناشطي انتفاضة تشرين

...

التجمع العربي لنصرة القضية الكوردية يؤكد تضامنه مع شعب كوردستان

أصدر التجمع العربي لنصرة القضية الكوردية بيانا أكد فيه تضامنه مع القوى الكوردستانية الساعية لبناء كوردستان جديدة تتأكد فيها الحقوق والحريات ومن أبرزها حق تقرير المصير واستقلالية الإرادة بعيدا عن أية تدخلات خارجية ومحاولات الابتزاز وتشويه المسيرة بخاصة مع بروز عناصر تمهد لتلك الأفعال التخريبية ودان بذلاك ما تقوم به عناصر متشنجة من توفير فضاء للتشويش بتلك الأعمال المدانة والمجرَّمة قانونا ودعا لمزيد من التمسك بالهوية القومية وأسس الوحدة فيها واختيار القوى القادرة على تلبية الآمال والتطلعات في العدالة الاجتماعية من تلك التي تحمل هوية الديموقراطية ونهج اليسار وكلاهما يحملان مبادئ العلمنة ودمقرطة الحياة وبناء مؤسسات تنتمي للشعب وتدير شؤونه بأروع عوامل التنوير والتنمية والتقدم.. وفي أدناه نص البيان

متابعة قراءة التجمع العربي لنصرة القضية الكوردية يؤكد تضامنه مع شعب كوردستان

...

دولة المواطنة: هل هي الخلاص لبلدان الشرق الأوسط؟

بوقت سابق من هذا الأسبوع أجرت قناة اليوم ببرنامج طاولة مستديرة لقاء مع ضييوفها تناولت فيه معالجات بشأن دولة المواطنة هل هي الخلاص؟ وما محددات ذلك والطريق إليه وما الذي اعترض السبيل لدولة مدنية (علمانية) تتيح الانتهاء من التشتت والتشرذم المفروض بخلفيية منظومات تتبنى طابعا مافيويا ميليشياويا يحتمي بالمقدس (الديني) في مزاعمه وبوقت أتوجه للضيوف بالتحية والتقدير ولمعد وممقدم البرنامج فإنني إذ شرفت بالمساهمة المتواضعة أضع بضع ملاحظات عجلى وأنشر معها التسجيل الكامل عسى يُستكمل بالتداخلات والتعليقات وربما الأسئلة مع العهد على مواصلة المشوار التنويري

متابعة قراءة دولة المواطنة: هل هي الخلاص لبلدان الشرق الأوسط؟

...

العراق وكارثة أخرى لتسلل مجموعات باكستانية هذه المرة

أوردت الأنباء نبأً هو الآخر يعد بين الأخطر في اندراجه بين أدوات التهديد الوجودي للهوية الوطنية العراقية وإيقاع جريمة التغيير الديموغرافي ليس بحق أحد أطياف الوطن والشعب بل تجاه العراق والعراقيين جميعاً.. وبالأمس فقط افتضحت جريمة تسلل 50 ألف بكستاني واختفائهم ما يعني مخاطر توطينهم التي تشي بها حالات منح جنسية عراقية وإسكانهم ومن قبل كان تزويج عراقيات أرامل وحتى متزوجات منهم  بالإكراه والإجبار والابتزاز.. ولابد هنا مع تأكيد التزام البلاد بالقوانين والعهود الدولية المعروفة أن يتم أيضا النهوض بحماية الهوية العراقية وسلطان الدولة الممثلة للشعب وإرادته في مجابهة أشكال جرائم تمرير لا عشرات آلاف الأجانب بل ملايين من العمالة الرثة ومن عناصر ستبدأ بتشويه القيم ولن تنتهي بتهديد الهويةبل والعراق وجوديا.. فهلا تنادينا لكشف الحقيقة؟؟؟

متابعة قراءة العراق وكارثة أخرى لتسلل مجموعات باكستانية هذه المرة

...

اليوم العالمي للعدالة الدولية وما يُرتكب من جرائم بحق شعوب الشرق الأوسط

اليوم العالمي للعدالة الدولية وما يُرتكب من جرائم بحق شعوب الشرق الأوسط بخلفية إرهاب الدولة مرة وإرهاب القوى الميليشياوية المشرعنة بقوانين منها وتلك المشار إليها بالقبيحة ولكنها المشرعنة بسلطة ما يُفرض من سياسة الأمر الواقع للشعبوية بمسمى المقاومة والتدين المضلل الذي يستبدل عقائد الناس وإيمانهم بمبادئ فكر سياسي للإسلامويين وبجميع الأحوال تم فرض التشرذم بين إقطاعات وإمارات تخضع لسطوة أو بلطجة دموية وتستمر جرائم ضد الإنسانية والجينوسايد والعدوان والحرب بظرف من التعتيم والتضليل والمخادعة ولا إرادة بمستوى السلطة المحلية للحسم والحل فيما يفلت الجناة باستمرار من العقاب ومن هنا فإن استثمار القانون الدولي والعدالة الجنائية الدولية يبقى جوهريا في الحل إن أصاب المعالجة والنهج ولم يتم تجييره كما كل مرة هراوة في الاصطراع المحلي الإقليمي و\أو الدولي.. هذه معالجة مقترحة تنتظر مواقفكن وموقفكم استكمالا وإنضاجا فلا تمروا عليها سراعا وبتعجل

متابعة قراءة اليوم العالمي للعدالة الدولية وما يُرتكب من جرائم بحق شعوب الشرق الأوسط

...

العلاقات الروسية الأمريكية بين الأحادية القطبية وهيمنتها والتعددية وبناء أسس الأمن والسلم الدوليين الجديدة

في لقاء مع وكالة أنباء هاوار أجبت عن أسئلة اللقاء الذي عالج إشكالية العلاقة الروسية الأمريكية  بالتأكيد على أن تلك العلاقة سعت لفرض رؤيتيهما سواء بجهة استعادة التعددية القطبية وفرض التوازن الذي قد يعيد بعض العدالة في المشهد الدولي وتوازناته أم بجهة فرض الأحادية القطبية وهيمنتها  وقد حاول كل منهما توظيف أدواتهما كما في تعزيز البنية الاقتصادية والجيوسياسية بوصفها أرضية تحالف تستعيد بها روسيا البلدان الصديقة الحليفة زمن الاتحاد السوفيتي وهو أمر بالغ الأهمية لتمكين الاستقرار من العودة والثبات. أكدت أيضا أنَّ الانزلاق إلى حرب نووية بات أكثر قربا ووضوحا على الرغم من أن المستجدات قد دخلت منطقة الحفاظ على السلام بوساطة جديد توازن الرعب ولكن حراكا أمميا شعبيا بجانب العقلانية في ضبط العلاقات هو ما ينبغي أن يتعاظم بقصد نزع فتيل الاندفاعات غير المحسوبة والتي قد تسبب ذاك الانزلاق الذي قد يحدث بخلفية استمرار التداعيات الراهنة فعالمنا اليوم ليس آمنا ولا يملك بوسائل الاتفاقات القديمة ما يحميه أو يمكنه من التصدي للمستجدات ولكن حسم المرحلة الانتقالية على وفق إرادة الشعوب وتمسكها بالسلام هو ما قد يحسم الموقف ويعود بنا لأوضاع ما قبل أن يسطو مشعلو الحرائق والحروب على أوضاع مناطق الاشتعال المهددة بالانتقال إلى مناطق مجاورة أو إلى مستويات عالمية.. المعالجة هي كالآتي، مع أنها تجنبت الاسترسال والتوسع بشأن الأصول المالية وفوائدها لروسيا وبشأن الدولار والتخلي عنه عملة دولية وتشكيل بركس وغيرها من تفصيل لكلا الطرفين

متابعة قراءة العلاقات الروسية الأمريكية بين الأحادية القطبية وهيمنتها والتعددية وبناء أسس الأمن والسلم الدوليين الجديدة

...

واقع الصراع الراهن في العراق ومساعي التغيير من أجل العيش بأمن وأمان وتفعيل أرضية صلبة للعيش (معاً) بسلام

يعاني العراق من كثرة تغليب ظواهر الخلاف بما يؤدي لإثارة التوترات والاحتقانات حد إشعال حرائق الاحتراب والصراعات الوحشية الدامية.. ولقد اختلق هذا طابع الشخصية الموتورة المستفزة مثلما العدوانية الباحثة عن ذرائع للانتهاك والاعتداء على الآخر أو استعدائه وابتزازه فيما قد يقع به هو الآخر.. وبديلا عن تلك الحال لعل اغتنام اليوم الدولي للتعايش معا بسلام بمعنى احترام الآخر وحقوقه وحرياته والبحث عن قواسم مشتركة للتعايش بدل التنافس العدواني لعل ذلك سيكون السبيل للاستقرار والطمأنينة وإزالة التوتر من حيواتنا والأروع أن يحيا المجامع بجميع مكوناته وأطيافه بتعايش بسرم ومنهجه الوحيد لكي تمضي الحياة بخيراتها وبمنطق الأنسنة والتنمية.. فهل سنجد وسائلتعزيز العيش معا بسلام في عراق جديد مختلف أم سيبقى مشعلو الحرائق ومثيرو الفتن والخلافات يسيطرون على فضاء ليس بحاجة لنهجهم بعد كل ما فرضه من خراب!؟ الإجابة لكل اختيار للأفراد والجماعات والفئات التي تحيا في عراق اليوم ودول المنطقة جميعا

متابعة قراءة واقع الصراع الراهن في العراق ومساعي التغيير من أجل العيش بأمن وأمان وتفعيل أرضية صلبة للعيش (معاً) بسلام

...