من أجل تفعيل دور مسرحنا في المساهمة ببناء الشخصية الإيجابية الجديدة

هل من مهمة أو محمول قيمي غير المحمنول الجمالي يمكن أن نقرأها في رسائل المسرح التي تعبر عنها أعماله المعروضة والمكتوبة؟ هل يتوقف المسرح عند حدود قيم  الترفيه والتفريغ الآني لحظة مشاهدة العمل الفني المسرحي؟ هل القضية قضية جماليات عابرة نتلقاها في سويعة استراحة بلا جهد عقلي أو تحليلي نقدي في التفاعل والتلقي؟؟ أم أن المسرح تعبير جمالي جسَّد التحول من مجتمع بقيمه المتوحشة إلى مجتمع دولة المدينة وقيم التمدن وولوج المجتمع الإنساني منطق الحضارة؟ أليس هو أيضا رفيق المتغيرات الحضارية الأبرز في التاريخ البشري حيث ولادة الأجناس الجديدة تعبيرا عن تلك المتغيرات ومنح المعاني والدلالات العميقة كما يمكننا تشخيصه بمعالجتنا التي تعني الامتداد الطبيعي لقراءات النقدية والدراسات المعمقة لكبار النقاد ودارسي المسرح..؟؟؟ هنا محاولة للإجابة انطلاقا من التجربة المسرحية العراقية لكنها المتحدة مع الحركة المسرحية وتعبيراتها عالميا بكل ما وصل إليه الإنسان من  منظومة جمالية مضمونية معاصرة حديثة..

متابعة قراءة من أجل تفعيل دور مسرحنا في المساهمة ببناء الشخصية الإيجابية الجديدة

...

لعبة التدين السياسي وتوظيفها فكرة الألغام التي تطيح بالأنفس والأرواح والعقول

في مطلع أبريل نيسان يحتفل العالم باليوم الدولي للتوعية بمخاطر الألغام والعمل على حظرها وإذا كان هذا صحيحا تماما لهول ما يُحدثه من مآس وكوارث فإن ألغاماً أخرى تشكل خطرا أكبر يتفشى بالمجتمعات البشرية اليوم كما هو النموذج العراقي واليمني والسوري وغيرها.. إنه خطر ألغام تستهدف الأنفس والأرواح والعقول وهو خطر غايته النيل من الإنسان ووضعه ضد أخيه الإنسان بذرائع تستغل المعتقدات الدينية والقيم الروحية لتغذي المجتمع بالتقسيم الطائفي وحروبه القائمة على الحقد والثأر والانتقام والثأر وكلها من مصطلحات تم الانتهاء منها حتى في الأديان والعقائد نفسها إلا أن الجديد أن أصحاب محمولات الثأر والانتقام يضفون الشرعية والعصمة والقدسية على ادعاءاتهم ليتحكموا بأكبر حجم سكاني من أتباع دين أو مذهب ويحيلونهم لجنود هم أضاحي لجرائمهم يتفجرون بألغام الخداع والتخفي كما إخفاء ألغام تستهدف جسد الإنسان أضع بين يديك معالجة عسى تجد استكمالها من القارئة والقارئ  مع الاعتزاز بالمساهمة في الكفاح ضد كل أشكال الألغام

متابعة قراءة لعبة التدين السياسي وتوظيفها فكرة الألغام التي تطيح بالأنفس والأرواح والعقول

...

بين بناء سوريا ديموقراطية بنهج العلمانية أو الوقوع بمصيدة التقسيم ومشروعاته

في جلسة حوار متعددة الأطراف، سأكون على قناة اليوم ببرنامج يتناول موضوعة بعنوان: من الهلال الشيعي والميثاق الملي إلى ممر داود.. سوريا ساحةٌ لإعادة هندسة الشرق الأوسط جرى اللقاء في تمام الثامنة بتوقيت وسط وشمال أوروبا مساء 3 أبريل نيسان فمرحبا وأهلا وسهلا هنا في قراءة بضع محاور  أو متابعة للحوار وأترك للجميع حق التعليق والتداخل  بمواضع النشر للتسجيل

متابعة قراءة بين بناء سوريا ديموقراطية بنهج العلمانية أو الوقوع بمصيدة التقسيم ومشروعاته

...

تهنئة بالعيد الحادي والتسعين للحزب الشيوعي العراقي

عندما تحل دورة العام و\أو السنة بخير منجزاته وبشدائد تحدياته فإن احتفالية الناس من البسطاء والفقراء ومحبي العيش الحر الكريم المتطلعين إليه يصير كرنفالا شعبيا محفوظا بالقلوب والأفئدة التي تردد مع سُمفونية نبضاتها سمفونية النشيد الأممي احتفالا بالتمسك بقيم الأنسنة والتنوير بقيم المساواة والعدالة الاجتماعية بقيم التحرر والسلام وتصير التحايا والتهاني بساتين ورود حمراء تتراقص مع نسمات الربيع السائرة بدروبه وفضاءاته.. تحايا متجددة لرفيقات الحزب ورفاقه وهن وهم يحملون الأرواح على أكف العطاء والتضحية من أجل الغد الأفضل والأجمل.. تحية للعيد الحادي والتسعين لهذا الشامخ قامة وبهاء وتمسكا بسامي القيم والمبادئ

متابعة قراءة تهنئة بالعيد الحادي والتسعين للحزب الشيوعي العراقي

...

احتفالية اليسار الديموقراطي بهوية وحدة قوى الشعب من شغيلة اليد والفكر

احتفلت قوى اليسار الديموقراطي ومعها حشود جماهيريةمنشغيلة اليد والفكر وفئات الشعبمن الفقراء والمهمَّشين ومن صودرت حقوقهن وحقوقهم في الحادي والثلاثين من آذار هذا العام بمختلف أرجاء الوطن وربوعه وفي المهاجر القصية، احتفلوا مع حزب الكادحات والكادحين من أجل وطن حر وشعب سعيد.. إن احتفالية الحزب الشيوعي العراقي تبقى في كل عام منصة لتجديد التضامن وتوحيد الجهود من أجل غد أفضل لجموع بنات وأبناء الشعب بكل ألوانه وأطيافه ومكوناته.. وها هي احتفالية الحزب لا تقف عند حدود قوى الشعب العراقي الحرة المستقلة في تبادل التهاني والاحتفاء بتلك المكانة والمكان الساميين بل تمتد لممثلي اليسار الديموقراطي في أرجاء كوكبنا وبمستوى أممي عالمي.. في أدناه عدد لطريق الشعب يحكي جانبا من التغطية

متابعة قراءة احتفالية اليسار الديموقراطي بهوية وحدة قوى الشعب من شغيلة اليد والفكر

...

أسئلة تتطلب إجابة من كل من يهتم بالمسرح العراقي

لطالما وضعت هذه الأسئلة بين يدي من يهتم بالمسرح والمسرحية العراقية ولطالما كتبتُ سنويا مطالباً بالإجابة سواء بمواقف الشخصيات المسرحية كافة أم الجمعيات والروابط والنقابات ولكن بجميع الأحوال ظلت الأمور مهملة إلا من فعاليات تدور حول فلك الإنجاز وأحايانا الادعاء مع قليل من مسارات العمل الفعلي النوعي وهو ما أتطلع شخصيا لتعزيزه والارتقاء به أسوة بتطلعات مسرحيينا.. أضع مجددا مختصرا بأسئلة بهذا الشأن مستطلعا آراء المهتمين نساء ورجالا بالمسرح والمسرحية عروضا ونصوصا ومسارات أداء وإبداع جمالي بكل تفاصيله.. راجيا أن تجد هذه الأسئلة موقفا ودفعا باتجاه التبني والتفاعل البناء وثقتي أن ذلك متاح في ضمائر الخير والإبداع بلا استثناء

متابعة قراءة أسئلة تتطلب إجابة من كل من يهتم بالمسرح العراقي

...

مجلة ابن رشد العلمية المحكمة

مجلة ابن رشد العلمية المحكمة تصدر عن مركز البحوث بجامعة ابن رشد في هولندا ويمكنكم بالتأكيد العودة لرابط المجلة في موقع الجامعة للاطلاع على جميع التفاصيل  http://www.averroesuniversity.org/2018/12/13/281/

متابعة قراءة مجلة ابن رشد العلمية المحكمة

...

رسالتي السنوية بين شؤون مسرحنا العراقي وشجونه باليوم العالمي للمسرح 2025

حاولتُ مجرد محاولة أن يكون للمسرح العراقي يوماً وأن تكون له كلمة يحتفي بها باليوم العالمي للمسرح وبالدور العراقي كونه منطلق أو مهد حضارة كانت أولى أن يبدأ معها المسرح ارتباطا بمعانيه ودلالاته.. ومع الأيام وسنوات المسيرة بقيت كلمتي  كل عام وسنة أمنيات وتطلعات مع رسم بعض محددات الطريق عسى تأتي مقترحاتي لتصب قطرة في نهر هادر لحركتنا المسرحية عراقيا عربيا عالميا.. وها أنا أتابع المهمة بتواضع ما ترسمه وتؤكده إلا أنها جزئية بنيوية من تكويني الذي بدأ قبل أكثر من نصف قرن بكثير في فضاء المسرح واحتفظ منه بعلامات العمل النقدي النظري منه وبعض تبادلات لآثار تطبيقية.. هذا العام أضع رسالتي نداء متجددا بمقترحات رأيتها وأراها طاقة تفعيل ودفع وإن كانت من خارج الصندوق والفعل المحدد بجغرافيا الوطن والمهجر… تحايا للمسرح العراقي ومتألقاته ومتألقيه بيوم يمثل عيدا عالميا إنسانيا وهو كذلك لمسرحنا في العراق يوم تنعتق الإرادة وتعاود المسار

متابعة قراءة رسالتي السنوية بين شؤون مسرحنا العراقي وشجونه باليوم العالمي للمسرح 2025

...

الحزب والناس ووسائل التحول والتغيير المؤملة

بمناسبة الذكرى 91 لتأسيس أبرز الأحزاب الديموقراطية العراقية، عيد تأسيس الحزب الشيوعي العراقي،، نشرت طريق الشعب هذا المقال الذي كتبتُه تأكيداً لضرورة اتساع الديموقراطية للعمل الحزبي بتنوعاته ومن دون تمييز أو أي تبرير للإقصاء والإلغاء بخاصة مع استمرار حملات التحريض والكراهية وإشعال الضوء الأحمر ضد اسم العمل السياسي لليسار الديموقراطي برمته وعلى رأسه اسم الشيوعي والشيوعية وكأنه بعبع تواصل عمليات التشويه وإثارة الفهم المغلوط تجاهه والتحذير من الحوار معه! اليوم أكتب توكيدا لأهمية الانتباه على العلاقة المفتوحة بين الناس وهم جمهور الأحزاب كافة وبين تلك الأحزاب بما يفتح الحوار والمناقشة وبما يمنح العلاقة الجدلية بين كل حزب وجمهوره بصورة موضوعية تستند لمنطق العقل العلمي قبل أية توجهات وقرارات مسبقة ربما بل في الغالب ما تكون مغلوطة بتعمد لإقصاء أو إلغاء يعرقل سياقات العمل الديموقراطي ويمنع حرية الاختيار في ضوء البرامج التي تحملها الأحزاب نفسها ومنها هنا برامج الحزب الشيوعي.. وما سينطبق على أحزاب موضوعية الوجود سليمة الأسباب في بنيتها ووجودها وعملها ينطبق على هذا الحزب العريق مع التنبيه على أهمية تيار اليسار الديموقراطي ودوره في حماية الديموقراطية بأفضل أسس وجودها فإلى هذه المعالجة الموجزة بتواضع ما ناقشته في مساحتها..

متابعة قراءة الحزب والناس ووسائل التحول والتغيير المؤملة

...

ليتعاظم الكفاح من أجل تلبية حق معرفة الحقيقة في يومه الدولي وحماية ناشطاته ونشطائه ودفاعا عن الضحايا

يحل يوم الرابع والعشرين من آذار مارس في كل سنة وعام بوصفه اليوم الدولي لحق معرفة الحقيقة فيما يتعلق بالانتهاكات الجسيمة الصارخة وما يخص امتهان الكرامة وعراقيا يعلو الصوت الحقوقي مجددا من أجل تلبية هذا الحق بوصفه حقا أصيلا مستقلا غير قابل للتصرف بخاصة تجاه ما اُرتُكِب طوال ما يناهز ربع القرن من جرائم اغتيال فردية وجمعية طاولت الحراك السلمي من أجل المطالب والحقوق ومنها مئات وآلاف ضحايا ثورة أكتوبر العراقية ومعها ضحايا السجون السرية والتغييب والإخفاء القسري بعشرات ومئات الآلاف.. إن مطلب الكشف عن الحقيقة سيبقى إلزاما ثابتا حتى تلبيته ما يتطلب موقفا حقوقيا ييتحول لسلسطة الأداء الفعلي المنتج المؤثر ولا يكتفي بالبيانات والتقارير وإلا فإن مجزرة الوحشية ستواصل الإيقاع بضحايا جدد بلا رحمة أو سلطة وقانون يحميهم بخاصة مع تفاقم سطوة سلطة باتت تشرعن لفعالياتها وللتستر على ما يُرتكب من انتهاكات بلا حدود كابحة!! وفي أدناه معالجة موجزة للتذكير ولإطلاق نداء للمجتمع الدولي كي يتخذ القرار المناسب..

متابعة قراءة ليتعاظم الكفاح من أجل تلبية حق معرفة الحقيقة في يومه الدولي وحماية ناشطاته ونشطائه ودفاعا عن الضحايا

...