في اليوم الدولي لمكافحة خطاب الكراهية 18 يونيو حزيران: ما أحوجنا لتفعيل جهودنا من أجل عالم خال من الكراهية

تتعالى أصوات الحرب وتفرض منظومتها وتحدياتها فيما يخبو صوت الإنسانية ومنظومة العيش الكريم بلا ازدراء ولا استهانة وبعيدا عما يختلقه خطاب الكراهية من عدوانية وعنف وأحقاد وهنا تصطف بعض القوى المفترض إيجابيتها بمنطقة تتحدث عن انحياز أو توجه متناسية الموقف الاستراتيجي المؤمل في وقف العنف بأشكالها لأنه خطاب يعادي الأنسنة وسلامة بيئة العيش الإنساني برمته.. هذه معالجة تتناول موضوعة التحريض على الكراهية في زمن أو لحظة فارقة باتت تمنح التسهيلات المجانية لعنتريات الحرب وتحدياتها على حساب البحث عن العيش المشترك القائم على الثقة بالآخر وعلى توجيد كل قوى الحرية وحقوق الإنسان بالضد من قوى إشعال الحروب وتغذية خطاب التخندقات المفتعلة وهي تخندقات مدفوعة للكراهية والاحتراب وارتكاب أشكال الجرائم فلنبدأ اليوم بمراجعة كل عبارة لنا قد تكون دخلت بقاموس لحض على الكراهية لأي سبب بضمنه إعلانات مستعجلة لتكتيك يغفل عن استراتيجية الموقف للتمسك بقيم السلام والتعايش السلمي ومنطقه هلا تذكرنا ذلك وذكّرنا به الآخرين؟؟؟ شكرا لمواقفكن ومواقفكم من جوهر المعالجة وما تتطلع إليه

متابعة قراءة في اليوم الدولي لمكافحة خطاب الكراهية 18 يونيو حزيران: ما أحوجنا لتفعيل جهودنا من أجل عالم خال من الكراهية

...

دراسات في المسرح والحياة عبر مجلة صوت الصعاليك بقلم أستاذ الأدب المسرحي الدكتور تيسير عبد الجبار الآلوسي

مجدداً وددتُ لفت النظر إلى أن مقالاتي وبعض الدراسات المسرحية تنشرها مجلة صوت الصعاليك مشكورة بجهد كامل منها في الإعداد والنشر الصحفي وإذ نمضي معاً وسوياً في مهام التنوير والتعريف بمسرحنا المعاصر سواء بوجوده الإنساني العالمي والأممي أم بوجوده الوطني والمحلي حيث الهوية المشرقة فإننا نؤدي واجبا تجاه القارئ بوضع تلك الجهود بين يديه لتكون ركنا من أركان ثقافة جمالية لأنسنة وجودنا وإبعاد شبح التشوهات الجارية.. شكرا لتفاعلات القارئات والقراء سواء مع هيأة تحرير صوت الصعاليك الموقرة أم هنا حيث أنشر المواد في صفحة دراسات مسرحية وهي موضوعة في أدناه أيضا بما خصَّ منشورات المجلة الغراء ((صوت الصعاليك)) وما نشرته مع بالغ الشكر والتقدير لهيأة التحرير ورئيسها الأستاذ عصام الياسري ولمجمل ما تنشره من معالجات استثنائية في زمننا زمن طغيان خطاب إعلامي وصحفي يمرر متناقض الأمور وربما ظلاميات تعتِّم على الحقيقة فلنبحث عن صحيفتنا ونطلع على محاور ما تنشره

متابعة قراءة دراسات في المسرح والحياة عبر مجلة صوت الصعاليك بقلم أستاذ الأدب المسرحي الدكتور تيسير عبد الجبار الآلوسي

...

من أجل استثمار اليوم العالمي لمكافحة التصحر والجفاف ينبغي أن نتبنى مشروعات استراتيجية مستدامة لاستعادة الأرض وزراعتها

على الرغم من الانشغال بصراعات وحروب إقليمية وأشكال من الأعمال العدائية بخلفية المطامع واستغلال استفزازات قوى التنطرف الحاكمة في أطراف الصراع إلا أن صراعا آخر يعد وجوديا يجري بين الإنسان وتحولات النّظم الإيكولوجية وازدراء أولويتها بل الوقوع بمصيدة العداء مع بيئتنا الخضراء لتصطادنا عواصف التصحر القاتلة.. اليوم أدق جرس إنذار على أقل تقدير عراقيا شرق أوسطيا تجاه ظواهر الجفاف والتصحر وما ستطيح به وجوديا من مقاتل بحق التنوع الإحيائي بل بحق الوجود الحيي ما يقتضي حشد الجهود لتوفير إرادة سياسية وميزانيات تلائم التصدي للمعضل وعدم الانشغال بعيدا عن مصائرنا فعلييا وما تتعرض له من ثقب أسود يمكن أن يلتهمنا ويُحدِث الفناء فينا!.. هذه قراءة عجلى تسجل النداء من أجل تجاوز كل العقبات لتوفير مطلبها الذي سيعيد الحياة والاستقرار والسلام والتنمية وبصورة مستدامة.. فإلى قارئتي وقارئي هذه الكلمات الموجزة بانتظار التفاعلات لإنضاج المعالجة

متابعة قراءة من أجل استثمار اليوم العالمي لمكافحة التصحر والجفاف ينبغي أن نتبنى مشروعات استراتيجية مستدامة لاستعادة الأرض وزراعتها

...

في اليوم العالمي للتوعية بشأن إساءة معاملة المسنين 15 حزيران: تراجع القيم السلوكية في العلاقة مع كبار السن بين التشخيص والمعالجة 

يكتنز كبار السسن خبرات ودراية حياتية غنية ومن ثم فهم جيل إنساني شاد وجودنا حتى اللحظة التي دخل فيها جيل الأمس العامل المنتج مرحلة الشيخوخة ولدى هذا الجيل خصال المرح والألفة والاندماج بتفاصيل حيواتنا بصيغ خبيرة إلا أن هذا الجيل الذي تبدأ معه الأمراض بالتوالد والتراكم يعاني مما هو أسوأ عندما يجابه الإهمال وإساءة المعاملة بأشكالها.. ما الذي نحتاج قوله بمناسبة اليوم العالمي للتوعية بضرورة تبني نهج معاملة تكافح إساءة أو أخرى بحق من أوصلنا إلى خط الحياة الأول.. مشكلاتنا بالخصوص لا تقف بحدود الدول المتقدمة بل تتفاقم مع الانهيارات القيمية الأخلاقية أو السلوكية في عالمنا الثالث وبلدانه فهلا تنبهنا قبل مزيد تراجع وانهزام!؟

متابعة قراءة في اليوم العالمي للتوعية بشأن إساءة معاملة المسنين 15 حزيران: تراجع القيم السلوكية في العلاقة مع كبار السن بين التشخيص والمعالجة 

...

أطفال العراق عِمالة وتسول اضطراري قهري واستغلال فاحش منفلت فما الحل؟ ومتى؟ وكيف؟؟؟

نسبة تزيد على 2% من أطفالنا بالسن المحظور تشغيلها يجري دفعها اضطرارا وقهرا للأعمال الخطرة بما يقارب المليون طفل رقما ولكننا ربما أمام مشاهد أنكى وأخطر فداحة في الإحصاءات الفعلية مع وجود البطالة والفقر والفقر المدقع وعصابات الجريمة المنظمة والتسرب من المدارس المكتظة التي لا تستطيع توفير فرصة مناسبة للدرس والتعليم ومشكلات اجتماعية واقتصادية ليس أقلها نسب الطلاق المتضخمة ونسب النزاعات الطائفية العشائرية واستمرار الاقتصاد الريعي وظروفه الخاضعة للنهب واللصوصية المفضوحة حيث يستقر العراق بمنطقة الأسوأ عالميا طوال المدة منذ 2003 ححتى يومنا.. ما الأسباب وما الحلول ومتى يمكننا تحقيق ذلك هنا بعض ومضات في هذه الإشكالية الخطيرة الكبيرة تتطلع لتنضيجها من طرف تعليقاتكم وتداخلاتكم

متابعة قراءة أطفال العراق عِمالة وتسول اضطراري قهري واستغلال فاحش منفلت فما الحل؟ ومتى؟ وكيف؟؟؟

...

البيئة بين التخريب بأشكاله ووسائل مكافحته بإنهاء أشكال التلوث ومعالجة أسبابه

تطفح في المستنقع العراقي معضلات جمة بلا حساب ولا أسقف تحددها وبجميع الأحوال يجابه العراق ظروفا معقدة بسبب من سلطة تستند لمثلث الفساد المافيوي والوحشية الميليشياوية وخطاب الخرافة وتخلف ادعاءاتها بتمثيل الدين وقدسيته لحماية نهج النظام المفصل على مقاس قوى لصوصية ينبغي أن يأتي بديلها بتغيير يحيل السلطة إلى الشعب ومصالحه الوطنية العليا.. لعل البيئة واحدة من أخطر ضحايا ما بعد 2003 وما قبلها.. لقد صرنا إلى بيئة من الخراب الشامل حيث تراجع الخضرة والنماء الإحيائي وتشوه المواليد والعيش بأبئة وأمراض ناتجة عن أخطر تلوثات أصابت الهواء والماء والتراب دع عنكم خراب البيئة الاجتماعية وما بمقامها.. هذه معالجة ترسم أبرز شؤون البيئة وتطلق نداءها بصرخات استغاثة وطنية وأممية عسى يمكننا الخروج من أزماتها العاصفة.. ولكم هنا نساء ورجالا أن تسجلوا ما ترونه بشأن البيئة العراقية وبشأن البيئة في كوكبنا ونهج الحكومات باختلاف برامجها وأي البرامج يمكن اختيارها للبشرية وللشعب العراقي كي نعالج موقفنا الإنساني المحرج أمام ما تعانيه البيئة وما تفرضه من مطالب

متابعة قراءة البيئة بين التخريب بأشكاله ووسائل مكافحته بإنهاء أشكال التلوث ومعالجة أسبابه

...

ومضة في الموقف من مخرجات الأزمة الحكومية الحالية في هولندا

احتدمت الأزمة الحكومية في ضوء آخر المجريات بانسحاب السيد فيلدرز من التحالف المتبني لحكومة السيد سخوف وهو ما قد يفضي لعدد من الاحتمالات التي تتطلب موقفا موضوعيا بناء من جميع الأطراف سواء الحكومية منها أم من خارجها من المعارضة وقوى اليسار والجميع مطالب بالعمل على خفض التوتر والاحتقان السياسي وعلى الوصول مجددا إلى جمهور الناخبين وبينهم أبناء الجاليات في تعزيز للحوار المجتمعي بما يُنعش قيم السلم الأهلي والاستقرار المجتمعي ويقطع الطريق على الاستقطاب والتطرف وأثرهما في اختلاق الانقسامات غغير المبررة.. إن أفضل سبل تجاوز الأزمة بديلا عن المواقف المتشنجة والتي تهرب من مسؤولية مجابهة الواجبات المناطة هو الاستفادة من تمسك المجتمعات الأوروبية كافة من تجاريب الحرب الكونية في وحدة مجتمعية تؤكد خطاب السلام وخفض الشحن والتوتر المفتعل ومنح البرامج النوعية الجديدة فرصة استعادة مسيرة مجتمع الوفرة والرفاه واحترام وحدة التنوع ومشاركة الجميع في خطاب إدامة التقدم وإعلاء قيم الديموقراطية والحقوق والحريات وليس اختلاق الذرائع التي لا تتفق والواقع ولا مع مصالح المجتمع كما يطفو اليوم.. فهلا تنبهت جميع الأطراف لوسائل تخفيف الاحتقان وحل الأزمة؟ هذه مداخلة أولية تتطلع لاستكمالكم ورؤاكم تنضيجا وتقدما في رسم البديل وسبل الحل

متابعة قراءة ومضة في الموقف من مخرجات الأزمة الحكومية الحالية في هولندا

...

الملتقى العربي للفكر والحوار دعوة لندوة حوارية عبر خدمة زووم أونلاين

يضيِّف الملتقى العربي للفكر والحوار : الناقد والباحث الكاتب حسن خضر، لتناول موضوعة كتاب الملتقى: غزة على الصليب.. تجري المحاضرة عبر خدمة زووم أونلاين، وذلك مساء الثلاثاء المصادف  17 يونيو حزيران 2025، في الساعة السابعة مساءً (حسب توقيت برلين وأمستردام) أو توقيت وسط وشمال أوروبا ما يساوي الثامنة بتوقيت القدس وبغداد وأربيل وبيروت وبلدان شرق أوسطية أخرى الثانية عشرة ظهرا بتوقيت شيكاغو الواحدة ظهرا بتوقيت شرق الولايات المتحدة الأمريكية وكندا وللمشاركة يُرجى التفضل بقراءة التفاصيل في أدناه

متابعة قراءة الملتقى العربي للفكر والحوار دعوة لندوة حوارية عبر خدمة زووم أونلاين

...

قطع مصادر أرزاق الناس وعيشهم يدخل بإطار الجرائم الجنائية الكبرى

صدرت تعليمات وزيرة مالية حكومة بغداد بالمخالفة الدستورية وبنهج يتقاطع وتوفير قوت الشعب ومصدر عيشه إنسانيا بما يعرضه لمشكلات اجتماعية وسياسية وأمنية وأزمات نفسية وصحية بل وجودية تخص لقمة عيشه فيما ألقت الذريعة بمحاولة ترحيل المسؤولية عن كاهل حكومة بغداد التي باتت تتعامل بفوقية واستعلاء شوفيني كان العراق غادره مع مغادرة خطاب المركزية للنظام السابق وفاشية ما ارتكبه من جرائم إبادة جماعية وتراجعه عن القيم والاتفاقات التي وقّعها.. واليوم تمارس السلطة السرمية ذات النهج وبوقت نشدد على إدانة ذلك فإننا ندعو في الحركة الحقوقية إلى فصل قوت الشعب وتوفيره الفوري العاجل عن كل أشكال التسييس والجدل البيزنطي المفتعل واللجوء للحوار الوطني في حل المشكلات والعراقيل التي تطفو بعيدا عن التحكم بمصادر عيش الناس وحقوقهم الثابتة .. ونضع هذه المعالجة مع التطلع لموقف تضامني وهبة شعبية ضد تلك الأفعال الشائنة والإجرامية على وفق ما يراه الدستور والقوانين الدولية والوطنية المعمول بها..إن الحلول تكمن في موضع آخر عبر استكمال تنفيذ ما تم تثبيته في الدستور وفي الاتفاقات وعبر القرارات القضائية وليس عبر خطاب سياسي يحمل سمات التحريض على الكراهية والانقسامات وإيذاء المواطن في مصدر قوته وعيشه.. ولكم هنا حق التوقيع تضامنا والتعبير الحر التام ضد تكرر تلك الجريمة

متابعة قراءة قطع مصادر أرزاق الناس وعيشهم يدخل بإطار الجرائم الجنائية الكبرى

...

أوضاع أطفال العراق اليوم تضاهي ما يُرتكب في ظل النزاعات المسلحة الملتهبة في بلدان أخرى، فمن ينقذهم ويستجيب لاستغاثتهم؟

يصادف يوم الرابع من حزيران يونيو من كل عام اليوم الدولي لضحايا العهدوان من الأطفال الأبرياء. وأوضاع أطفال العراق اليوم تظاهي ما يُرتكب في ظل النزاعات المسلحة الملتهبة في بلدان أخرى، فمن ينقذهم ويستجب لاستغاثتهم؟ بخاصة مع ملايين الضحايا سواء من صراعات الأمس القريب التي مازالت بآثارها تترك ندوبا خطيرة وتواصل الضغط والابتزاز بوجود قوى مسلحة وأخرى مافيوية لا تكتفي بالمتاجرة بالأطفال والطفولة ولكنها تنتهك حيواتهم وأمنهم وسلامتهم وتهدد مجمل الأمن والسلم بالبلاد والعالم بالمخالفة مع كل القوانين المعنية بالقضية مباشرة.. إن ذلك يتطلب ملحقات قانونية يمكنها أن ترتقي لمستوى المسؤولية في حماية الطفل والطفولة من الوقع بمنطقة الضحايا وآثار ذلك بكل أشكاله.. برجاء التمعن في المعالجة واستكمالها بتعليقات وتداخلات مؤملة

متابعة قراءة أوضاع أطفال العراق اليوم تضاهي ما يُرتكب في ظل النزاعات المسلحة الملتهبة في بلدان أخرى، فمن ينقذهم ويستجيب لاستغاثتهم؟

...