نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة 2: المسرح والحياة \\ إطلالة 9: مسرح الطفل بين المنجز وصيغ التعبير والمعالجة الدرامية

مقتبس من المعالجة: ”لنؤسس مجتمعاً إنسانياً تنتفي فيه قيم العنف وممارساتها الهمجية، لابد من استثمار حرية اللعب وطابع الأنسنة في اشتغال المسرح بمرحلة الطفولة.. الأمر الذي يبني شخصية أكثر نضجاً وسلامة، يمكنها أنْ توجِد ذاك المجتمع المنشود، فهلا تنبهنا…؟”.

 

متابعة قراءة نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة 2: المسرح والحياة \\ إطلالة 9: مسرح الطفل بين المنجز وصيغ التعبير والمعالجة الدرامية

...

نوافذ وإطلالات تنويرية \\  نافذة 2: المسرح والحياة \\  إطلالة 8:  رسائل المسرح ومستوى قراءتها.. ثقافة الركح وثقافة الصالة…؟

مقتبس من المعالجة: ”ينبغي للمسرح أن يتعامل بموضوعية ودقة مع مستوى الوعي ومعدله العام وبخلافه تنتفي فرص الاستفادة من رسائله جمالياً مضمونيا وسرعان ما تُرمى بسلة المهملات لانقطاع الصلة بين طرفي المراسلة.”.

  متابعة قراءة نوافذ وإطلالات تنويرية \\  نافذة 2: المسرح والحياة \\  إطلالة 8:  رسائل المسرح ومستوى قراءتها.. ثقافة الركح وثقافة الصالة…؟

...

نوافذ وإطلالات تنويرية \\  نافذة 2: المسرح والحياة \\ إطلالة 7: الواقعية وهوية التوظيف في المسرح العراقي…؟

مقتبس من المعالجة: ”المسرح العراقي كان ومازال مؤسسة تنوير فاعلة؛ لهذا كانت علاقته بقوى التنوير والتقدم بنيوية، جوهرية وقوية. ولهذا، تعددت معالجاته وتنوعت واتخذت الاتجاه الواقعي أداةً، لتوفيره الفرص الأفضل في الوصول إلى أوسع الشرائح الاجتماعية التي تفشَّت وسطها الأمية؛ الأمر الذي فرض شكل تحدي الجهل ومنطق الخرافة والتخلف ومكافحتهما…”.

  متابعة قراءة نوافذ وإطلالات تنويرية \\  نافذة 2: المسرح والحياة \\ إطلالة 7: الواقعية وهوية التوظيف في المسرح العراقي…؟

...

نوافذ وإطلالات تنويرية \\  نافذة 2: المسرح والحياة \\  إطلالة 6: كيف نقرأ واقعنا الإنساني بعين المسرح وشهادته…؟

مقتبس من المعالجة: ”واقِعُنا فيزيائياً، وجودٌ محدَّد المعالمِ؛ ولكنَّهُ غنيُّ التنوعِ، بعددِ العيونِ التي تقرأُهُ. أما وقد صار على الركح فإنَّ غناه وحجمَ تنوعِهِ، سيقتحمُ فضاءاتٍ جديدةً كشفاً عن هويته ومعالمه، عن تقييمه وتقويمه حيث استنطاق كيف نقرأ وجودنا بشهادة المسرح.”.

متابعة قراءة نوافذ وإطلالات تنويرية \\  نافذة 2: المسرح والحياة \\  إطلالة 6: كيف نقرأ واقعنا الإنساني بعين المسرح وشهادته…؟

...

نوافذ وإطلالات تنويرية \  نافذة 2: المسرح والحياة \ إطلالة 5: مدارس الدراما ومذاهب العصر وأساليب الاشتغال الفكرية

في اشتغالاتنا التنويرية كافة بدءاً بتلك التي تناولت العقل العلمي ومحددات عمله واشتراطات منجزه، نتابع في إطار قراءة أبرز المنجزات الجمالية المعبرة عن مرحلة ولادة دولة المدينة وسيرها بخط متوازٍ مع نموها وتقدمها، نشتغل على ذياك الدور الفاعل المباشر للمسرح عبر علاقته بالحياة ومنجزات تلك الجسور.. فلنتابع قراءتنا الجمالية المضمونية ونستنطق الأداء التنويري، هذه المرة في إطلالة تخص المدارس والمذاهب الدرامية المسرحية ومعاني أساليب الاشتغال الفكري وانعكاساته.. لماذا يطمسون المسرح ويصادرونه؟ لماذا يستغلونه مشوَّهاً؟ ما خلفية الفكر السياسي في مطاردة إبداع جماليات الدراما ومدارسها وتوجهات أساليب اشتغالها؟؟؟ تلك بعض ما سنمهد له اليوم ونتابعه بإطلالات متتالية بمشاركتكنّ ومشاركتكم في الحوار.

متابعة قراءة نوافذ وإطلالات تنويرية \  نافذة 2: المسرح والحياة \ إطلالة 5: مدارس الدراما ومذاهب العصر وأساليب الاشتغال الفكرية

...

نوافذ وإطلالات تنويرية \ نافذة 2: المسرح والحياة \ إطلالة 4: استقراء مصادر الشخصية الدرامية ودعم حركة التنوير والتغيير

مقتبس من المعالجة: ”انعكس تطور العلاقة بين الواقع والشخصية على بنية خطوط الحدث الدرامي؛ الأمر الذي عزَّزَ اشتغال خطابه جمالياً فكرياً، بمنطق تنويري متعاظم الدور في حياة الشعوب. من هنا، فإنَّ استقراءَ الشخصية الدرامية بات داعماً مهماً لحركة التنوير والتغيير”.

متابعة قراءة نوافذ وإطلالات تنويرية \ نافذة 2: المسرح والحياة \ إطلالة 4: استقراء مصادر الشخصية الدرامية ودعم حركة التنوير والتغيير

...

نوافذ وإطلالات تنويرية نافذة 2: المسرح والحياة إطلالة 2: انكسار مسيرة التمدن وتمظهراتها في الدراما وقوانينها

مقتبس من المعالجة: ” إنَّ نظام الطائفية السياسية في العراق لا يمكنه أنْ يفسح المجال لمسرحٍ إلا ذاك الذي أما يقدم دراما سطحية مفرَّغة أو يتناقض وبنية الدراما بتجسيدها الخرافة ودجلها.”.

مرّ بمعالجتنا السابقة معنى ولادة المسرح وتجسيده بنيوياً حركة النهوض والتقدم وأنوارهما ومن ثمَّ اطلعنا على دور المسرح في تعزيز خطى دمقرطة الحياة وأنسنتها بوصفه أحد أبرز أدوات الفعل الحضاري لانطلاقة دولة المدينة والتمدن ومنجزها الحضاري. كما أشرنا بخاتمة التناول إلى حقيقة أن حركة الزمن بقدر ارتباطها بالمنجز البشري تمضي بالتواءات ومنعرجات بعضها تمثل تراجعاً عن المنجز الحضاري.. وهنا تظهر أدوات تلك التراجعات وطابع كل منها في الاشتغال. ولربما لم تعالج بعض مناهج الفلسفة التنويرية التقدمية حالات الانكسار بوقفات واضحة إلا أن الأمر لا يخلو من أرضية لمنطق تحليل تلك الوقائع وإيجاد وسائل معالجتها ومعاودة مسيرة التقدم الإنساني…

 

متابعة قراءة نوافذ وإطلالات تنويرية نافذة 2: المسرح والحياة إطلالة 2: انكسار مسيرة التمدن وتمظهراتها في الدراما وقوانينها

...

زاوية نوافذ وإطلالات تنويرية نافذة 2: المسرح والحياة إطلالة 1: معاني المدنية والتنوير في ولادة المسرح

مقتبس من المعالجة: للكشف عن العلاقة بين المسرح والحياة لابد من الكشف عن التمظهرات الجمالية لكل مرحلة وبيئة وكذلك عن أهداف الخطة العامة للعمل المسرحي المحدد.“.

استنطاق العمق الفلسفي الفكري لكل خطاب إنساني سبيلنا لتضافر منجزات مجموع الخطابات بقصد التنوير والانتصار لأنسنة وجودنا ولفن المسرح دوره المخصوص هنا

متابعة قراءة زاوية نوافذ وإطلالات تنويرية نافذة 2: المسرح والحياة إطلالة 1: معاني المدنية والتنوير في ولادة المسرح

...

في رحيل فنان الكلمة الشعبية المستنيرة الرائد المسرحي طه سالم

في رحيل فنان الكلمة الشعبية المستنيرة \ طه سالم فنان مسرحي لامع يأفل نجمه ليهوي في فضاء يخذل المسرح اليوم ليقل الشعب كلمته ولتقل النخبة كلمتها حيث واجب لا العزاء والمساهمة بإماتة الصوت العالي ودفنه بل واجب متابعة المسيرة والسمو بها لإشراقات بهية بفضل المنجز الكبير.. لا تتركوا قامات الإبداع وثقافة التنوير تنحني ولا تسمحوا باقتلاع نخيل العراق الشامخ رجالات صنع جماليات حيواتنا .. كونوا أنتم التالي في حمل الراية وفي التنوير وفي خطى الانعتاق والتحرر وإشادة ربوع الشعب بهية بالكلمة الحرة الساطعة شموس أضواء المحبة والتسامح والسلام

متابعة قراءة في رحيل فنان الكلمة الشعبية المستنيرة الرائد المسرحي طه سالم

...

فرقة البصري بجولة جديدة لهوية جماليات الإبداع العراقي الأصيل

فرقة البصري بجولة جديدة تحمل معها هوية جماليات الإبداع العراقي الأصيل وبعد صالات الاحتفال بالغناسيقا الشرقية والعراقية في أوروبا ودولها، وبعد ميادين هولندا ومدنها وبين جمهور متنوع وكثير منه من ثقافة مختلفة وذائقة من الضفة الأخرى يحط الرحال بالفرقة بين جوانح أهل تلك الأغنية واليامال الخليجي البهي يستنطق نغمات الحرف العربي وروحه السامي النبيل يأداء حناجر اشتثنائية رائدة التجربة وأنامل تجعل آلات الموسيقا من ألات التخت ومن غيرها تنطق فتُنطق المشاعر وتدفعها لتفاعلات تمحو الألم وتستعيد الراحة وتتنفس المسرة وقيم السلام

متابعة قراءة فرقة البصري بجولة جديدة لهوية جماليات الإبداع العراقي الأصيل

...