هل يجوز استمرار تسجيل الجرائم ضد مجهول ومن دون محاسبة مسؤول!؟؟

هذه المادة تبقى مبدأً ثابتاً في مطاردة الجناة وكشف ما يرتكبون وكيفيته ومن يقف وراءه على وفق القانون.. ولكن هناك دروب ومعالجات شعبية لما قد يستعصي عندما تنحرف السلطات.. أترككم مع هذه المعالجة استنطاقا لمقاصدها في ظروف العراق الراهنة

 

متابعة قراءة هل يجوز استمرار تسجيل الجرائم ضد مجهول ومن دون محاسبة مسؤول!؟؟

...

مستويات نقد الممارسات الطائفية وفكرها الظلامي؟

 

في قراءة جهودنا النقدية الجمعية والظواهر التي تحكمها بخاصة تلك المتعلقة بكشف الفكر الطائفي الظلامي للشعب الذي يعاني ن التجهيل واللتضليل لابد من توضيح الأمور بدقة عالية وسط متلاطم أعمال التشويش والشوشرة بالقدر الذي يتيح للطائفيين تمرير ألاعيبهم وأضاليلهم.. ما مستويات النقد وأنماطه وكيف ينبغي أن يكون في المحصلة والمنتهى؟ كيف يمكننا استثمار كل تلك المستويات والشكال أو الأنماط إيجابا؟

متابعة قراءة مستويات نقد الممارسات الطائفية وفكرها الظلامي؟

...

هل ننشغل بمآسي الأمس أم ننطلق بحيوية لبناء عالمنا الجديد؟

ظاهرة الاسهاب بالوقوف عند أطلال جرائم الأمس وإهمال الواجبات التي تنتظرنا اليوم

أننشغل بمشاغلاتنا بالبكاء أم ننطلق إلى ميادين البناء؟ ربما بعض الإجابة تكمن في أنّنا إنْ لم نجعل من الماضي درسا وموعظة فإنه سيتحول إلى مجرد أكفان تلفّنا وليس بعيدا أنْ تدفننا ونحن أحياء! علينا أنْ نفكر بأنَّ الدين ليس أنْ نحيا حزانى مكتئبين ثكالى أبدا، وأنَّ الإيمان به ليس دموعا وبكائيات بل هو قبول استخلافنا على الأرض لنعمّرها ونعيش في جنان العمل والبناء الذي نكدح من أجله.. كما أَّنَّ الشهداء لم يضحّوا كي يستمر العزاء والخراب والاستغلال بل إكرامهم يكون بأنْ نمحو آثار السواد ونشرع بالبناء والعمل. وإكرام الإنسان أنْ يستثمرَ عقله وحكمته ومنطق التنوير وصنع المسرات لا اختلاق مناسبات الأحزان ومشاغلته على مدار العام بين طقسيات دينية مزعومة مفتعلة ما أنزل اللهُ بها من سلطان ومقاتل تجتر من جرائم أنظمة الاستبداد مناسبات حزن ومشاغلة لا دروسا ولا مواعظ تدفعنا لبناء أنفسنا وبناء مؤسساتنا وتحصينهما ضد الفساد وعوامل الانحراف والاستغلال من عناصر مريضة.. فماذا نحن فاعلون؟؟؟ أننشغل بالبكاء أم ننطلق للبناء؟

 

متابعة قراءة هل ننشغل بمآسي الأمس أم ننطلق بحيوية لبناء عالمنا الجديد؟

...

حكومة التكنوقراط هل تشكل حلا للأزمة العراقية؟ 

في عصرنا باتت العلوم والتكنولوجيا وآلياتها تدخل في مفردات الحياة وتفاصيلها كافة. ولا يمكن أن تمضي دورات البناء وعجلة الاقتصاد من دون كفاءات خبيرة، كما أن إدارة وحدات الإنتاج العامة والخاصة بكل تنويعاتها لا تتم من دون متخصصين لا يكتفى بمطالبتهم بحمل الشهادات العلمية حسب وإنما يشترط فيهم الخبرة والدراية…

متابعة قراءة حكومة التكنوقراط هل تشكل حلا للأزمة العراقية؟ 

...

سلسلة تعريف باللوائح والقوانين الحقوقية 2 : العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية و السياسية

ثقافة قانونية

سلسلة تعريف باللوائح والقوانين الحقوقية الأساس

ننشرها باسم المرصد السومري لحقوق الإنسان في حلقات متسلسلة

متابعة قراءة سلسلة تعريف باللوائح والقوانين الحقوقية 2 : العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية و السياسية

...

بصراحة تأثير التوتر بات خطيرا وبحاجة لوقفة مراجعة!؟

العنف السائد يهدف من بين مآربه إلى إشاعة أسلوب التوتر والشحن غير الطبيعي لأجواء العلاقات الإنسانية الفردية والجمعية. ومن المعروف أنه تحت الضغط ليس من السهل المحافظة على التوازن المطلوب لإدارة علاقة أو تفاعل بين طرفين أو أكثر. والضغوط التي تطحن المواطن العراقي اليوم ليست من جهة واحدة فهي قد تبدأ من تفاصيل يومه العادي ومسؤوليات العيش ولكنها لا تنتهي بحجم ما يجابهه يوميا بل في كل ساعة من خطاب قوى العنف والتطرف الإرهابية وقوى الطائفية والفساد…

متابعة قراءة بصراحة تأثير التوتر بات خطيرا وبحاجة لوقفة مراجعة!؟

...

العراق: بين إدانة الإرهاب وتشخيص الأسباب يكمن المجرم و وسائل العلاج؟

بدءا لابد من التوكيد على أنَّ ما يجري في العراق عنوانه تحالف “الإرهاب والطائفية والفساد” وأن التفجيرات هي مفردة من مفردات الإرهاب وأفعال الجريمة التي تطال العراقيين صباح مساء. ولابد من القول: إنَّ حجم التفجيرات  وبشاعتها يظل عنوانا للأهداف التي يحملها ولــلّحظة التي يختارها…

متابعة قراءة العراق: بين إدانة الإرهاب وتشخيص الأسباب يكمن المجرم و وسائل العلاج؟

...

المسيحي العراقي بين البحث عن أمان المكان والمكانة وتفعيل مشاركته في الحياة العامة

يتعرض مسيحيو العراق لهجمات مستمرة تستهدف حيوات أبناء العراق من الكلدان والآشوريين والسريان والأرمن وغيرهم من المسيحيين من أصول وادي الرافدين وبُناتِهِ الأوائل، كما يتعرضون لجرائم مختلفة أخرى من الخطف والتهديد والتعديات بالضرب والبلطجة ومهاجمة محالهم التجارية ومصادر عيشهم ورزقهم المشروعة وأكثر من ذلك وأخطر مهاجمتهم في بيوتهم الآمنة ورمي العوائل في الشوارع ومصادرة و [فرهدة] أملاكهم.. أما بيوت الله وأماكن العبادة فقد هوجمت وأُحرِقت وفُجِّرت حتى طاولت تلك الجرائم مواضع كثيرة إنْ لم تحسب بوصفها دور العبادة فهي من ثروة العراق الوطنية وسجله التاريخي العريق؟!!

متابعة قراءة المسيحي العراقي بين البحث عن أمان المكان والمكانة وتفعيل مشاركته في الحياة العامة

...

الدستور بين المناورة السياسية وتمثيله القواسم المشتركة للشعب

في ضوء تبادل التصريحات الإعلامية بين مسؤولين حكوميين وممثلي الحركات السياسية العراقية [بالتحديد منها تصريحات مشحونة لرئاسة الوزراء ورد حكومة إقليم كوردستان عليها] طفا على السطح مجددا حال من هاجس التفكير [والتساؤل بشأن مستوى الثقة] في مستقبل العلائق الوطنية في ضوء القواسم المشتركة سواء منها تلك التي جرى إدراجها في الدستور أم تلك التي تمَّ الاتفاق على ترحيلها لمراحل تالية…

متابعة قراءة الدستور بين المناورة السياسية وتمثيله القواسم المشتركة للشعب

...

إضعاف سلطة القانون والدولة خطر على السلام العالمي؟

لقد أكدت الأزمة الاقتصادية العالمية الأخيرة مسألة دور الدولة وأهميته في توجيه الاقتصاد توجيها يمارس الشفافية من جهة ويتجنب مظاهر الفساد التي جرى تمريرها في أنشطة الشركات والمؤسسات الكبرى بخاصة منها الصيرفية… فلقد منحت الليبرالية أو الرأسمالية الحرة بل المنفلتة من القيود والمحددات المنظّمة، أقول منحت الفرصة  لسطوة الشركات ومن ثمَّ فرصتها في تمرير أشكال ومظاهر الفساد والثغرات التي أدت لكل هذه الأزمة الاقتصادية التي باتت تهدد بكوارث أفظع…

متابعة قراءة إضعاف سلطة القانون والدولة خطر على السلام العالمي؟

...