مر بالأمس الييوم العالمي لحرية الصحافة وهو رمز آخر لحرية التعبير ولكفالة التوازن في مهام السلطات الأربع يوم يتم كفالة السلطة الرابعة في مهامها حرة محمية مرعية من قبل الدولة والمجتمع. ولكننا في العراق بظروف معقدة معروفة تتطلب أولويات للسلطات الثلاث تجعلها تؤدي واجب حماية حقيقية للسلطة الرابعة بحماية الصحافيين والإعلاميين وضمان حرية ممارسة النشاط المهني بسلامة وبلا ابتزاز وبلا تشويه. هذه كلمة تشخص ما جرى ويجري بحق كل صحفية وصحفي في العراق وما ينبغي كفالته وتحقيقه في ضوء ذلك ليستطيع الصحافيون الاحتفال بعيد أممي يجري الاحتفال به كل عام. بانتظار تفاعلاتكم إغناءً لهذه المعالجة التي تبقى مكتوبة هي الأخرى باسم المرصد السومري لحقوق الإنسان الذي دعم ويدعم مسيرة الحريات والحقوق ونشر ثقافة ترعاهما وتنير الدرب باتجاههما.
متابعة قراءة اليوم العالمي لحرية الصحافة وأوضاع الصحفيين في العراق وبعض البدائل والحلول